Ads by Google X

رواية دكاتره مجانين الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم مريم محمود

 

رواية دكاتره مجانين الفصل الثاني والثلاثون بقلم مريم محمود

دكاتره مجانين الجزء 32
خال ملك بصدمه: ايه 😳
المتصل: ايوه زى ما بقلك كده أنا جوز اختك الله يرحمها 
خال ملك بعصبيه: وانت ليك عين تكلمنى تانى يا سافل 
ابو عمر:. تؤتؤ لازم تعملى احترام أنا برضو جوز اختك 
خال ملك: احترام وانت معملتش حترام ليها ليه يا زباله وبعد ما ماتت رميت ابنها فى الشارع يا كلب وفى الاخر افتكرت انك ليك زوجه متوفيه 
ابو عمر: ايواااا ابنى فى معلومات جتلى انك عايش معاك الكلام ده صح 
خال ملك: أيوه صح ومتفكرش انك هتشوف ضافر واحد منه ابنك اصلا مش عايز يعرفك تانى بعد اللى عملته ليه 
ابو عمر: ازاى ده ابنى 
خال ملك: دلوقتى بس حسيت انو ابنك دلوقتى بس افتكرت انك ليك ابن 
عمر كان واقف ورا الباب وسامع كل حاجه وبقى مش مصدق أن ابو بيسأل عليه وازاى اصلا وعرف منين انو بيشتغل مع خالو وهنا عمر دخل 
عمر: انت بتكلم ابويا صح 








خال ملك بتوتر: ايه لا ابدا ده واحد معرفهوش 
عمر: بلاش انك تخبى يا خالى أنا سمعت كل حاجه انا بس عايز اقوله كلمتين ممكن تدينى الفون 
خال ملك ادا لعمر التليفون 
عمر: الو 
ابو عمر: أيوه يابنى عامل ايه 
عمر ابتسم بوجع: ابنك دلوقتى افتكرت انى ابنك وحسيت انى انبك محستش انى ابنك لما رمتنى فى الشارع عشان خاطر مراتك محستش انى ابنك لما كان وقتها عندى 15 سنه ولسه معرفش حاجه فى الدنيا ده أنت حتى مرعتش وفه أمى وكنت قاصى عليا دلوقتى بس افتكرت انى ابنك انا بس عايز اقولك كلمتنين متحولش تسال عنى تانى أو انك توصلى تانى لانك المره الجايه مش هعمل حساب انك ابويا وهتعامل معاك بطرقتى 
وبعد كده قفل السكه فى وشو وعمل حظر مكلمات   
وادا التليفون لخالو ومشى من غير ولا كلمه 
خال ملك: عمر رايح فين 
عمر: بعد اذنك سيبنى لوحدى 
وهنا خال ملك متكلمش وسابو على راحته 
عمر راح زى مكان مهجور مفهوش حد خالص وبعلو صوته وبكل وجع فى قلبه قال: ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه 
وطول فيها اوى لأنها كانت طلعه من قلبو بجدوبقى يعيط بأنهيار جامد ولا اكنو معيطتش بقالو سنين 
عمر بعياط هستيرى: دلوقتى اتفتكر انو ايه ابن دلوقتى فكر انو يسأل عليا دلوقتى بس عرف قمتى بعد ما بقيت قاتل ودخلت السجن وبقيت رد سجون بعد ما اتشرد فى الشوارع واتعرفت على اوس...... ناس فى حياتى عمرو ما فكر أنا همر بايه ولا حياتى هتكون عامله زاى ولا هعيش ازاى كل ده مفكرش فيه فكر فى نفسو بس بجد حسبي الله ونعم الوكيل فيه 
وبقى يعيط عياط هستيرى من كتر وجع قلبه لقى هند رنت عليه 
عمر بقى متردد يرد ولا لا بس فى الاخر رد عشان متقلش انو بيتجاهلها 
عمر: الو 
هند: مالك 
عمر بيحاول يعدل من نبره صوته: احم لا مافيش أنا كويس 
هند: متكذبش عليا 
عمر بدموع: هند ممكن تجيلى على البحر دلوقتى 
هند بلهفه: اه طبعا ممكن انت فين دلوقتى
عمر: أنا هروح على البحر دلوقتى 
هند: تمام عقبال ما توصل اكون انا رحت 
وبعد كده الاتنين قفلو مع بعض وفعلا هند مكملتش ثوانى وكانت على البحر وبعد خمس دقائق عمر هو كمان وصل هند لما شافت خلتو اتصدمت فعلا من منظرو 
هند بخضه: مالك يا عمر 
عمر شفها من غير ولا كلمه اترمه فى حضنها من غير حتى ما يقلها مالو وبقى يعيط جامد اوى وهى تطبطب عليه بحنيه 
هند: طيب مالك احكيلى فى ايه 
عمر حكه لهند اللى حصل من ابو وانو فعلا مبقاش طايق انو يتكلم مع وفعلا كرهو وانو خلاص كره حاجه واسمها أبوه وانو عمره ما هيسمحو بعد اللى عمله فيه 
هند: طب خلاص أهدى هو اللى ندمان دلوقتى وهو اللى هيحس بتعب المهم انت بلاش الزعل ده كله انت اللى هتتعب مش هو 
عمر: مش قادر بجد كل اللى مريت بيه فى حياتى وهو كان السبب فيه بتوجع اكتر 
هند: مش مهم ننسى كل اللى فات ونبدا حياه جديدهعمر: ثانيه انتى قلتى نبدا 
هند: أيوه لانى بحبك يا عمر 
يتبع



بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-