Ads by Google X

رواية أحببت زوجة أبي الفصل التاسع 9 بقلم علياء خليل

رواية أحببت زوجة أبي الفصل التاسع 

طبعت تلك القب*لة البريئة على خده 
صقر فى لحظة بعد و رمقها بنظرة غضب و ضر*بها قلم يقظها
صقر : انتى بتعملى ايه ده انتى حتة عيلة 
ورد 😳 
فى الوقت ده كان نفس ورد الأرض تنش*ق و تبلعها خرجت من المطبخ و دخلت الاوضة بدون و لا كلمة 





صقر حس أنه اندفع فى رد فعله بس قال لازم تفهم أنه مينفعش لانه لو فكر فيها بشكل تانى هيكون استغلال ليها 
دخل ليها الاوضة و كانت ضامة لرجلها و كان شكلها شده جدا و يدعى بكل ما فيها أن يجذب انتباه و يسحره و حاسس أنه فى ورطة أن ظل ينظر لها كثيرا 
انتبهت اخيرا لوجود صقر فى الغرفة و رفعت راسها و هى تنظر بعينها العسلى المليئة بالدموع و انتبهت أنه عا*رى الصدر و فضلوا يتاملوا بعض للثوانى و لكن كانوا حاسين انها اطول من مجرد لحظات 
صقر قطع الصمت : مش هتفطرى 
ورد و هى بتحاول متظهرش دموعها : شكرا 
صقر : مش بعزم عليكى أنا بقولك علشان تفطرى انتى ضعيفة يلا قدامى علشان تفطرى 







ورد : مش عايزة
صقر قرب شالها و هى بتقومه لكن كان أقوى منها  و خرج للترابيزة علشان تفطر 
صقر نزلها على الكرسة : أول حاجة لازم تفطرى كويس تانى حاجة مش بحب العند مفهوم يا حلوة 
ورد بصتله بتزمر و عند طفولى 
و راح صقر شد كرسى و قعد جنبها 
ورد : عمو أنا عايزة هدوم 
صقر : طيب ممكن بس التيشيرت بتاعى انزل بيه و اجيلك علشان موبيلى فصل مش عارف اتصل بحد يجى يجيب لينا هدوم
ورد مسكت التيشيرت بخوف 
صقر : انتى خايفة من ايه أنا هنزل بيه اجبلك لبس ممكن تدخلى تغيريه علشان عايزه 
ورد باستحياء : وانا اقعد ازاى 
صقر : معلش افضلى قاعدة فى الاوضة بالملاية لحد ما ارجع 
ورد دخلت لاوضة و هى ساكتة و من ورا الباب بحرص شديد أنها متظهرش اديته التيشيرت 
فجأة الباب خبط بقوة 
صقر فتح كان ضابط و معاه كام عسكرى 
الضابط : انت صقر ابراهيم الراوى 
صقر : أيوة..... أنا فى ايه
الضابط : جتلينا إخبارية انك خاطف قاصر و بتع*تدى عليها هنا 
ضابط بصرامة : فتشوا البيت 
يتبع....

 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-