رواية احببتها عمياء الفصل السابع 7 بقلم مريم احمد






رواية احببتها عمياء الفصل السابع 7 بقلم مريم احمد

طب انتي عايزاني اعمل اي؟! 


جاوبت عليها بڪرهه: ولا اي حاجه ڪل الحڪايه انك لو الست ثرايا رجعت تاني تعرفيلنا منها فين مڪان الخزنه و تيجي تقوليلنا علي طول و هي اصلا بتحبك يعني عمرها ما هتشك فيڪي بس اوعي نوح يعرف حاجه هو اصلا مش هيصدقك انتي و يڪدب اهل داره


شهقت غرام بصدمه: 

ايييه!! لا انا مستحيل اعمل ڪدا


زعقت فيها: يعني اي الڪلام دا انتي اتخبلتي ف عقلك ولا اييي؟!


ردت عليها بثقه.. انا مش هعمل حاجه زي ڪدا انتي مدرڪه انتي بتقولي اييه دي خيانه للأمانه!! 


فضلت نهي بصلها و بعدين قالتلها: انتي لو معملتيش الي بقولك عليه يا غرام يبقي مترجعيش تزعلي علي اخواتك


ايييه!! 


انا قولت اعرفك و امهدلك من قبلها بدل ما تتصدمي زي ما اتصدمتي ساعة عمي... فڪري في ڪلامي ڪويس سلاام


قعدت غرام و هي الخوف متملك قلبها


-. ڪانت نازله بهدوء علي السلم لحد ما حد شدها









نهي بوجع.. في ايه ياما ڪنتي هتوقعيني 


عملتي ايييه؟!! 


ايه ڪل الخوف دا ميجيش علي جبروتك يعني!! 


خليڪي انتي ڪدا عماله تطولي في الڪلام لحد ما هتلاقيهم طبوا علينا دلوقتي


متقلقيش هي مڪنتش موافقه بس انا هددتها بخواتها


يخوفي منك انتي لتڪوني بوظتي الدنيا


مقولتلك مقلقيش المهم دلوقتي انتي عاملتي ايه مع دره


ابتسمت بخبث.. دا انا عرفت حاجات ياااامااا


-. عدي وقت و رجعوا نوح و محمد و ثرايا من المستشفي


جريت ليلي عليهم: ماما عامله ايه؟ 


بقت ڪويسه متخافيش


الحمدلله


دلال.. يعني هي بقت ڪويسه و رجعت زي الاول؟!! 


محمد بإستغراب: اه يا مرات عمي 


طب الحمدلله احسن انا ڪنت هموت من القلق عليها و ڪل شويه ڪنت اقول لنهي مش صح نهي 


ااه اه ماما ڪانت خايفه عليڪي اوي يا تيتا


تجاهلهم نوح و سأل بأستغراب: امال فين غرام؟؟ 


درة.. تلاقيها فوق 


تمام انا طالع اطمن عليها 


طلع نوح و ساب قلب بيغلي من الحقد


خبط نوح علي الباب و دخل


استغرب و قالها: مالك يا غرام اتخضيتي ڪدا ليه!! 


قامت وقفت.. نوح! 


اه نوح في ايه؟! 


م مفيش... ماما عامله ايه


بخير و متغيريش الموضوع في حاجه حصلت انتي مخبياها؟! 


سڪتت شويه...هو انا لو قولتلك حاجه هتصدقني 


اڪيد قولي


حڪتله غرام الي حصل بخوف علي اخواتها


سابها نوح و نزل بغضب و هو بيتوعد لنهي و دلال

               الفصل الثامن من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1