Ads by Google X

رواية الصقر الفصل الثاني 2 بقلم محمد صيام


رواية الصقر الفصل الثاني 2 بقلم محمد صيام



رواية الصقر الفصل الثاني 2 بقلم محمد صيام 



 الثانية. الصقر 


فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة (داليدا ) و مسكها من و*سطها

صقر بتملك : وحشتينى

داليدا : مش مصدقك يا خا*ين

صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان

ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة

و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع و هو أنه دخل الاوضة عادى هو و داليدا و لا كأن ورد واقفة و حتى مرضاش يبص فى وشها و كان مركز مع داليدا جدا

و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج

داليدا بصت لورد بح*قد و غيرة : مين دي يا صقر 










صقر باستهزاء : ديه مراتى و انهاردة كان ليلة دخ*لتنا

داليدا بعدت بغضب : انت اتجوزت

صقر : احنا هنقضى اليوم كله كلام عنها

داليدا : ابعد يا صقر أنا كنت هبلة لما صدقت انك بتحبنى

صقر : فى ايه يا داليدا


داليدا : فى انك متجوز و بعدت و طلعت بره

صقر : استنى يا مجنونة انتى افهمك

تركته داليدا و سابته

و داليدا بتفتح الباب لقيت فى وشها والد صقر (ابراهيم )

ابراهيم بص بتوعد لصقر

صقر : ابراهيم بيه .. مش معقول جاى تباركلى

ابراهيم : أنا هندمك يا صقر انك فكرت توقف قصادى و تاخد حاجة أنا عايزها مش هسيبك يا إبراهيم

صقر : الله يبارك فيك يا ابراهيم بيه و قفل الباب وراه

ورد سمعت الحديث بين صقر و ابراهيم و كانت بتتمنى يكون فاهمة غلط

نامت فى الاوضة و لكن مكنش السرير عليه مرتبة فنامت على الأرض

فى الصباح اخد صقر شاور و لمح ورد فى المطبخ بتحضر الفطار و مروقة البيت

و صقر كان أول مرة يشوف وشها و كانت لابسة إسدال بس برضو كان شكلها حلو جدا

صقر : انتى مين


ورد بارتباك : أنا ورد 












صقر و هو مركز فى ملامحها اللى شدته جدا و اقترب منها جدا : انتى حلوة أوووى يا ورد

ورد بعدت بخوف : الفطار جاهز

صقر اكمل بوقا*حة : ماشى ما أنا كنت جاية اكل على فكرة

قطعهم صوت جرس الباب

صقر بعد يزهق فى سره : مين الفصيل ده

فتح الباب

كانت والدة صقر (رقية )

صقر : ماما انتى جاية تعملى ايه

رقية : جاية اخليكوا تعيشوا معانا انت و رقية

صقر : نعم و بابا ده ايه


رقية : هو ملوش دعوة أنا مش هخليك تقعد ما البت ديه لوحدكم تلف عليك زى ما لفت على ابوك اوعى يا صقر تنسى انها وضع مؤقت شوية و هطلق …..يلا اجهزوا السواق مستنى معايا تحت

وصل صقر و ورد القصر و كانت رقية مش طايقة ورد و لا حابة وجودها و لكن مضطرة

رقية ديه اوضتك انت أما ورد جهزت ليها اوضة مع الخدم تحت

صقر : خدم ؟! ليه

رقية : ديه واحدة بلدى و فلاحة اقعدها زينا فى جناح ليه

فات ساعة و كأن ورد فى الاوضة

و صقر و باقى العائلة قاعدين عادى سمعوا صوت صريخها فى كل مكان فى القصر

صقر جرى يشوف فى ايه شاف والده فى الاوضة بحاول يته*جهم على ورد

صقر بكل غصب …….


يتبع.. 

             الفصل الثالث من هنا 

لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-