رواية ظننتها مثلهم الفصل السادس بقلم ايمى تايسون
البارت السادس
وراح فريد ينيمها ع السرير ف وقع فوقها ع السرير وعيونهم ف عيون بعض وكانو قريبين لدرجة كانو حاسين بنفس بعض..
فريد بصوت عالي : ااااااه
مريم يخضة : مالك فيك اي اي اللي واجعك
فريد : حاسس بوجع جامد اوي ف جسمي
مريم : ايوا ما فعلا لازم تحس كدا عشان انت مخدتش العلاج
قامت مريم جابت العلاج ونيمت خالد ع السرير وادتهولو
مريم : تمم كدا هيحتاج وقت بسيط على ما يدي مفعول ارتاح انت بس على ما انده لمحمود ييجي ياخد الصنيه
فريد : ماشي
مريم خرجت من الاوضه ومعاها الصنيه وندهت لمحمود جه خدها
دخلت الاوضه لقت فريد نايم ف سابع نومه قربت منو
مريم بصوت واطي : انا بحبك اوي
ونامت جمبو وهي ماسكه ف ايديه
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ف صباح اليوم التاني.
قام فريد من النوم وكانت مريم نايمه جمبو
قال فنفسو وهو نايم على جمبو : انا بشكرك اوي يا جدي ع النعمه اللي انت سبتهالي دي الف حمد وشكر ليك يارب ونا هحاول على قد ما اقدر اسعدها واعوضها زي ماهي عوضتني
دخل فريد الحمام عشان ياخد شاور
قامت مريم على صوت الميا
خرج فريد من الحمام
فريد: صباح الخير يحبيبتي
مريم وهي بتتاوب : صباح الورد
فريد : قومي يلا يا كسوله
مريم: لا سيبني كمان شويه
فريد بضحك : خلاص هطلب اكل واقول لاحمد معلش اصل مراتي كانت كسلانه تعمل اكل وتبقي ف نظرهم ست بيت فاشله
مريم : احيه تصدق اني نسيت اصلا الموضوع دا اوعا اوعا اروح اجيب حاجه البسها وادخل اخد دش والحق انزل اعمل الاكل
فريد بقا يضحك على حركاتها وجريها من الاوضه للاوضه هههههه
فريد بضحك : متجوز قرده يناس هههه
دخلت مريم تاخد الدش بتاعها
وفريد كان بيشط شعرو ونزل
وعبد حوالي ربع ساعه نزلت من بعدو مريم لابسه دريس ازرق طويل وطرحه بيضه وكانت حاطه مكياج خفيف
فريد بحب : يلهوي ع القمر اللي نازل دا يناس
مريم بكسوف : يلهوي اسكت محمود يشوفنا ولا حد من اللي شغال ف الفيلا
فريد بتكبر : واي يعني بدلع مراتي انا حر
مريم بضحك : قلب مراتك هههه يلا هروح عشان ابدأ اجهز الغدا احنا طبعا مش هتفطر لان اصلا صاحببن متاخر ف هندخل ع الغدا على طول
فريد : تمم يحبيبتي وانا هطلع اتمم ع خيمة الضيوف اللي موجوده ف الجنينه على ما تخلصي
مريم دخلت المطبخ بدأت تجهز الاكل ومحمود يساعدها
وبعد حوالي ساعة ونص
كان الاكل خلاص جاهز
ووصل احمد وندي فيلا فريد
فريد استقبلهم ف اوضة السفره
فريد : منور يابو حميد
احمد: بنورك يصاحبي اي عامل اي الوقتي
فريد : كويس خالص والله
احمد : يارب دايما يسطا
فريد: عامله اي يندى
ندى بمكر : كويسه.... اومال فين مراتك
فريد : موجوده ف المطبخ
ندى : طب اسيبكم مع بعض شويه واروح اساعدها
فريد: تمم
راجت ندى لمريم ف المطبخ
ندى : انتي مريم صح
مريم باستغراب : ايوا مين حضرتك
ندى : انا ندى مرات احمد
مريم : اهه تشرفت يقلبي انتو ويلتو امتا
ندى : لسه من شويه اهو
مريم : تمم خمسه والاكل هيكون موجود ع الفسره
ندى : حبيت اجي واساعدك
مريم: لا لا ابدا دا انتي ضيفه عندنا مينفعش
ندى بصوت واطي : بكرا تبقو انتو اللي ضيوف ف الفيلا دي
مريم : بتقولي حاجه..؟
ندى : اممم لا تعب ولا حاجه يلا يس تعالي واساعدك
مريم : خلاص ماشي
ندى فضلت تتكلم مع مريم شويه عشان تقدر تقرب منها حسب الخطه
وطلعو الاكل وبدأو يحطوه عالسفره
.
وهما بياكلو.
.
احمد : ازيك يا مريم عامله اي
مريم : بخير والله يا اممد انت اخبارك اي
احمد : بخير الحمد الله.... الاكل بجد يجنن انت جبت طباخ جديد ولا اي يفريد
فريد بضحك : لا لا دا مريم هي اللي طابخه
احمد : بجد
فريد : ايوا والله
احمد : لا بجد تسلم ايدك الاكل مظبوط تماما اناوكدا كل يوم هجي عشان اكل عندكم
ندى : لي بقا ان شاء الله يخويا هو انا بعملك اكل وحش
احمد بضحك : لا لا ابدا دا اكلك عسل ههههه
ندى : اه طب كل يخويا يلا
وفضلو يضحكو شوية مع بعض وخلصو الاكل
فريد : مريم هخرج انا واحمد ف الخيمه اللي ف الجنينه ونتو خلصو وتعالولنا
مريم : حاضر
خرج احمد وفريد ع الخيمه برا
وندى كانت بتساعد مريم عشان تلم السفرة
ندى بقا فضلت تسالها عن اهلها وتقرب منها وتعرف تفاصيل عن حياتها
ومريم زي العبيطه بتحكيلها عادي
ندى : طب بعد ازنك يحبيبتي عاوزه ادخل الحمام
مريم : تمم اشي وانا مستنياكي هنا علشان نروحلهم
دخلت ندى الحمام
وفي رسالة جات على تليفونها وهو كان محطوط على رخامة المطبخ
الرساله بتقول ( اعرفي تفاصيل اكتر عن البت دي بحيث ان يكون التخلص منها سهل وميصعبش الدنيا)
مريم : فضلت تفكر ف الرساله دي كتير ومخها بقا يودي ويجيب يترا الرساله دي مقصوده ليا ولا لحد تاني ويترى ندى دي تبع عصابه ولا بنت كويسه قطع سرحانها ندى وهي داخله عليها
ندى : مريم مشوفتيش تليفوني
مريم بقلق : اهو موجود ع الرخامه
ندى : تمم يلا عشان الشباب برا ميقلقوش علينا
مريم. : حاضر
خرجت مريم وندى من الفيلا وراحو الجنينه ل فريد واحمد
قعدو يتكلمو مع بعض
احمد: اي يسطا مش ناوي تجيبلنا نونو صغنن
فريد : طب انت اللي متجوز الاول هاتلنا انت ونجيب بعدكو طيب
احمد بضحك : انت هتمشيها كدا
فريد : ايوا يابا اومال اي
وكانت القعده كويسه وتمم لحد ما محمود دخل عليهم
محمود : فريد بيه
فريد : نعم يمحمود
محمود : في حد عاوز مدام مريم برا
فريد باستغراب : عاوز مريم ازاي..؟
مريم وهي بتبصلو باستغراب : هو في حد هنا يعرفني اصلا
فريد : ثانيه هشوف واجيلكم
خرج فريد وقابل الشخص دا وادالو جواب ومشا
رجع فريد ل مريم ووشو ف الارض
فريد بقلق : مريم...؟
اسفه ان البارت المره دي صغير بس عشان كنت ف سفر وكدا يبنات مقدرتش اكتب اكتر من كدا انهارده هعوضهالكم ف البارت اللي جاي ان شاء الله
رواية ظــنــنــتــهــا مــثــلــهــم..
للڪاتبة إيمي تايسون
الفصل السابع من هنا