رواية إمبراطورية شهاب الفصل السادس عشر16 بقلم شيماء

  


 رواية إمبراطورية شهاب الفصل السادس عشر بقلم شيماء

 
حور بدموع: انا موافقه اجي معاك عند اي دكتور واكملت بتحدي بس لو انا طلعت بنت بنوت تجوزني لشهاب ده شرطي
هشام باستغراب: انتي بتقولي اي؟
حور: بابي انا بحب شهاب بس هو مش بيحبني وانت عارف كويس اني لما اعوز حاجه لزم اخدها غصب عن الكل
هشام: لما يبق الدكتور يكشف عليكي واعرف انك محتطيش راسي في الطين بسبب دلعي ليكي
ادام بيرن على شهاب مش بيرد عليه 
شهاب لحق العربيه ووقف قدامها 
ـ هنعمل اي دلوقتي 











ـ انت لسه هتفكر لف بسرعه وطلع المسد*س وضرب نار على شهاب 
روح بسرعه على اي مكان مهجور 
وصلوا هناك نزل بسرعه وشد شهد هو كده مش هيعرف يجي هنا وشال الرباط الي علي عنيها وشال اللزق واكمل وعيونه متجهه علي جس*مها وهي بترتعش من الخوف
ـ مش قولتلك نتجوز استحملي بق
شهد بدموع: لو سمحت سبني امشي ـ لا طبعاً هنتبسط الاول وبعدين هقتلك هنا 
شهد بتحاول تفلت من ايده وتهرب خبطها بضهر المس*دس علي راسها اغمي عليها اول ما شهاب وصل هناك 
بدا يقرب وبيقلعلها الخمار بتعها 
ـ بقولك اي انا مش معاك في كده كنت عايز تخطفها واهو هي دلوقتي معاك انا مش عايز اروح السجن هي عرفت شكلي واكيد هتبلغ عننا 
ـ ما تسكت بق انا عايز اكسر عنيها وغوررها ده
ـ ماشي بس انت مقولتش انك هتقرب عليها ولسه هيكمل خد رصا*صه في دماغه ووقع 











ـ لف وراه ولق شهاب 
شهاب وجهه المسد*س عليه علشان يضربه 
ـ لا بص لو فاكر اني عايز اقتلها علشان بحبها دي لعبه ابوها هو الي مديني فلوس علشان اطلعها بفضيحه واخلص منها 
شهاب بصدمه: انت هتستعبط ابوها ميت
ـ لا والله العظيم عايش واهو ده صوته شغل فويس علي التلفون
ـ عاوزك تفضحها وهتاخد باقي المبلغ لما تخلص بس متقتلهاش دلوقتي لحد ما تيجي لعندي وامضيها من غير ما تعرف
ادام بياس: انت رحت فين ياشهاب 
سماح بقلق: الو ادام متازيش شهاب
ادام: خالتي شهاب خد شهد معاه وانا كنت وراهم بالعربيه وهما اختفوا فجاء مش لقيهم
شهاب: انت كداب لو ده ابوها عايز يقتل بنته لي 
ـ في ميراث هي متعرفش عنه حاجه ومن زمان وهو مكلفني اني اضايقها واحاول اتجوزها وكل ما اتقدم لامها ترفضني
في الجهه الخير 💜💫
الدكتوره: بنتك بنت بنوت ياهشام بيه
حور بانتصار: ياريت تعمل الي قولته ليك وتجوزني شهاب حتي لو اضطريت تقبض عليه 



تعليقات