Ads by Google X

رواية أحببت زوجة أبي الفصل السابع 7 بقلم علياء خليل


رواية أحببت زوجة أبي الفصل السابع 

و سحب الفوطة من على جس*دها كالمغيب و لكن لم يجد أى أثر لد*م الح*ي*ض لو مكنش ده د*م البلوغ اومال كان د*م ايه و هنا بدأ يتسرب الشك فى قلبه 
ممكن فعلا كانت بت*س*قط و كد.بوا عليه 
صقر بعد عنها و بيبصلها وهو متعصب جدا راح لف عليها ملاية السرير و شالها و خرج بره الاوضة و القصر كله و هو نازل على السلم 





رقية : صقر انت رايح بالبنت فين 
صقر بصرامة  : محدش له دعوة دي مراتى 
ورد بتبص بخوف لصقر و مش فاهمة أوى هو كان بيعمل ايه فوق اصلا و ليه متعصب دلوقتى 
ركبها العربية و بدا يسوق بعصبية و يزعق كتير و هو سايق لحد ما وصل للعيادة دكتورة نسا 






صقر للسكرتيرة الحجز مع الدكتورة : فى حد جوه 
السكرتيرة  : لا بس اتفضل استريح حضرتك نص ساعة 
صقر دخل علطول لاوضة الكشف قبل ما تكمل الجملة 
السكرتيرة : يا استاذ مينفعش كده لو سمحت بره 
صقر  بزعيق و بيبص للدكتورة : اكشفى على البت دى حالا يلاااااااااا
الدكتورة بخوف : ممكن بس حضرتك تتفضل بره علشان اعرف اكشف عليها 
صقر : بقوووووولك قدامى حالا 
دكتورة بدات تفحص ورد 
دكتورة : حضرتك دى بنت 
صقر فهمها اللى مستغربه و أن المفروض ن*زفت على أساس أنه بلو*غ ليه اتقطع دلوقتى 
الدكتورة : لا حضرتك ده عادى و الطبيعى فى أول مرة مش بتكون منتظمة 
صقر بعد ما بدا يهدى اخيرا انتبه لدموع و ارتجاف ورد و انها منهارة و مدمرة و انها فقط بملاية السرير 
صقر لفها بإحكام و شالها و خرج من العيادة و هو حاسس بندم تجاه ورد و اليوم ده راح شقته دخلها الاوضة و راح هو ياخد شاور و لما خرج لقها فى د*م كتير مش عارف مصدره و مغمى عليها 😱

 يتبع...       

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-