رواية فتنت بك الفصل الثاني عشر 12 بقلم رنوشة
قالت مي: عايزين نعملها مفاجأه عشان اما يشوف شكلك ميكونش عارف احنا رايحين فين ويفضل يرسم شكلك في مخيلته اصل خياله واسع يلا.
وعندما وصلوا امام كوافير النساء توقفت سيارة وأخذت شهد وكانت مي تصرخ وتبكي ولا تعلم ماذا تفعل ولكن اول ما جاء في ذهنها ان تهاتف هشام.
في مكان يبدو انه قديم جدا ولا يأتي إليه احد كانت شهد مستلقاه علي الارض وكانت تنكمش في نفسها بخوف وعندما فُتح الباب ارتجف جسدها ووضعت وجهها بين كفيها وهي لا تريد ان تنظر ولكن سمعت صوت يبدو لها انها تعرفه: اهلا بيكي في الجحيم يا شهد.
رفعت شهد وجهها ونظرت له وشهقت بخوف وقالت: انت!!
كان يقترب منها وهي تحاول ان تبعتد ويبدو الشر علي عينه اقترب من اذنها وقال: ايوه انا.
قالت شهد بخوف: عايز مني ايه؟!
قال بهمس ونبره يملئها الخبث: عايزك يا شهد... اقترب منها و...
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية فتنت بك سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله