قصة رعب قصيرة بقلم الماورائي


 قصة رعب قصيرة كاملة

القاتل المُتسلسل المشهور بوسامته تيد بندي، كان حَسِن الخُلق وساحر الطباع، لكنه كان مُعتاد على اغتصاب وتعذيب وقتل ضحاياه اللي كُلهم من الإناث، وفي كتير من الأوقات كان بيرجع عشان يزور جُثث ضحاياه






عادةً كان بيتظاهر إن رجله مكسورة، بيُقف جنب المحلات الشهيرة ويطلب من الضحية إنها تساعده يُحط مشترياته في العربية، لمَّا هي بتساعده بيضربها على راسها بقوة ويدخلها جوا شنطة العربية







محدش عارف العدد الدقيق لقتلاه وضحاياه، لكن العدد المُرجَّح هو أكثر من 30 ضحية، ودول اللي اعترف بيهم قبل تنفيذ حُكم الإعدام فيه سنة 1989


من اعترافاته المُرعبة اللي قالها:

" أنا أكتر وغد بارد وقاسي القلب مُمكن تقابلوه في حياتكُم "


" القتل مش بس عشان شهوة، ومش بس عشان العُنف، القتل عشان شعور الاستحواذ "


" إحنا ... القتلة المُتسلسلين مُمكِن نكون أبنائكم، مُمكن نكون أزواجكم، موجودين حواليكم في كُل مكان، وطول ما إحنا موجودين، هيفضل أولادكم يموتوا كُل يوم "


" لمّا بشعر بآخر نفس وهو بيغادر أجسادهم، ولمَّا ببُص في عينيهم، بحِس إني في موقعي ومكاني دا ... إل

 "








" بتتعلم إنت محتاج إيه عشان تقتل، وبتتعلم تاخد بالك من التفاصيل، الموضوع بسيط ... كأنك بتغيَّر عجلة العربية، في أول مرة بتكون حريص أوي إنك تعمل كُل حاجة صح، لكن في المرة التلاتين، بتنسي حاجات مُهمة ورئيسية "


" إيه اللي هيحصل يعني لمَّا شخص ينقص من تعداد سُكَّان الأرض، بجد؟ "


            تابعو قصة البهلاء من هنا


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-