 |
رواية دكاتره مجانين الفصل الرابع والثلاثون بقلم مريم محموددكاتره مجانين الجزء 34 كلهم بقو مستغربين ازاى هيبقى فرحهم كلهم فى نفس الاسبوع اتارى الشباب متفقين مع بعض أن يكون يوم فرحهم كلهم فى نفس اليوم مريم كلمت محمد عشان تفهم منه مريم: يا محاااااااااااااااااامد محمد: عايزه ايه فزعتى اللى جبونى مريم: مهو أنت اللى عملت كده خليت الشخصيه الجديه بقت هبله المهم يعنى ايه صحابنه كلهم فرحهم الاسبوع الجى معنا محمد: اه ما احنا فرحنا كلنا فى نفس اليوم يا مريومتى مريم بصدمه: نعم مريومتك ايه هو انت خليت فيها مريم اصلا يعنى ايه الكلام ده انت مش متخيل العدد هيكون كام محمد: عارف وهيكون احلى فرح فيكى يا مصر مريم: محمد أنا مش مطمنالك من بدرى هو الواد احمد ده بيشربك ايه محمد: بنشرب شاى فى الخباسه بس اوعى تقولى لحد ده سر يا بت مريم: عيب عليك سرك فى بير يا ابو الصحاب أنا بس هعرف صحابى كلهم وصاحبى يعرفو أهليهم اى خدمه عشان تعرف انى امينه محمد: امينه مين مريم: سلام أبابا سلام احبيبى وقفلت السكه فى وشو مريم: يا بناااااااااات ملك: عايزه ايه يا بنت المجانين مريم: احب ابشركو واقلكم ان فرحنا كلنا الاسبوع الجى يا بنات كلهم فى صدمه: ايه مريم: اه زى ما بقولكم كده بس أنا عذراكم كنت فى نفس الصدمه من دقتين البنات مبقوش مستوعبين مريم بتقولو ايه طب ازاى اصلا كلهم كده دول هيبقو خمس عرايس وخمس عيرسان يعنى عشره العدد كبير ازاى هيكون فرحهم فى يوم واحد كلهم مبقوش مجمعين اصلا عند عمر وهند عمر: هند هند: نعم عمر: خديلى معاد مع ابوكى هند: ليه فى حاجه مهما ولا ايه عمر: اه عايز اخطبك هند بفرحه وصدمه فى نفس الوقت: ايه عمر: اه زى ما بقلك كده عايز اتقدملك هند من فرحتها مبقتش مصدقه وفعلا راحت كلمت باباها وهو جه فى نفس اليوم عمر: سلام عليكم ورحمه الله وبركاته ابو ملك: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اتفضل يابنى عمر: اولا اتشرفت بمعرفة حضرتك ثانيا أنا جى اطلب ايد بنتك هند ابو ملك: ولله يابنى هى حكتلى عنك كتير تقريبا من اول ما اتعرفته وانا بصراحه ارتحتلك المهم موافقتها وهنا هند جت هند: أنا موافقه يا بابا ابو ملك: يبقى على بركه الله عمر: يلا نقراء فاتحه ابو هند: يلا يابنى وقراو الفاتحه والاتنين كانو فى غايه السعاده واتفقوا أن الاخطوبه هتكون الاسبوع الجى وهند كانت مبسوطه مكنتش تتوقع أنها تتجوز عن حب نرجع للبنات طبعا البنات بقو بيلفو حاولين نفسهم واتفقوا أنهم هيجيبو الفساتين لما يصحو وفعلا ده اللى حصل تانى يوم وكانت عنود اتحسنت شويه وكانت هى أول وحده تجيب الفستان وبعد كده البنات التانيه لأنها هى روحت اول واحده عشان متتعبش منهم وطبعا كلهم كانو مبسوطين جدا لأنهم عشره سنين مفرقوش بعض حتى يوم فرحهم ومن الناحيه التانيه الشباب يتجهز نفسها واللى جاب حجات زياده لشقتو واللى راح عشان يجيب البدله كل واحد فيهم كان بشغلانه شكل طبعا مالك اطمن على عنود وراح هو كمان عشان يشوف هيعمل ايه وبعد تقريبا ساعتين البنات رجعت البيت وكلهم كانو فرحانين وكمان حجزو الميكاب وطبعا عملو حساب عنود وتانى يوم راحو حمام مغربي وعدتت الايام وجه يوم خطوبه عمر وملك كان قبل فرح البنات والاولاد بيوم والاتنين كان فراحنين جدا بذات اللحظه اللى عمر لبس الدبله لهند فيها بنسبال هند الوقت وقف فى اللحظه دى من كتر الفرحه وهى كانت بصالو هو مكنتش باصه لدبله خالص وهو كانت بيبصلها ويبتسم وهى كانت سراحنه فى عينه لحد ما هو كمان لازم هى تلبسه الدبله وفعلا فاقت من سراحنها ولبستو الدبله وكانت فى قمه سعدتها اليوم ده كان احلى يوم فى حياتها من كتر فرجتخا وأبوها كان مبسوط بيها اوى لانو شايف حبها لعمر عامل ايه وكان باسم فى عينها جدا واليوم عده فى الساعده دى واخيرا جه يوم فرح البنات والشباب واستوووووبلف نكمل البارت الجى يتبع ا |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
