رواية يا تري أي هو التمن الفصل الرابع عشر 14 بقلم مرفت السيد
كانت كلماتها كالسيف دمعت عيناه وقال: مهما اعتذرتلك وقولتلك اعذار مش هتصدقيني
هرجت وقفت امام البحر اتصلت بامها وطمأنتها بانها سافرت بمهمة سريعة تابعة للمستشفى وكان فونها فاصل شحن وبانها بطريق العودة
انهت المكالمة وظلت تفكر تركها هو وجلس بعيدا عنها يراقبها
وبعد. مدة اقترب منها وجدها تبكي جلس بحوارها وقال انا اسف
قالت وهي تمسح دموعها: بكرة تجيب عمك والمأذون وتيجي بعد العشا
بجد
:مش هكرر كلامي ياللا بينا
طوال الطريق ظلت هنا صامتة وبعدنا وصلت نزلت بدون كلمة واحدة
اما هو فدخل فيللته واستلقى على فراشه وهو يضحك بسعادة على ماحدث وظل يتذكر تخطيطه وهو يحاول ايهامها بانه اغت... صبها حتى يتزوجها فهو لم يلمسها لم يستطع ان يلوث برائتها قاوم رغبته بها فهو يريدها كما تخيلها دائما زوجة له
اما هي فبمجرد دخولها لمنزلها اطمئنت على اولادها وامها
وذهبت لتنام وبمجرد دخولها غرفتها قامت ب...............
لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله