Ads by Google X

رواية أحببت زوجة أبي (كاملة جميع الفصول) بقلم علياء خليل


رواية أحببت زوجة أبي الفصل الاول 

صقر : انتو اتجننتوا اتجوز مرات ابويا طيب ازاى 
رقية (والدة صقر ) : زي الناس يا صقر و الله لو معملتش كده لقطعك بقيت عمرى 
صقر : تقطعى ايه ..... ده حرام مينفعش اتجوزها  
رقية : ديه مش مرات ابوك لسه و هو مصمم يتجوزها و يكتبلها نص ثروته احنا لازم نمنعه 





صقر : و أنا مالى و هو حر فى فلوسه انا مش عايز منه حاجة 
رقية : نعععععم يعنى بعد ما استحملت ابوك و القر*ف اللى عمله فيا لو انت مش فارق معاك أنا فارق معايا و ديه فلوسى و فلوس اخواتك لو انت مش عايز أنا و اخوتك عايزين 
رقية : يلا يا صقر المأذون تحت و انا أقنعت ابو البنت انك انت العريس مش ابوك 
صقر : و بابا لما يعرف لو هتضحكى على ابو البنت هنتصرف ازاى مع ابراهيم بيه( والد صقر ) 








رقية : مش هيعمل حاجة هو لسه فاضل ساعة عقبال ما يوصل ارجوك انزل دلوقتى و تمم الجوازة كده مش هينفع يتجوزها وقتها هتكون مرات ابنه 
بعد إلحاح من رقية قدرت تقنع صقر و نزل يكتب كتابه على مرات أبوه 
كانت العروسة ( ورد ) جالسة بكسوف لم ترى عريسها قط و كان يعوقها رؤيته و هو بيكتب كتابهم مع المأذون ذلك الوشاح الابيض السميك 
رقية أعطت والد ورد مبلغ من المال و مركزش حتى يبارك لبنته من كتر الجشع 
و اخد صقر ورد تلك المسكينة التى لا تعلم شيئا عما ينتظرها من صقر 
صقر بزهق: ادخلى 
دخلت ورد بكسوف و لسه هترفع الوشاح من على وشها 
لقيت صقر بسرعة منعها 
صقر بجدية : مش عايز اشوف خلقتك  
الباب خبط 
صقر ادخلى جوة و مش عايزة المحك بره فاهمة 
ورد و هى خايفة منه هزت راسها بخوف و دخلت اقرب اوضة شافتها 
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها 
صقر بتملك : وحشتينى 
داليدا : مش مصدقك يا خا*ين
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان 
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة 
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع 
يتبع....

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-