Ads by Google X

رواية حور عيني الفصل الخامس عشر 15 بقلم Rebo Goda

 


 رواية حور عيني الفصل الخامس عشر 



اتنهد ارسلان نظر إلى حور أنا عارف انيك زعلانه منى ودا حقيك بس والله غصب عني
حور:انت عمال تقول غصب عنى وى مش بتكلم احكى طيب اقول ليه بعدت
ارسلان:حاضر هحكيلك انتى عارفة أن بابا كان شغال فى الداخلية وكدا
حور بستغراب:اه بس اى إلى دخل دا فى دا
ارسلان: هقولك اهو بابا كان ماسيك ورق على ناس كبيرة فى البلاد ممكن يوديهم فى داهيا ولما عرفو حولو يوصلولو اوى أحد مننا سواء أنا أو امى أو اخويا ولما بابا عرف خدنا وسفرنا على طول حتا قبل ما اشوفيك ولا قاوليك ولما سفرنا









 معرفوش يوصلنا قعدنا فطرا كل حاجة مشيا تمام بعديها بسنه ولا حاجة بابا قال خلاص كدا اكيد نسيونا ولما حولنا ننزل تانى مصر كنا فى المطار لقنا العصابة دى لسه بيدور علينا واول منزلنا فى مطار القاهرة كان ضرب*و علينا نا*ر الحمدلله محدش حصلو حاجة فى اليوم دا ورجعنا تاني سفرنا تركيا عشان كانو عرفو احنا كنا فين وبعديها عرفو مكنا وى خطفو امى وهددو ابويا بيها يا قتلوها يا يخدو الورق وى حاجت ابويا وافق خوف على امى ولما عرفت سعتها كنت عاوز اروح مع ابويا وى هوا رفض روحت العربية الى هوا راح بيها واستخبت فيها ابويا مخدش بالو انى موجود ولما كنت فى العربية شوفت اصعب مشهد عدا عليا ومش قادر انسا لحد دلوقتي عين ارسلان بقا فيها دموع لما افتكر حور مسكت ايدو وهيوا صعبان عليها ابويا لما أقلهم الورق اهو فى امى مراضش يدولو امى غير لما يشوفوا الورق قلهم يجيبو امى الاول وفعلن جبوها وادلهم الورق وغدرو بيه وضر**بو بى











 النا*ر هوا وى امى شفتهم قدام عينى وهما بيموت**و كان مشهد صعب اوى سعتها أنا كنت فى كليه عسكرية يعنى فاهم الى بيحصل فضلت مكانى فى العربية مرعوب شايف امى وابويا وقعين قدامى ميت**ين وانا لو طلعت هموت فضلت مكانى باصص على امى وابويا لحد ما العصابة مشيت وبعديها طلعت من العربية فضلت قاعد جمب امى وابويا مش عارف اعمل اى ولا اروح فين كان معيا الفون اتصلت بى انكل ياسر كان صاحب بابا وى بيسعدو على طول جالى سعتها ودفنا ابويا وى امى وفضلت أنا وى اخويا بس كنا دخلنا فى حالة اكتئاب وكنا على طول كل واحد فى الأوضة بتعتو مش بيخرج منها فى دخلت مكتب بابا كنت بتخيلو فى كل حتا لفت نظري فلاشه محطوطه على المكتب شغلتها لقيت فيها نسخه من المستندات وى الورق إلى بسببو ابويا وامى مات**و سعتها خت قرار انى اخد حقهم

تكملت الفصل الخامس عشر
انى اخد حقهم وى أودى العصابة دى لحد الإعدام بى ايدى فضلت ادرس وى اشتغل ابويا كان سيبلنا شركة صغيره كان لسه بداء فيها انكل ياسر سعدنى فيها وى اخويا كان معنا وى فضلت كدا لحد متخرجة وخلصت جيش واشتغلت المخابرات و فى فطره صغيره كنت اسبت نفسى فى المخابرات 
وبقيت نمر المخابرات وكل دا منستش حق ابويا وى امى كنت بدور عليهم ولما عرفت مكنهم وحلت واقعهم كذا مره لحد ما عرفت أن الريص بتعهم فى فرنسا سفرت هناك وى فضلت وراهم ودخلت ناس من عندى فى وسطهم لحد ما عرفت اقبض عليهم ورجعتليك تانى يا حوريتى كنت بفكر فيكى على طول وى كنت ببعت ناس ترقبيك على طول أنا بحبك ياحور ومقدرش ابعد عنيك ولا اسغنا عنيك ارسلان كان بيتكلم وى الدم**وع بتنزل من عينو مسحت حور دموعه وقالت :انت تعبت اوى كدا فى حياتك وانا مش جمبك اقولك مش مهم طلما خلاص انت رجعت هنفضل على طول سوا 








ارسلان بحب:اكيد مفيش حد هيفرقنا من بعض ابدآ وكمل بى مشاكسه وبعدين ملحظتيش انى قولت بحبك ولا اى يعنى فين الرد على الكلمه دى 
حور اتكسفت:يلا نمشي عشان اتخرط
ارسلان بضحك:برحتك ياجميل مسيرك يوم تيجى تقوليلى وانتى احلوتى اكتر بعد ما قصيتى شعريك هيا نقصه جمال قدامى يختى 
توجهو إلى بيت الآلفى بعد ساعه كانو وصلو نزلة حور من العربية ادخلى يلا جت تدخل حور بصت على ارسلان الاول بقولك 
نعم 
وانا كمان بحبك دخلت على طول الاقصر ارسلان بص عليها بصدمه دى قلتها


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-