رواية حور عيني الفصل التاسع والعشرون
حور بنفى:لاء أنا عوزا فرح ونتجوز بكره عوزا اعيش لو يوم واحد معاك مش عوزا غيرك وحياتى عندك دا طلبى الوحيد
حضنها ارسلان:وانا عمرى مارفضلك طلب ياحورى أنا خايف عليكى تتعبى
حور:متخفش هبقى كويسه
حاضر ياحورى كل إلى تطلبى أوامر وهيتنف بكره ومسحلها دموعها يلا بقى نامى بس وارتحى دلوقتي وكل حاجة انتى عوزا هتتنفز وانا هنام جمبك هنا
حور مسكت ايدو:عوزا انام ف حضنك عوزا لما انام احس بأمان وانا مش بحسو غير معاك خدنى فى حضنك وخبينى
حضنها ارسلان ونام جمبها حضنى ليكى ياروحى وهتفضلى في أنا لو عليا اخبيكى من العالم كله احطك جويا مش اطلعك وقبل أعلا رأسها ونامو
فى يوم جديد ارسلان بلغ العيلة ب قرار حور وهما رحبو بى عشنها وتبقى مبسوطه ودا قررها بدأت التجهيزات وارسلان كان بيساعد حور طول الوقت ورفض حد يسعدها وهوا كان معها بكل خطوه خايف تتعب تركها عندما اتت البنات الميكاب ارتست بعد ساعتين يقف ارسلان فى اخر السلم ينتظر حوريته حتى تأتى وتبقى ملكه طلت الفاتنة جميلتنا حور ب فستنها الرائع الذى يذدها جمال يقف بجانبها الجارحى وانزلها لى أميرها الذى ينظر لها بفرحه وخوف عليها تقف أمامه حور من الجنه مسك يدها وقبلها من رأسها وتوجه بها إلى مكان الفرح
حور كانت فرحانه ب اهتمام ارسلان بيها توجه إلى القاعة ودخلت على اغنيه طلى بى الأبيض
وبدأوا فى رقصة السلو ارسلان كان حضنها لم يريد أن يتركها بعد أربع ساعات فى الرقص والاغنى وفرحة حور زاى الاطفال بى الحاجة الحلوه وخوف ارسلان عليها عشان ماتتعبش قعدت هي وارسلان وبصت عليه بفرحه:أنا فرحانه اوى نفسى اليوم دا ميخلصش وفضل معاك فى حضنك مش اسيبك
ضمها ارسلان لية:ومين اقلك انك هتسيبى حضنى وانا عمرى ماسيبك لحظه حطت حور دمغها على كتفه لما حست بدوخه انتى كويسه اتكلم ارسلان لما حس انها مش كويسه
حور بصت عليه: كويسه بس حسيت بدوخة من كتر الرقص
ارسلان بحده:قولتلك متعمليش مجهود وانتى مش سمعتى الكلام يلا نروح المستشفى نطمن عليكى
حور بصوت همس لا يسمعه غيره:بس انا مش عوزا اروح المستشفى أنا عوزا اروح بيتى وحركة صبعها عليه وعليها بتنا أنا وأنت عوزا ابقى معك ومراتك اعتبره اخر حاجه عوزها منك عوزا ابقى حته منك قبل ما اموت
ارسلان بحده:وانا قولتلك مش هيحصلك حاجة وبطلى تجيبى السيره دى انتى لو حصلك حاجة أنا هموت عطول أنا من غيرك ولا حاجة
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
