 |
رواية زواج من أجل الورث الفصل التاسع عشر بقلم الفتاة العاقلةمشت ندى من امامه وامسك ياسين بها ياسين:بحبك من اول مرة شوفتك فيها ندى:وانا بحبك من اول ما حسيت بخوفك عليا ياسين:حتفضلى معاى ندى:لاخر العمر ياسين:مش حتفكرى تسيبنى ندى:يوم ما اموت ياسين:بعد الشر عنك انا بموت فيكى مجنون بيكى عنييكى بتخلينى مجنون بحبك ازاى معرفش قد اية معرفش بحبك وبس ندى:كنت دائما بستفززك عشان تتكلم معاى وبحب خوفك عليا بحب اهتمامك بيا بحبك يا اهبل ياسين:بحبك ياشعنونة اما فاتن اعدت عشاء رومانسى لادم وظلت بانتظاره ادم:دى اوضتى فاتن:يالهوى امراءة غير زوجتى فى غرفتى والنبى امشى مراتى لو شافتك حتتقلك فاتن:زعلانة منك معرفتينش ادم:بعرفك بقلبي قبل عنييا فاتن: بحبك ادم: يا نهار ابيض هو ده الكلام بحبك وبعشقك وحفضل طول عمرى احفظ عليكى حتى من نفسى مر الوقت بسلام على ابطالنا وهما يعيشون فى سعادة حتى ذلك اليوم المشئوم الذى وصل فيها ظرف صغير الى فاتن فى البيت وما أن فاتحته وجدت صور لادم ولكن لم تصدق وبعدها وجدت فيديو لادم بحضن سوزى ومكاملة تليفون بين سوزى وادم عن أن ادم كان يستغل فاتن وضحك عليها وتم المخطط صارت فاتن تصرخ باعلى صوته: ادم ادم بكرهك بكرهك يا ادم عاد إلى البيت وما أن دخل إلى غرفته وجد فاتن تجلس على الأرض ودموع تملأ عيونها وتبكى بحرقة شديدة جلس ادم بجواره ادم:حبيبتي مالك بتبكى ليه نظرت فاتن فى عيونه كأنه تبحث عن إجابة الأسئلة التى تدور داخل عقلها ادم:طيب ردى عليا قوللى فى اية فاتن:بتحبنى ادم: مش محتاج أجوبك انتى عارفة انى بعشقك مش بحبك بس فاتن: وانا بحبك بس لو فى يوم من الأيام خون تك حتسمحنى ادم:انتى تتخونينى لو شوفتك بعينى فى حضن راجل تانى لا يمكن صدق فاتن:حتسمحنى ادم:اية لازمة الأسئلة دى فى اية فاتن:رد عليا يا آدم حتسمحنى ادم: قولتلك مش حصدق يبقى ازاى عايزنى اسامح ولا لا فاتن:وانا كمان مش مصدقة ادم:مش مصدقة اية فاتن:انك خونتنى ادم:خونتك انتى جبتى الكلام ده من فين وهنا لمح ادم الصور مرمية على الأرض التقطها من على الأرض ادم:لا انتى صدقتى الصور دى بجد فاتن:لا مصدقتهاش بس السى دى شغل ادم السى دى وراه نفسه فى حضن سوزى ادم:انا انا فاتن: خونتنى ادم:................................ فاتن:قولى يا آدم قولى أن الفيديو ده كدب مش كده مفبرك ها قولى طيب هو كان قبل |
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
