رواية الوحش العاشق الفصل الثامن 8 والاخير بقلم الفراشة السوداء




رواية الوحش العاشق الفصل الثامن 8 والأخير بقلم الفراشة السوداء 


 

رعد بابتسامه: تعرفى انا كنت شاكك انى بحلم بس بعد ابو المزاميز دا اتاكدت خلاص انك غزال مراتى 

ثم اكمل بخبث: طاب ايه 

غزال بتوتر: ايه 

اقترب منها و................. 

سكتت شهرزاد عن الكلام غير المباح😁

فى زفاف كل من منار ومراد كان الجميع سعيد ويبارك للعروسين 

غزال بهمس: واخيرا يبنتى شوفتك عروسه دا انا كنت مفكره انك هتخللى جنب اخوكى، طالما بتحبى الحلوف الى قاعد جنبك دا

منار: متشتمهوش يا بت دا عسل وسكر 

غزال: هييييييح اوعدنا يارب 

منار: انتى يبت انتى ناسيه انك متجوزه اخويا لو سمعك هيطين عشتك 

غزال بخوف: انتى عارفه يا منار هرومانات الحمل وكده وانا اطول واحد زى اخوكى 

منار: ايوه كدا اتعدلى

منار: بت يا غزال مين دا الى واقفه جنب جوزك وبتتدلع عليه! 

غزال بغيره: اه يا دلال يا بنت *****، متمسكنيش يا منار 

منار بضحك: انا سيباكى اهو  










دلال بدلع: انا كنت بقول تجى تشوف اللمضه تركبها اصل مبعرفش 

رعد بضيق: انتى مش معاكى جوزك يا مدام 

دلال: اصل مش موجود فى شغل 

غزال بعصبيه: اجى اركبهالك انا يا وليه يا جربانه، انا مش حذرتك يا ست انتى متقربيش منه ولا انتى عاوزة تشوفى العين الحمره بقى 

دلال: انتى بتطلعيلى منين يا سنفور المحطه انتى 

غزال: وحياه امى يا دلال يا بنت سيد ما انا سيباكى النهارده

رعد بابتسامه لحبيبته الشقيه: ابعدى يا حبيبتى انتى ناسيه انك حامل بلاش شغل المصارعين دلوقتى بعد لما تولدى ابقى وريها براحتك

غزال: معاك حق انا مش هضيع صحتى ال هولد بيها على واحده جربانه زيها 

وهنا على صوتها فى الارجاء 

غزال: الحقنى يا رعد باين هولد 

رعد بقلق: طاب استنى اعمل ايه طيب 

غزال: ودينى المستشفى بلاش عبط الوقتى 

رعد بقلق: حاضر حاضر 

كان يجلسون خارج غرفه العمليات والقلق والخوف هو المسيطر عليهم، حتى خرج الدكتور 

رعد بقلق : هيا كويسه يا دكتور 

دكتور بابتسامه: اه متخفش وجابت ولد زى العسل فكروا هتسموه ايه بقى

رعد بفرحه: الحمد لله الحمد لله، طاب انا ينفع ادخلها الوقتى 

الدكتور: ايوه ينفع الف مبروك يتربى فى عزكم

رعد: الف حمد عل سلامتك يا غزالتى 

غزال بابتسامه: الله يسلمك يا ابو ادم 

رعد: انتى خلاص قررتى هتسميه ادم 

غزال: ايوه عندك مانع

رعد: لا لا معنديش حد يقدر يعارض قرارك بردة 

لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا

تعليقات



×