رواية احببتها عمياء الفصل العاشر 10 بقلم مريم احمد






رواية احببتها عمياء الفصل العاشر 10 بقلم مريم احمد

ڪنتي فين يا نهي؟؟!


اتڪلمت بخبث: 

مڪنتش يا تيتا ڪنت ف اوضتي 


ليلي.. انا هطلع اشوف غرام


و قبل ما تتحرك من مڪانها ڪان صوت صراخ غرام الي رعبهم مالي المڪان


جريوا علي فوق و اولهم نوح الي اول ما دخل الاوضه اتصدم


ڪانت واقعه في الارض و وشها مز.رق


جري عليها نوح بخوف: 

مااالك يا غرام في ايه؟!


ببڪاء و الم... بطني بتت.قطع يا نوح


قالت جملتها و فقدت الوعي


قال و هو بيخبط علي وشها:

 غرام فوووقي... ردي عليا


ثرايا بخوف... بسرعه يا نوح وديها المستشفي


شالها نوح و نزل بيها بسرعه


دلال بهمس.... انتي عاملتي اييه؟؟؟! 


ردت عليها نهي بإبتسامه شر: 

ڪل خير عشان مش العاميه دي هي الي تاخد حاجه تخصني... يلا بقي بسرعه عشان نطمن علي غرام و بالمره نحتفل بخبر مو.تها 


يلا يختي 


بعد وقت ڪان بيجري و هو بيزعق: 

تروولي بسررعه


الممرضه بخوف... حاضر حاضر












انجززززيييي


دڪتوره... وطي صوتك شويه يا فندم ميصحش ڪدا!!


مراااتي بتمو.وت عايزاني اعمل ايييه؟؟!


بتوتر... حطها هنا بسرعه


بعد وقت قليل:

دي لازملها عمليه 


-. و ڪملت ڪلامها للممرضه: 

جهزيها بسررعه


ثرايا بڪاء.. ايه الي حصلها بس!! دي ڪانت ڪويسه امبارح


قعد محمد جمب نوح


متقلقش هتبقي. ڪويسه


لحد ڪدا و ڪفايا اوي رصيدهم معايا خلاص خلص


هڪلم ادهم و هعرفوا ڪل حاجه بس لما نطمن علي غرام الاول


عدي وقت


نوح.. اتأخرت اوي


ليلي...متقلقش خير ان شاء الله


و بعدين بصت لدره بشك


الي اتوترت لما لاقيتها مرڪزه معاها ڪدا


راحت ليلي لثرايا..ملاحظتيش حاجه واصل؟؟!


لو الي ف بالي صح يا بتي هيبقي هما الي جابوه لنفسهم


قطع ڪلامهم خروج الدڪتوره


جريوا عليه بسرعه


نهي بتمثيل.. مالها يا دڪتوره طمنينا؟!!


الدڪتور بحزن:

حالة ت.سمم


ليلي بصدمه.. اييي!!

و بصت لنهي بغضب


رد عليه نوح بخوف: 

طب هي عامله ايه دلوقتي


الحمدلله احنا عاملنا الي علينا


اقدر ادخلها؟! 


تمام اتفضل


بصوت واطي.. بتقولك بقت ڪويسه!!


انا خايفه ياما


دي تبقي مصيبه لو ڪانت حست بوجودك و قالت حاجه 


بخوف.. ربنا يسترها 


دخل نوح و الحزن باين عليه لما شافها و هي في الحاله ديه


نوح؟؟


ايوا يا غرام انا اهنا جمبك


دموعها نزلت: 

انا خايفه يا نوح


ايه الي حصل يا غرام؟؟


هي نهي ڪانت فين ف الوقت دا يا نوح؟!


بتقول ڪانت في اوضتها بس اشك.... بس بتسألي ليه انتي حسيتي بيها عندك؟! 


بدموع.. سمعت صوتها و هي بتتڪلم في التليفون و بتتفق مع حد


اهدي طيب و قوليلي سمعتيها بتقول ايه؟؟


بخوف ******


خرج نوح بعصبيه... نهيييييي

              الفصل الحادي عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1