رواية طيف الفصل الثاني 2 بقلم يارا محمد

 


 رواية طيف الفصل الثاني



تاني يوم فاقت طيف وهي بتتوجع من جسمها لأنها نامت ع الأرض وافتكرت كلام امبارح وعيطت تاني قامت غسلت وشها وغيرت لبسها لبيجامه بيتي وقعدت السرير.









طيف: يا تري يا طيف ايه اللي مستنيك الايام الجايه يارب تخلص الفترة دي ع خير.

الباب خبط وطيف قامت فتحت لقت أهلها وأهل خالد.

عز الدين: طيف خالد فين هو لسه نايم 

طيف: اه يا عمي هروح اناديه.

طيف قامت تنادي خالد لقته فتح الباب وخرج وهو بصلها بقرف.








خالد: أنا هنا يا بابا صباح الخير 

منير والد طيف قام لخالد واخده لغرفته.

منير: أنا اسف يا خالد ع اللي حصل امبارح واني كسرت فرحتك بانك هتعرف حبيبتك ع ابوك بس دي بنتي يا خالد عريسها سابها ف الفرح من غير سبب.










خالد: طيب كويس انك عارف انك قتلت فرحتي يا عمي والبنت اللي بحبها سابتني فاهم ده انا خلاص لبست ف بنتك يا عمي وانا مش عارف جوزها سابها ليه.

خالد سابه وخرج وقعد مع الناس وبص لطيف.

خالد: بحده قومي اعملي عصير.

طيف قامت من غير كلام وعملت العصير وقدمته بعدها بشويه الضيوف مشيو.

خالد: عريسك سابك ليه يوم فرحك 

طيف بصتله ومش اتكلمت ومش عارفه تقوله ايه أنها كانت رهان بين أصحابه علشان رفضت تتكلم معاه ف الاول 

طيف: بدموع أنا .

خالد: خلاص مش عايز اعرف روحي اوضتك.

ووط


تعليقات