Ads by Google X

رواية لقاء الاحبة الفصل السابع عشر 17 بقلم ڤيولا عماد


رواية لقاء الاحبة الفصل السابع عشر 17 بقلم ڤيولا عماد 


#البارت_17
#رواية_لقاء_الاحبة 
بعد اسبوعين في فيلة سليم الشناوي 
سليم بترحيب:نورتونا اتفضلوا 
فاطمه بابتسامة:يزيد فضلك 
زين بهمس: انتي ساكته ليه يفاطمة 
فاطمة ببرود مصطنع: بشرب العصير يبني 
زين بعصبية و همس: ي تيته عيب عليكي كده قولي كلمه بقالنا قاعدين نص ساعة 
فاطمة:يعني انا اللي هتكلم برضو 
زين بدهشة:مش انتي اللي قولتي انك انتي اللي هتتكلمي 
يوسف بصوت عالي:طب ي اونكل سليم احنا طلبين القرب منك ف خديجة
خديجة : سبني افكر يحليوة انت 
يوسف بضحك :يواد يتقيل انت 
زين بعصبية:يوسف اخرس وانتي تفكير اي اللي تفكريه عمي سليم انا طالب ايد خديجة منك ومحتاج الرد حالا 
خديجة بصوت عالي:انت هتتشرط من اولها يخوي ؟
زين بعصبية:انتي م بتسكتي ليه ؟ و بعدين انا بلف وراكي بقالي كتير و ده بصراحه مش من طبعي ها 
سليم بحب و بضحك:انت هتعيط ولا اي أنا موافق بس اهم حاجه عندي هي فرحه وسعادة خديجة 
زين بحب:في قلبي 
فاطمة :بكرة ينزلوا زين و خديجة يشتروا الشبكة 
يوسف بفرح:نروح كلنا 
زين بغيظ :فاطمه زين وخديجة بس اي دخلك انت ؟
فاطمة بخبث: واي يعني لو روحنا كلنا 
سليم يضحك علي زين :خلاص اتفقنا نخرج كلنا بكرة نشتري الشبكة 
و بعد وقت مضي بالمرح والحب والغيظ من زين ل أفراد العائلة وضحك يوسف و خديجة و غيرة زين و حزن ثريا علي حبيب قلبها وشرود سليم لنظر ل ثريا بحزن لفقدنها فهو عشقها وتمني أن تعود يوم من الماضي وليعترف بحبه لها وكيف لما يقدر العيش بدونها
زين بحب:تستأذن احنا ونتقابل بكرة 
سليم بحب و تردد :ثريا ممكن نتكلم شوية ؟
ثريا بفرحه تداريها: اتفضل 
في المكتب 
سليم بتردد و خوف :انتي مصممة على الطلاق؟
ثريا بتردد :مش عارفة بس انا عوزة اعوض زين عن بعدي عنه و بكده هكون برضو جانب خديجة و 
سليم بمقاطعة:وانا ؟!
ثريا بحب و قوة :انت حبيبي و جوزي يسليم بس الأمور معقدة وانا ظلمت زين 
زين باحراج و مقاطعة : ممكن ادخل 
سليم :اتفضل 
زين بحب:انا اسف اني بدخل بس حقيقي انا هكون زعلان و مش مبسوط لو امي أطلقت منك لأن امي بتحبك وانا متظلمتش ي امي انتي اللي اتظلمتي وانا عندي حل كويس لإنهاء الموضوع ده و هو أن بعد جوازي انا و خديجة ننقل كل حاجتنا هنا لقصر الشناوي بكدا هتكون امي في بيتها اللي في ذكريات سعيدة مع بنتها و جوزها وخديجة مش هتبعد عن البيت اللي اتربيت و كبرت فيه و اكمل بمرح ولا انت مش هترحب بينا يسليم بيه ؟
سليم بحب و فرح:تنورونا 
ثريا بخوف :يبني انا خايفة اظلمك و 
زين بحب و مقاطعة:صدقيني ي امي انا اللي هظلمك لو اطلقتي من عمي سليم وأنا مش زعلان بل عكس أنا مبسوط جدا انك هتكوني مبسوطة في حياتك وانا هكون جانبك علطول بلاش قلق 
ثريا بحب:ربنا يخليكم ليا 
سليم بحب:طب ثريا مش هتمشي من هنا بقا ؟
زين بخبث:لا طبعا امي هتيجي معايا و يوم ما استلم خديجة استلم انت ثريا ولا اي؟
سليم بعصبية:انت تنافسني علي بنتي و مراتي ؟
 زين بسرعه:لا طبعا انا أقدر اتفضل ي باشا امانتك 
سليم و هو يضم ثريا لصدره: أيوة كده 
في الخارج 
خديجة بصوت عالي :اعااااااااااااااا الحقوني 

#بقلم_ڤيولا_عماد
#لقاء_الاحبة

الفصل الثامن عشر من هنا 


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-