![]() |
رواية خدعه الموت الفصل السابع 7 بقلم سحر سميررواية خدعه الموت الفصل السابع و قفت قدام المسرح و انا حالفه ما هخش قاطعني اللي جه من ورايا و زقني ل المسرح دخلت ووقفت قدام الناس عدد كبير من الناس و انا مش قادره اتحرك خايفه اوي و انا شيفاهم حاسه اني تايهه و نسيت كل حاجه قاطعني احمد اللي دخل كل الحيونات و النسناس اللي ماسك في شعر احمد مسكت البغبغان و مش عارفه اتصرف حاسه اني نسيت كل التدريبات يا جماعه انا مدربتش على حاجه قدام الناس و دا مش اتفاقنا على الشغل الناس بدائت تصقف و تضحك على أحمد اللي ماسك النسناس لقيت احمد مسك ايدي و دخلت معاه ورا الستاره و أمجد طلع يلهي الناس أحمد : بصي لازم نتصرف و الا الناس دي كلها هتمشي و اليوم هيبوظ علشان خاطري يا سحر اعملي اي حاجه اي حركات اعملي اي حاجه او اقولك غني رديت : انت اتجننت صح اذا كان انا مش عارفه اعمل اي حاجه قدام الناس دي كلها هتصرف ازاي أحمد : اعملي اي حاجه ان شاء الله اقفي هنا ورا الستاره و غني و ملكيش دعوه بالباقي رديت بحده : انت اتجننت و المصحف سبته وروحت اوضتي و لسه هدخلها لقيت نفس الراجل اللي قتل جاري محمد طلعت اجري و اجري وهو ورايا دخلت المسرح فجأه و قفت غمضت عيني و قولت لازم اعمل اي حاجه علشان افضل هنا ديرت و شي و مسكت الميكرفون و غمضت عيني قاطعني احمد اللي مسك ميكرفون و بص ل الناس و قال لي / " شايفه ايه جوا مرايتك شايفه نفسك و لا نفسك و لا بتحاولي تديهم و لا بتداري حقيقتك" جه وقت اني اتكلم غمضت عيني بخوف وريت " شايفه صوره نفسي طفله ورده بس لسه قافله ورده بس بنفس كارهه لأي حاجه تجي فجأه " لقيت الناس كلها بتصقف و بيصفروا ديرت و شي ليهم بثقه لأول مره في حياتي و وقفت جنب احمد اللي مش مصدق جمال صوتي أحمد / " تب قولي لي شايفه ايه شايفه قلبك عاوز ايه و لا عاوزه تقفليه بصه واحده طمعه ليه " " تب قولي لي شايفه ايه شايفه قلبك عاوز ايه ولا عاوزه تقفليه بصه واحده طمعه ليه " رديت / " شايفه قلبي جوا حيره بنت واحشاها الضفيرة ومخوفاني أي حاجة تافهة كانت أو كبيرة " " شايفه قلبي جوا حيره بنت واحشاها الضفيرة ومخوفاني أي حاجة تافهة كانت أو كبيرة " رد احمد و قال / " عارفة آية هيه وجيعتك إنك انتي شوفتي نفسك فالمرايا ونسيتها بصي تأني هاتلاقيها طول ما خايفين مالحقيقه مش هانرتاح لو دقيقة هيه صعبة كمان ومرة بس بتنجي الحقيقة" خلصت الاغنيه و الناس كلها قعدت تصقف لينا و الكل يتحلف ان دي اول مره السرك بتاعنا يعمل عرض غنائي زي دا أحمد مسك ايدي و حيانا الجمهور و دخلنا لقيت كل اللي في السرك بيباركوا لي و لقيت بابا فريد مش مصدق اللي انا عملته و ان دا انجاز فريد : برافو يا سحور تب طالما انتي بتعرفي تغني مقولتيش لييه بدل شغلك مع النسناس و البغبغان رديت : كنت خايفه كان احساس غريب لأول مره في حياتي احس اني مش خايفه فريد : تب حيث كذا بقاا استعدي ل المسابقه الكبيره رديت بخوف : مسابقه ايه فريد : هو انتي متعرفيش ان احمد داخل مسابقه كبيره أحمد : ااه يا سحر و من النهارده انتي فيها معايا رديت بارتباك : لا لا مستحيل أحمد : لييه رديت : لان انا هسافر أحمد بصدمه : مسافره فريد : احنا مش اتفقنا رديت بحده : لا احنا متفقناش انا هسافر و مش هقعد هنا بعد اذنكم سبتهم و مشيت ولسه هدخل على الاوضه افتكرت الراجل يالهوي رجعت تاني و مش عارفه هروح فين فجأه لقيت ولد صغير بيشدني روحت له : عايز ايه يا قمور انت لقيته مديني صندوق و طلع يجري يا عسل يا قمر خد ياااض ياااض يا أبن ال ** مسكت الصندوق ثانيه واحده انا بشبه على الصندوق ذا و لسه بفتحه يا نهاااررر اسوددد يتبع الفصل الثامن من هنا |
رواية خدعه الموت الفصل السابع 7 بقلم سحر سمير
تعليقات