رواية هلال الفصل الثاني والاربعون 42 والفصل الثالث والاربعون 43 والاخير بقلم الكاتبه المجهوله



رواية هلال الفصل الثاني والاربعون 42 والفصل الثالث والاربعون 43 والاخير بقلم الكاتبه المجهوله 





 هلال "البارت الثاني و الأربعين" 
وصلنا لغاية أن والدة حسام جالها جالطه بعد ما حصلت مشكلها ما بينها و بين جوزها و بعد ما أتنقلت ع المستشفي و أستقرت حالتها طلبت من جوزها أنها تشوف حسام أبنها و حفيدها 
فلاش باك
أول ما دخل جوزها الغرفه و قعد ع الكرسي اللي جنبها
والدة حسام بتعب: أبني...... عايزه أشوف أبني و حفيدي .........كلم حسام قولوا يجي و يجيب يونس معاه 
 والد حسام بحزن والدموع متجمعه في عيونو : حاضر هعمل كل اللي أنتي عايزاه ....هجبلك ابنك و حفيدك حاضر ..........
حزن والد حسام كان حقيقي لأنو فعلا كان بيحب مراتو ....حتي الفتره اللي فاتت كان بيتجنبها لأنو مكنش عايز أي مشاكل تحصل بينو و بينها..... هو فعلا مكنش متخيل أن ممكن يحصل فيها حاجه زي دي بسببه...عشان كده أول ما خرج من عندها و بدون تفكير كلم حسام و عرفه أن مامته في المستشفي و أنها عايزه تشوفه و طلب منه كمان يجيب يونس معاه زي ما مراته ما طلبت ........بس معرفوش حالة والدته أي بالظبط 
حسام من أول ما عرف خبر أن مامته في المستشفي وهو بقي حرفيا هيتجنن ع مامته اللي مشفهاش بقاله شهور ........ و جهز نفسه بسرعه عشان ينزل بس كان متردد أنو ياخد يونس أو لا خصوصا أنو يونس كان لسه مكملش شهر يعني محتاج يبقي جنب مامته و هو طبعا مش هينفع ياخد هلال معاه.......و رغم كل المشاكل اللي عملها أهل حسام مع هلال ألا أن هي اللي أصرت علي حسام و أقنعته أنو ياخد يونس معاه لمامته عشان تشوفه .... بعد ما عرفت أنها تعبانه و طالبه تشوفه.........و حسام فعلا أقتنع بكلامها و أخده معاه بعد ما هلال حضرتله شنطه صغيره فيه حاجة يونس..... من بيبرونه و لبن و بامبرز و لبس و غيرو  
   و أتحرك حسام و هو معاه يونس للمستشفي اللي وصل عندها بعد حوالي ساعه و نص.......... و هناك خبر أن مامته جالها شلل في بعض أجزاء جسمها بسبب جلطه......... خلا حسام حرفيا في صدمه مبقاش مصدق اللي حصل لوالدته خصوصا بعد ما أخد أذن من الدكتور و دخل عشان يشوفها .........كانت أول مره يشوف والدته بالمنظر ده 
والدة حسام أول ما حسام قعد جنبها و شافت يونس ع أيدو قالت بصوت ضعيف : عايزه أشوفوا 
حسام ميل أيدو و قرب منها عشان تشوفه........... كانت مبسوطه جدااا انها شافت حفيدها و أبنها...........و حسام و هو بيتكلم معاها حاول يسألها أي اللي حصل عشان تدخل في حاله زي دي لأنو كان حاسس أن أبوه هو السبب.......... و أن اللي حصلها ده ليه علاقه بموضوعه ...... لكن والدته نفت كل الكلام ده و قالتله أن اللي حصل ملوش علاقه بموضوعه خالص و بعدها طلبت منو يخرج .......و طلبت تشوف جوزها تاني عشان كانت عايزه تتكلم معاه 
بعد دخول جوزها لأوضتها
والدة حسام أول ما جوزها قعد جنبها بصوت ضعيف: انت السبب في كل ده ..........حرام عليك ..........شوفت وصلتنا ل فين 
والد حسام بندم : الدكتور قال أنك ترتاحي ........بعدها مسك أيدها وقربها من وشه : صدقيني هعملك كل اللي أنتي عايزاه بس تقومي .....
والدة حسام : أنت عارف أنا عايزه أي
والد حسام : عارف و هعملهولك بس تقومي  
والدة حسام بصوت ضعيف : رجع ل حسام كل حاجه أخدتها و صالحه ده أبنك 
والد حسام : حاضر هعمل اللي أنتي عايزاه ..........هرجعلوا كل حاجه و هصالحه .........بعدها كمل و الدموع أتجمعت في عيونو و أبتدت والدة حسام تحس بيها ع أيدها اللي هو كان مقربها ل وشه :هعمل أي حاجه أنتي عايزاها بس تقومي
والدة حسام : مش عايزه حاجه غير أنك تصالحه
  والد حسام : حاضر
 والد حسام بعد ما خلص كلام مع مراته و وعدها.......... خرج من الأوضه عشان يسيبها ترتاح..........
كان حسام في الوقت ده قاعد مع أخته بره اللي كانت قاعده و شيله يونس ع أيديها ما هي اول مره هي كمان تشوفه 
والد حسام أول ما خرج نده ل حسام عشان يتكلم معاه...........
والد حسام : أبنك لسه صغير مش هينفع تقعد في المستشفي بيه ..........خده هو و أختك و وديهم عندك في البيت .........و أنا هقعد مع و الدتك هنا......الدكاتره عرفوني انها لسه هتفضل في المستشفي لغاية بكره بليل و بعدها ممكن تمشي و هيعرفوني هنعمل اي في العلاج الطبيعي  
حسام مكنش عايز يمشي و كان عايز يقعد مع مامته في المستشفي بس المشكله ان هو فعلا مكنش عارف يقعد ب يونس لأنو هيحتاج كل شويه يحضرله لبن و يغيرله .......وهما بردو مكنوش قاعدين في بيت .........دي مستشفي فالموضع فعلا كان صعب و أخته كمان صغيره ف هي كمان مكنتش هتتحمل 
حسام بهدوء: هوصلهم هما الأتنين للشقه عندي في القاهره و هرجع تاني  
والد حسام : مش مسموح غير بمرافق واحد.........حتي لو رجعت مش هينفع تبات هنا .........الدكتور قالي أنو هيكتبلها ع خروج بكره بليل ............ف تبقي تيجي أنت ع بكره .......و أنا هفضل هنا معاها 
حسام وافق ع كلام والده لأن الدكتور فعلا كان سامح بمرافق واحد......... كمان لأنو مكنش حابب يتناقش و لا يتكلم مع والده أساسا .......لأنو كان شاكك أن والده هو السبب في اللي حصل لمامته .....فوق كده مكنش قادر ينسي اللي عملوا فيه الفتره اللي فاتت  
و فعلا حسام أخد أخته و أبنو و رجعوا مع بعض ع القاهره ......و في الطريق حسام حاول يسأل فيروز ......أزاي ده حصل ل مامته لأن الشكوك كانت مسيطره عليه بس فيروز قالتلوا أنها متعرفش و أنها لما نزلت لقيت مامتها مغمي عليها و بعد ما نقلوها ع المستشفي عرفوا أنها جتلها جلطه و مقالتلوش أي حاجه عن المشكله اللي حصلت بين مامتها و بابها و ده طبعا بعد توصية أمها ليها في المستشفي أنها متقولش أي حاجه ل حسام عن الموضوع ده......... و بعدها حسام سكت و مسألهاش تاني
و لما وصلوا البيت عند حسام .......... هلال أستقبلت فيروز و سألت عن مامتهم و أطمنت ع حالتها و بعدها حضرتلهم عشاء ......و فيروز بعدها دخلت نامت لأنها كانت تعبت طول اليوم ......ما هي كانت من اول الصبح في المستشفي ......و حسام قعد مع هلال بعدها يحكيلها ع كل اللي حصل مع والدته
هلال : طيب هو أنا كده مش المفروض أروح معاك بكره و أزورها 
حسام كان عارف أن هلال بتسأل بالطريقه دي لأنها كانت خايفه تروح و تحصل مشكله بسببها مع أبوه 
حسام : أنا عارف أنك عايزه تروحي و تسألي عليها بس عارف و حاسس بردو أنك مش مرتاحه ........عشان كده بلاش تروحي .....و أنا لما أروحلهم بكره هخليكي تكلمي ماما و تسألي عنها في الموبايل .....و هي أساسا هتبقي فاهمه أنتي ليه مجتيش 
هلال : حسام ......صدقني أنا عايزه أزورها و أسأل عليها بس أنا خايفه تحصل مشكله مع والدك لو أنا روحت ........و ظروف و الدتك متسمحش خالص أن حاجه زي دي تحصل
حسام : أنا عارف أنك بتفكري كده و عشان كده قولتلك بلاش تروحي ع الأقل دلوقتي 
وفعلا أتفقوا أن هلال مش هتروح و بعد ما خلصوا كلام ...... دخلوا ناموا هما كمان و صحيوا تاني يوم ع الساعه 7 ع مكالمه من والد حسام 
حسام بقلق : الو ........في حاجه حصلت؟..........والدتي كويسه 
والد حسام : والدتك كويسه يا حسام .........أنا كنت بكلمك .......عشان كنت عايزك لما تيجي النهارده تجيب أبنك و مراتك معاك .........يتبع



هلال "البارت الأخير"
وصلنا لغاية أن حسام ساب والده في المستشفي مع مامته و رجع القاهره مع أخته فيروز و أبنه و لما وصل أتكلم مع هلال و حكالها عن حالة مامته ......و هلال كانت عايزه تنزل معاه الفيوم تاني يوم عشان تسأل علي والدته لكن حسام حس من طريقتها أنها متردده و مهزوزه و فهم أنها خايفه تقابل والده عشان كده قالها أنها ممكن تسأل عليها في التليفون و متنزلش معاه لغاية لما تحس أنها قادره تواجه و أتفقوا فعلا ع كده بس كل ده أتغير لما والد حسام أتصل بيه تاني يوم الصبح وطلب منو أنو يجيب يونس و هلال كمان معاه لما يجي المستشفي النهارده
فلاش باك
صحيوا تاني يوم الصبح ع الساعه 7 ع مكالمه من والد حسام 
حسام بقلق : الو ........في حاجه حصلت؟..........والدتي كويسه 
والد حسام : والدتك كويسه يا حسام .........أنا كنت بكلمك .......عشان كنت عايزك لما تيجي النهارده تجيب أبنك و مراتك معاك ........
 حسام بأستغراب و تردد: هلال مش هينفع تيجي ......... يونس صعب يقعد في المستشفي و هلال هتقعد معاه 
والد حسام : خليهم ييجوا يا حسام مامتك عايزه تشوفهم 
حسام: طيب هشوف هعمل أي  
حسام بعدها قفل الخط مع والده و نده ل هلال اللي كانت لسه نايمه عشان يصحيها 
حسام : هلال .........هلال 
هلال و هي بتقوم : أي يا حسام ؟.......... الساعه كام ؟..........
حسام : الساعه لسه 7 يا هلال...........
هلال : المنبه لسه مرنش ........هو أنت صاحي من بدري 
حسام :لا لسه دلوقتي ........صحيت ع مكالمه من والدي لسه قافل معاه 
هلال بلهفه: خير ......طمني مامتك كويسه
حسام : الحمد الله يا هلال متقلقيش ......
هلال : أومال في اي طيب 
حسام : والدي كان بيكلمني .......طلب مني أني أجيبك معايا لما أروحلهم المستشفي النهارده قالي أن والدتي عايزه تشوفك ........ 
هلال سكتت شويه بعدها قالت بتوتر و خوف : معناها مينفعش مروحش ........لازم أروح مدام مامتك طلبتني.......
حسام : هلال ............انا عارف أنك مش مرتاحه.......بس مدام والدتي طلبتك بنفسها يبقي لازم تروحي...........ممكن تكون عايزه تتكلم معاكي .....ومتقلقيش والدي مش هيعمل مشكله معاكي في ظروف زي دي .......و لو حصلت حاجه زي دي .....أنا بنفسي هقولك متقعديش و هنزل اوصلك 
هلال بتوتر: أساسا كان هيبقي غلط و عيب أني مروحش .......أنا بس كنت متردده لكن خلاص هروح ......و مدام والدك كلمك بنفسه يبقي أكيد مش هتحصل حاجه و زي ما أنت قولت هو أكيد مش هيعمل مشكله في ظروف زي دي ...........
بعدها هلال قامت و أبتدت تحضر شنطه صغيره حضرت فيها شوية حجات ل يونس و ليهم هما كمان عشان السفر و بعد ما خلصت صحت فيروز عشان تقوم تجهز و بعدها فطروا و نزلوا مع بعض كلهم
 و وصلوا المستشفي ع الساعه 9 ........
هلال كانت متوتره جدااا من وقت ما وصلت لكن كانت بتحاول تداري ع أد متقدر ........
بعد ما نزلوا من العربيه 
حسام : فيروز ........أنتي عارفه مكان الأوضه ......أسبقينا أنتي ...و أحنا دقايق و هنحصلك ...........
فيروز : تمام هسبقكم ........
بعد ما فيروز ما سابتهم حسام و جه نظره ل هلال اللي كان باين عليها التوتر : هلال بلاش توتر .........لو حد ضايقك بكلمه واحده ......انا مش هخليكي تقعدي و هنزل أوصلك للقاهره تاني......... ماشي ....... متفكريش في حاجه غير أنك مغلطتيش في حد علشان تخافي.......تمام
هلال ب هدوء: أنا مش خايفه يا حسام ........أنا ممكن أكون بس متوتره شويه .......... خلينا ندخل
حسام : تمام يلا 
حسام محبش يتكلم أكتر من كده مع هلال لأنو حس أن كلامه هيخليها تتوتر أكتر 
المهم أنهم دخلوا المستشفي هما التلاته حسام وهلال و يونس اللي هلال كانت شايلاه ع أيدها و أول ما دخلوا الأوضه هلال شافت والدة حسام اللي كانت نايمه ع السرير ف راحت لعندها ع طول و مسكت أيدها 
هلال : الف سلامه عليكي يا طنط .......ربنا يقومك بالسلامه يارب
والدة حسام : الله يسلمك يا بنتي .........بعدها عيون والدة حسام وقعت ع يونس و قالت : خليني أشوف يونس ......هاتيه جنبي .......كنت تعبانه أمبارح و معرفتش أشوف ملامحه كويس
 هلال مددت يونس ع السرير جنب والدة حسام......
 بعدها هلال ألتفتت و عنيها وقعت ع والد حسام اللي كان موجود من الأول بس هلال كانت أنشغلت بالكلام مع والدة حسام و مخدتش بالها
هلال ب توتر مدت أيدها لوالد حسام و سلمت عليها 
هلال : الف سلامه ع طنط 
والد حسام بهدوء : الله يسلمك يا بنتي
هلال أستغربت كلمة بنتي و أستغربت طريقته كلها بس قعدت جنب والدة حسام ومتكلمتش
 و فضلوا في المستشفي كلهم لغاية الساعه 8 بليل ..........و طول الفتره دي مكنوش بيحتكوا ب بعض ........والد حسام أساسا مكنش بيتكلم غير قليل أوي.... يعني عرفهم اللي قالوا الدكاتره عن حالة مراته و الأدويه اللي بتاخدها.... لكن أكتر من كده مقالش أي حاجه ......
و ع 8 بليل .........الدكتور جالهم الأوضه عشان يشوف والدة حسام وكتبلهم كمان ع خروج ..........لأن هي حالتها كانت كويسه ....صحيح كان عندها صعوبه أنها أتحرك بعض الأجزاء في جسمها لكن ده مكنش هيتحسن غير بالعلاج الطبيعي و هيحتاج وقت ف قعدتها الحاليه في المستشفي مالهاش لازمه .......و بعد ما خرج الدكتور أبتدوا فعلا يجهزوا نفسهم و يجمعوا حاجتهم عشان يمشوا...و بعد ما خلصوا الكلام ده أتحركوا مع بعض و رجعوا ع بيت والد حسام ....... ولما وصلوا ......حسام و والده ساعدوا مامته عشان تطلع لأوضتها لأنها لسه مكنتش قادره تمشي و بعدها سابوها و نزلوا كلهم عشان تقدر ترتاح  
والد حسام أول ما نزل 
والد حسام : حسام ..........تعالي ع المكتب عايز أتكلم معاك
حسام بهدوء :تمام جاي
حسام مكنش فاهم ولا يعرف أبوه عايزه في أي بس طريقة أبوه كانت مختلفه و متغيره و هو كان ملاحظ ده من أمبارح .......
المهم بعد ما دخلوا المكتب 
والد حسام قعد ع المكتب و حسام قعد قداموا.... بعدها أبتدي والد حسام يطلع ورق من درج المكتب عنده 
والد حسام بهدوء ل حسام : دي عقود بيع و شراء مني بكل الحجات اللي أخدتها بالتوكيل........أنا ماضي عليها كلها...... ناقص بس أمضتك .........بعد ما تمضي هترجعلك ملكيتها كلها .........
حسام أخد العقود و أبتدي يقلب فيها و لاحظ أن تواريخ العقود من 3 شهور.......يعني تقريبا بعد ما أستولي والده ع أملاكه ب ايام 
حسام معلقش لما شاف التاريخ بس فهم أن والده مكنش ناوي يستولي ع أي حاجه و كان في نيته يرجعلوا كل حاجه أخدها تاني
والد حسام : خد الملف و أمضي ك مشتري و رجعلي الورق بعدها عشان أخلي المحامي يوثقلك الورق 
حسام بهدوء : طيب 
بعدها والد حسام قام من ع مكتبه و وقف قدام أبنه ....و حضنه وقاله : حقك عليا يا بني في كل اللي حصل بعدها بعد عنه و رجع ناحية مكتبه و أخد من الدرج علبتين واحده صغيره و واحده أكبر شويه .......كان باين أنها علب لحجات دهب و بعد ما أخد العلبتين دول.........راح ناحية الباب و خرج للصاله ..... و اول ما خرج راح ناحية هلال اللي كانت قاعده مع فيروز و يونس كان نايم جنبها ع الكنبه و وقف والد حسام قدام هلال اللي وقفت هي كمان لما لقيتوا جي عليها
 والد حسام و هو بيمد أيدو ل هلال بالعلبتين عشان تاخدهم : دول ليكي يا بنتي وحده منهم كانت المفروض تبقي هدية جوازك والتانيه ل ولادة يونس  
هلال أخدت العلب من أيده براحه و قالتله بأستغراب : شكراا .......
هي متخيلتش أبدااا أن ده يحصل ف هي شبه مكنتش فاهمه أي اللي بيحصل 
المهم أنو بعد ما أدالها الحجات دي .........أستأذنهم أنو هيطلع يطمن ع مراته و طلع لمراته اللي أساسا كانت لسه صااحيه لأنو كان عرفها قبل ما ينزل أنو هيعمل اللي طلبته منه النهارده و فيروز كمان أستأذنت بعده و طلعت ......
هلال و هي لسه في زهول : هو أي اللي حصل ده ........هو كده خلاص صح.......
حسام رفعلها الورق اللي كان في ايدو : رجعلي كل الممتلكات كمان .....يعني خلاص 
هلال : بجد 
حسام بتأكيد : أيوه 
هلال : يعني هو كده وافق أننا نبقي مع بعض 
حسام :وافق .......بس مفيش حاجه أهم من أن أحنا الأتنين عايزين نبقي مع بعض .......هي دي الحاجه اللي خلتنا نبقي مع بعض من الأول .......
بعدها حسام قرب منها و أخدها في حضنه
تمت


لمتابعه روايات سكيرهوم زورو موقعنا علي التلجرام من هنا 





 

تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1