رواية حكاية فتاه الفصل الثاني بقلم معتز معتز
يشيل الشيلة بدلهم، هو دا تفكيرهم المريض.
نزلت معاه من غير ما أبص له، وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق.
وصلنا الشقة وفتح الباب، دخلت وأنا قلبي حايطلع من مكانه من الخوف،
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة، أو أهلي ضحكوا عليه، فقررت أصارحه بالحقيقة.
اول ما قفل الباب غمضت عيني وقولتله: انا مغتصبة قدام جوزي، وهو طلقني قبل الفرح.
اتصدمت لما قالي: أنا الي اغتصبتك.
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اهرب. اول حاجة شفت البلكونة،،،،،،
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله