Ads by Google X

رواية وقعت ضحيه لافعالها الفصل السابع 7 بقلم سيمونا


رواية وقعت ضحيه لافعالها الفصل السابع 7 بقلم سيمونا



رواية وقعت ضحيه لافعالها الفصل السابع 7 بقلم سيمونا 


مجهول بضحكة خبيثة : تعرفى ي قطة مين اللى قايلى اعمل كده هههه جوزك ههه عشان يطلعك شما.ل زى عمتك ويقنع ابنه انك مش بنت بنوت وبعدها بقاا يعمل اللى هو عاوزه 

ههههههههه 

تقى وهى تقاوم بكل قوتها وهى اسفل منه غير قادرة ع الحراك تحاول ان تنزع يده من على فمها ولكن بدون فائدة 

كان يعتليها بكل وحش.ية 

ويحاول ان يجرد.ها من ملابسها 

ازال يده من على فمها ثم انقض على شفت.يها يلتهمها بعنف واستمتاع ليكتم صوت صراخها 

تحاول ابعاده بكل قوتها ولكن هيهات كان عملاق يفوقها بمراحل 

بدأت انفاسها تنسلب منها تدريجيا من شدة تقب.يله لها 

خارت قواها الى ان اغلقت عينيها بضعف ودموعها تنساب بغزارة على خدها 

مجهول باستمتاع اكبر : كده احسن عشان اعمل اللى انا عاوزه من غير وجع دماغ هههه 

قام من قوقها ثم شق ثيابها بو.حشية 

الى ان سمع صوت دق على الباب 

من حسن الحظ ان هبة كانت تأتى كل يوم ف المساء لتطمئن على تقى وعلى صحتها 

هبة بصوت رقيق : تقى تقى انتى نمتى 

ولكن لا يوجد رد 

هبة باستغراب : غريبة انها مش بترد دى حتى نومها خفيف كنت اول م بنادى عليها بترد ثم اكملت بتوتر يكونش حصلها حاجة 

كانت ستذهب ولكنها سمعت صوت دوشة مصدرها كان شئ كسر 

هبة بقلق : تقى ردى عليا انتى كويسة 

ولكن لا رد  









كان هذا المجهول داخل الغرفة يحاول ان يفقد.ها عذر.يتها ولكنه كان خائف ان يكشف امره ففتح باب الشرفة بلمح البصر 

اسرعت هبة الى زوجها لتخبره م حدث 

عدى بقلق : غريبة طيب تعالى كده نحاول نكسر الباب لتكون عملت ف نفسها حاجة مع انها كانت بدأت تتحسن وتبقى كويسة 

هبة : تعالى كده انا قلبى مش مطمن وخايفة يكون حد معاها ف الاوضة ولا باباك حاول ي ي 

عدى بغضب : خلاص ي هبة متكمليش انا بابا منبه عليه وهو مستحيل يعملها تانى وانا موجود ف البيت 

هبة بعدم راحة : طيب تعالى بس نشوف حصلها اى مبتردش ليه 

وصل كل من هبه وعدى الى غرفتها 

عدى بثبات وهو يطرق على الباب : تقى تقى انتى كويسة ثم بدأ يزيد طرق ع الباب ومنادة اسمها ولكن لا فائدة 

عدى وهو يحسم امره : خلاص ي هبه لازم اكسر الباب 

هبة بقلق حقيقى عليها : ايوة ي عدى عشان خاطرى انا قلقانة عليها اووى  

بدأت محاولات عدى بكسر الباب الى ان نجح اخيرا بكسره 

عدى : ادخلى ي هبة انتى شوفيها عشان اكيد هى بهدوم النوم

دخلت هبة وانصدمت مما رأت وهو انتظر بالخارج

وجدتها مجر.دة تماما من ملابسها وادفاقدة الوعى 

فرت دمعه على خد هبة عندما وجدتها هكذا ثم اخرجت لها بسرعة ملابس من الذى اعطتها لها من الدولاب لتستر جسدها قبل دخول زوجها 

قلق عدى من تأخير هبة وعدم طمئنته عليها 

نادى عدى عليها : هبه طمنينى لقتيها كويسة 

هبة بحزن : ثوانى ي عدى وادخل 

بعد مرور دقائق قليلة 

خرجت هبه له ثم سمحت له بالدخول واثار الدموع ف عينيها 

قلق عدى من مظهرها 

عدى بقلق : اى حصلها حاجة 

سحبته هبه من يديه ثم دخلت الغرفة وتحدثت بقهر 

دخلت لقيتها مغمى عليها و و وو

عدى بغضب واى انطقى 

هبه بحزن : وهدومها متشققة على الارض زى م انت شايف وباب البلكونة كان مفتوح ي يظهر انها اتعرضت لمحاولة ا.غتصاب بس مين يتجرأ يعمل كده 

عدى بغضب : مش وقته الكلام ده انا هرزح بسرعة اجيبلها دكتور وارجع ونفهم تى اللى حصل بس لو طلع بابا اللى عامل كده وربى م حد هيخلصه من ايدى 

..

بعد مرور بعض الوقت 

اتى عدى ومعه الطبيب وقام بالكشف عليها 

الطبيب بعمليه: زى م انت حكتلى ي عدى هى فعلا تعرضت لحالة ا.اغت.صاب واضح من العلامات اللى ف جسمها بس هى لسه انسة يعنى ..بس زى م تقول كده هى لسه تحت تأثير الصدمة م تقلقوش لو لقتوها متكلمتش بعد ٣ ايام كده دا طبيعى لان اللى حصلها دا اكيد اول مرة يحصلها

والادوية دى هتخدها هتساعدها تتخطى الازمة اللى هى فيها بإذن الله والف سلامة ع الانسة 

عدى : شكرا ي دكتور الله يسلمك 

بعد خروج الطبيب 

عدى بغضب وتساؤل : غريبة يعنى امال بابا مش باين من امبارح هرن عليه كده 

هبه بتنبيه : بلاش تجبله سيرة باللى حصل دا ي عدى 

عدى بجمود: ماشى 

اخرج هاتفه ثم طلب رقم والده 

عدى بجمود : انت فين يا بابا 

سعيد بخبث: انا عمد وجدى صحبى قاعد عنده اسبوع كده اصل واحشنى من زمان مشفتوش فى حاجة ولا اى 

عدى بجمود : لا مفيش مع السلامة 

....

عند سعيد وجد هاتفه يرن 

مجهول برعب : ايوة يا باشا 

سعيد باستمتاع : اظن المراد تم زى م احنا مخططين عشان عدى لسه رانن عليا دلوقتى 

مجهول بتوتر : للاسف ي باشا متمش مان هيتم بس ف اخر لحظه واحدة جات نادت عليها وبوظت كل حاجة وكان ممكن اتكشف 

سعيد بغضب :ايييه يعنى اي متمش طب غووور من وشى دلوقتى

ثم اغلق الهاتف بوجهه 

سعيد بغضب : كده نحتاجة خطة تانية لازم اتصرف ف اسرع وقت  









... 

بعد مرور يومين 

كانت تقى لا تتحدث كماقال الطبيب كانت كل ما تفعله هو البكاء حتى يغلبها النعاس وهبه تبيت معها ف الغرفة لا تتركها 

وعدى اخذ اجاوة وطول الوقت معهم يطمئن على حالها 

فى صباح يوم جديد 

كانت تقى نائمة وهبه وعدى يجلسون على الاريمة الموجودة ف الغرفة يتحدثون بهدوء 

..

كان يتسحب ببطئ خوفا من ان يصدر اى صوت 

صعد الى غرفة هبه وعدى وجدها فارغة وغرفة سعيد بيه ايضا فارغة 

فذهب على اطراف اصابعه قاصدا الغرفة المضيئة 

الى ان وصل ها وجد ملاك نائم على السرير 

وهبه وعدى جالسون يتحدثون 

مجهول بنبهار : ايووووه يا جدعان هو فى جمال كده متجوزهالى ينبكو ثواب 

هبه وعدى بتفاجئ وبصوت واحد : خالد 

            الفصل الثامن من هنا

لمتابعه باقي الروايه زورو موقعنا على التليجرام من هنا


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-