رواية طليقتى العزيزه شكرا الفصل التاسع عشر بقلم نورهان اشرف
كنت دائما بفكر ازاى امسك النجوم لكن انا مسكتهم لم بقيت معايا و فى حضنى
خديجه بهدوء:كنت دائما بفكر ازاى هيكون شكلى بالفستان الابيض وهبقا حلوه ولا لا وكنت كمان بفكر ازاى اعمل فرحى بس دلوقتي اكتشفت ان السعاده فى زوج حنون و بيت دافى
اما عند رحمه نزلت من المشفى الخاص بياسر وهي تمسك هاتفها تريد ان تتصل بذلك الرجل الذي اتفقت مع مسبقا لكي تنفذ خطته ولكن فجاه شعرت بانها تطير في الهواء كانت تشعر ان كل ما حولها قد اسود وصوت الجميع من حولها يصرخ لكى ينجدها احد وفجاه لم تشعر بشي سوي الم غريب داخل جسدها
يتبع تفاعلوااا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله