Ads by Google X

رواية اريد الحياه الفصل السابع والعشرين 27 بقلم مني أحمد

 

رواية اريد الحياه الفصل السابع والعشرين 27 بقلم مني أحمد



رواية اريد الحياه الفصل السابع والعشرين 27 بقلم مني أحمد 



حوريه لا لا مفيش خلاص عايزه امشي اخدت شنطتها وبتجري وهي مش شايفه وعربيه جيه بسرعه 

مازن حوريه حسبييييييي 

العربيه وقفت مره واحده 

نزل واحد منها شاب وسيم انتي كويسه يا انسه كويسه اخدك المستشفي 

مازن راح عندها بسرعه وهو بيقول لا شكراً هي كويسه اتكل ع. الله 

حوريه اااه فعلاً رجلي تعباني ومصدعه

الشاب تعالي اخدك لاني كنت هموتك دلوقتي 

مازن بصلها ب غيظ يلا روحي 

حوريه شكراً ل حضرتك بس انا كويسه مطره امشي 

مشيت حوريه وبعتت ل مازن ممكن اودعك قبل ما تسافر. 

مازن ليه 

حوريه عادي 

مازن اشطا  










حوريه استناني 

مازن أنا مسافر بكرا الليل 

حوريه ب حزن وهي بتبكي تمام 

فرولايه انتي كويسه يا بنتي

حوريه لا يا فراولتي مش كويسه ابدا  

تاني يوم حوريه راحت الشغل وكل شويه تبص ع الساعه عشان طيارة مازن 

جا الوقت راحت المطار لقته سافر من غير ما يودعها 

قعدت ف الأرض والمطر كان بيمطر وانهارت جدا ازاي يعمل كدا كان في كلامك كتير كنت عايزة اقولهوله روووحت لييي يا مازن سبتني لي لي جرحتني كدا بس بس الغلط مني انا يااارب هموووت خلاص معتش في مازن تاني خلاص مشي من حياتي لقت حد حط أيدها ع كتفها خدي المنديل دا وقومي هتبردي حوريه بتبص 

اتفاجئت انت 

انتي 

اي الصدف دي قومي المطر هيرغقنا

حوريه حتي مسالتوش عن سبب أنه قابلها هنا 

عند مريم اي العذاب دا عايزة اغور من المستشفي 

الدكتور جاسر ب عينك 

مريم انت عايز مني ايه سبني امشي 









الدكتور جاسر هتجوزك يعني هتجوزك والمأزون هيجي 

مريم اولا أنا موفتش ١٨ سنه ثانيا أنا مش موافقه بقا 

جاسر في سره لولا امك مكنش دا حصل 

مريم نتفق اتفاق انتي دلوقتي بنت هتكوني لوحدك ف اي حد ممكن. يدايقك أو تخطفي دا غير انك بتدرسي ف محتاجه مصاريف ف لو اشتغلتي مش هيكون في وقت تزاكري 

أنا هعيشك معايا هتجوزك.بس مش هاجي جنبك وهدعمك 

مريم ب عياط بتشفق عليا 

الدكتور جاسر والله لا اشفق اي بس عشان بتعزي عليا يا مريم 

مريم بجد 

الدكتور جاسر اكيد طبعا

مريم ب عدم اقتناع تمام يا دكتور جاسر عايزه اطلع من المستشفي 

خلاص هنطلع والمأزون هيجي 

مريم بس انا كنت عايزة حوريه جنبي 

الدكتور جاسر اكيد بس الموضوع مش عايز شوشره 

مريم ب استغراب لي 

الدكتور جاسر كدا وخلاص غير أن انتي صغيره لسا

مريم وأما أنا صغيره هتتحوزني لي 

الدكتور جاسر بلاش اساله كتير 

عند حوريه 

                الفصل الثامن والعشرين من هنا  

لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا

              

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-