رواية ساظل ملكة قلبك الفصل الثامن 8 بقلم سحر سمير لطفي نصار

  

رواية ساظل ملكة قلبك الفصل الثامن بقلم سحر سمير لطفي نصار

 قاطعني احمد اللي لقيته بيمسح دموعه هو كمان تقريبا عيط علي عياطي و قال : هوديكي ليه يالا 
 ‏و قفت و من الصدمه مش مصدقه هو قال ايه 
 ‏لقيته مسك ايدي : قومي معايا يالا هتنزل اسكندريه و دلوقتي حالا هوديكي ليه 
 ‏رديت بصدمه : انت بتهزر صح الموضوع ده كان من ٩ سنين 
 ‏رد و قال : ولو من عشرين سنه انتي طلبتي و انا هوديكي مش هسيبك قومي معايا يالا 
 ‏قومت معاه و هو خد العربيه و ركب و ركبني جانبه 
 ‏و ساقها باقصي سرعه 
 ‏بجد دماغي هتنفجر رايحه في بلد اول مره اروحها و بدور علي شخص معرفش الا اسمه و عارفه شكله و هدور عليه في محافظة كامله 
 ‏لقيته وقف العربيه 
 ‏_ انا هنزل اجيب فطار أنتي ماكلتيش من امبارح 
 ‏رديت عليه : لا متتعبش نفسك انا بجد مش هقدر متجبش حاجه بجد مش هقدر اكل 
 ‏لقيته قال لي : تمام 
 ‏و قام و جاب اكل 
 ‏كنت في العربيه انا حاسه اني بجد بدءت استجدع احمد معايا كفايه أنه جاي معايا بيدور لي علي شخص معرفش عنه حاجه غير اسمه و ياريته كامل كمان 
 ‏يعني اكيد محافظة كبيره زي اسكندريه اكيد فيها مليون حسام 
 ‏انا ايه اللي بعمله في نفسي دا يا ربي 
 ‏تب من ٩ سنين كان عنده ٢٣ سنه حالا اكيد كبر في السن و بقي عنده في الثلاثينات 
 ‏انا لازم اوقف الرحله دي هتعبه معايا بدون داعي و احتمال كبير معرفش اوصل له 
 ‏قاطعني أنه ركب جنبي في العربيه 
 ‏كان بيتكلم و بيجنب يبص في عيني : خدي كلي و متقوليش حاجه لازم تأكلي الرحله طويله و انتي خارجه من تعب و لسه تعبانه 
وصلنا اسكندريه بعد وقت طويل 
كانت بلد فعلا جميله 
و لكن ..... ‏
 ‏يتبع 
 ‏روايه : سأظل ملكه قلبك
 ‏( اسطوره الحب )
 ‏الفصل الثامن 🤍🤍
 ‏
تعليقات