رواية سجينة الماضي وانتقام الحاضر الفصل السابع عشر بقلم يارا محمود
سالم: كده انتي بتسمعي الكلام بكرة الساعه سبعه ف الليل مش تتاخري
أما مؤيد راح لدانيا يصالحها ويعتذر منها أنه سابها ومش فرحته بالخبر الحلو بتاعها وهي مش راضيه تسمعله.
دانيا: مؤيد مش تحاول المنصب راح لابن عمي وخلاص طول ما انت ماشي ورا ابوك وهيخليك تحت ومش هتطلع ابدا ف قولي هتفضل مع ابوك وتخليك تحت خالص ولا تبقي معايا وتكون فوق اوي.
مؤيد: لا مش هبقي مع ابويا تاني أنا هسمع كلامك من النهاردة
دانيا: بابتسامه برافو خد العصير ده عملته ليك مخصوص.
ف اوضه اياد كان سامع كل حاجه والظاهر أن مراته وقعت نفسها ف مشكله ومش هينفع يسيبها.
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية سجينة الماضي وانتقام الحاضر سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجد يد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله