 |
رواية تقي الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم نوربارت 23 رعد مسك التلفون ولسه هيبص على الفيديو طلع الدكتور وقالك مين هنا جوزها اسامة ورعد فى صوت واحد ☝انا اسامة بص لرعد اتقدم اسامة وانا يادكتور الدكتور: انت ازاى تسبيها فى الغاز السام دا لمدة طويلة كدة اسامة: انا اسف كنت فى الشغل ورجعت لاقيتها كدة الدكتور: الغاز السام ملئ الرئة عندها وصعب جدا نسيطر عليه لازم نتصل بدكتور مختص يجى فورا لانه لو مجاش الحالة هتكون حرجة جدا جدا اسامة: انت مستنى ايه اتصل بيه بسرعه الدكتور: الدكتور المختص دا لسه هيوصل بكرة الفجر المطار والليلة دى مش هنعرف نعملها حاجه غير اننا نحاول اننا نخليها عايشة لحد ما يجى اسامة: انت بتقول ايه يادكتور رعد؛ اسم الدكتور دا ايه الدكتور: دكتور اشرف هو جاى من كندا رعد: انا هطلع طيارة خاصه تجيبه على حسابى الدكتور: مستحيل الدكتور دلوقتي طلع الطيارة ودلوقتى الطيارة طلعت وحتى لو بعت طيارتك هيجى فى نفس الوقت خرجت الممرضة بسرعة من الاوضه وقالت يادكتور الحقنى نبضات القلب وقفت الدكتور دخل جرى ودخل اسامة الممرضه لو سمحت استاذ خليك بره رعد لا انا هدخل الممرضة: بعد اذنك انت كده هتعطلنا دخل الدكتور وجاب الصاعق الكهربى وبدا يصعك تقى علشان النبض يرجعلها وبعد محاولات كتير اوى فشل الدكتور واستسلم ورعد واقف وباصص من الشباك الدكتور للممرضة: للاسف فقدنا الحالة رعد زق الباب برجل ودخل بسرعة ومسك الدكتور من رقبته وقاله حاول تانى حياتى مقابل حياتكم كلهم الدكتور: انت مجنون هى ماتت خلاص رعد: حبيبتى مامتش تقى عايشة ساب رعد الدكتور ومسك ايد تقى وقال وهو بيترعش من الخوف وايده بتترعش جامد ودموعه نازلة تقى حبيبتى بيقولوا انك موتى مش انتى هتفضلى معايا ياروحي انتى كويسة ردى عليهم وقوليلهم انك كويسه وانك عايشة مش انتى قولتيلى انك مش هتسبينى ابدا هاه ياروحي ردى عليا ياعمرى اسامة مسك ايد تقى وشدها من رعد رعد بص لاسامة بغضب وقاله انت بتجرا تبعدنى عنها اسامة: انت متجرأش وتقرب منها لان انت السبب انت السبب انى تقى ماتت ومبقيتش موجودة انت السبب علشان انت حمار ومبتفهمش اذيتها وجرحتها وانت عارف مين حبسها فى الاوضه خطيبتك المصونة احقر واحدة ممكن تقابلها فى الدنيا خانت صاحبت عمرها ودمرتها ودمرت حياتها متفاجىء صح خد شوف بنفسك التلفون اهو اتفرج مسك رعد التلفون اسامة شوف مين للى بصم تقى ومين للى دخل الحيوان فارس القصر ومين اللى نشر الصور يتبع nour # الفصل الرابع والعشرون من هنا |
تعليقات
