رواية احببت بائعه الورد اللطيفه الفصل الثاني 2 بقلم ندي عمرو
راحت بهيجه عند السكرتيره وقالتلها: لو سمحت فين مكتب مدير المستشفى
السكرتيره: فى الدور الأخير تالت اوضه على ايدك الشمال
بهيجه: ماشى شكرا راحت بهيجه عند فيروز وقالت: حبيبتى فيروز
فيروز: هم نعم يا خالتو
بهيجه ببتسامه: انتى عاوزه تنامى
فيروز بنعاس: امم عاوزه انام جنب بابا
بهيجه ببتسامه: طيب يا حبيبتى نامى أنا هروح اكلم مدير المستشفى وهاجى
فيروز بنعاس:اممم ماشى سلام
غطتها بهيجه ومشيت وراحت ركبت الاصنسير لان الدور الأخير هوا الدور 20 قبل ما يطلع الاصنسير فى حد حط ايدو على الباب ودخل بهيجه وقفت بعيد عنو وكانت متوتره جدا الشاب كان طويل جدا وعريض بصتلو بهيجه واعجبت بيه جدا واول ما بصلها نزلت عنيها فى الأرض بصلها الشاب ببرود ولا كإن حصل اى حاجه وقف الاصنسير على الدور العشرين باين ان الشاب هوا كمان كان عاوز الدور العشرين المهم مشى الشاب وخرجت بهيجه وهيا بتبص على المكان ببتسامه أول مره تطلع الدور دا غير كدا انو مختلف تماما عن الادوار التانية فيه صور برسمات جميلة والمكان مدهون باللون راقيه وجميلة فضلت تبص حوليها ببتسامه وبعد كدا بدأت تمشى ونسيت تماما هيا طلعت هنا ليه وبعد مده افتكرت وراحت دورت على الامكتب ولقتو بسبب انو مكتوب على الباب المكتب انو مكتب مدير المستشفى الدكتور سامى محمد قبل ما تخبط على الباب خدت نفسها بهدوء تهدى نفسها وبعد كدا خبطت سمعت صوت حد بيقول ادخل دخلت ولقت انو فيه راجل عجوز اعد واودامو شاب ركزت شويه ولقت انو نفس الشاب الى كان فى الاصنسير رفع الدكتور بصرو ناحيه بهيجه وقال: مين انتى
بهيجه ببتسامه متوتر: أنا بهيجه ممكن اتكلم مع حضرتك على انفراد
بص الدكتور على الشاب الى اعد وقالو: تقدر تمشى دلوقتى بعدين نتكلم
استئذن الشاب وهوا ماشى بص على بهيجه ببرود ومشى