رواية حكايه الخمس بنات الفصل الخامس 5 بقلم چنچون
شووق الحقي ياماما ياشوق فوقي
صباح بخده:اقفل ياعلي،،مالك يابنتي وهي بتجري ناحيه الاوضه دخلت لقت محمد واقف مصدوم ومش بيتحرك وشوق مرميه على الأرض غرقانه في دمها ايد فيها موس والتانيه بحر دم
صباح:يانهارد اسوود عملتوا اي في البنت
رحمه:منك لله انت السبب روح هات الدكتور .منك لله
ياماما الحقي شوق
صباح:اجري رني على الإسعاف
طلع محمد يجري مش لاقي موبيله يرن بيه
محمد بخوف:انا مش لاقي الموبيل
رحمه:ماهو في ايدك
محمد:انا نسيت الباسورد
صباح:خفوا البنت حتموت ،بص مش لازم اضغط عند الطوارئ واكتب رقم الإسعاف بلفعل عمل كده ونفعت
محمد:ماما احنا ساكنين فين
صباح:يانهار اسود عليا وعلى خلفتي ساكنين العجمي اخلص
محمد:ايوه صح،،ماما في انهي حته بظبط
شدت منه رحمه الموبيل ووصفت المكان والعنوان بظبط
رحمه:اعمل فيك اي
محمد:انا معملتش حاجه هي العورت نفسها
رحمه:الموس ده مش انت الكنت طالب منها تجيبه علشان تحلق
محمد:اديكي قولتي علشان احلق مش عشان تعور نفسها
رحمه:ياريتها عورت نفسها بس
محمد:ماهي كانت قدامك ماشلتيش منها الموس ليه
رحمه:انت مش شايف الدم الفي ايدي
صباح: انتو حتتعاركوا((هتتخانقوا))
قدامي اجري هاتي حاجه الف أيدها بيها
رحمه جرت جابت قماشه طويله وجت صباح بتلف ايد شوق لقت أيدها فاضل جزء صغير ورحمه اتعورت بدلها فيه وهي بتشيل الموس من أيدها ونزلت على أيدها هي وايد شوق تتقطع
صباح:يانهار اسوود البت أيدها اتقطعت
محمد الوحيد المكنش عارف يتصرف كان شبه العيل الصغير البيعيط من خوفه على مامته ومش لاقي حد يطبط عليه
محمد:انا بحبها ماكنش قصدي اذيها بعدين هي ادتني الموس الجابته ليا وحاسبتها عليه انا ماعملتش حاجه ازاي اذي حبيبتي
صباح:وانت من امتى بتحبها
محمد:من ساعه ماجت هنا فردوس وااخوها وكان معاز عاجب شوق وفضلت تهزر وتضحك معاه
رحمه:ماما الإسعاف جت
صباح:رني على ابوكي خلي يروح على المستشفى الحنروح فيها
رحمه:حاضر
صباح:وانت تعالى شيل اختك وانزل بيها
محمد مسح دموعه رد عليها:بقولك حبيبتي تقوليلي اختك
صباح:لاء اختك علشان هي خساره فيك
محمد:انا مش غبي انا اقصدت اعمل كده قدام يسري علشان هو كداب وبيضحك على البنات وعينه منها وانا كان لازم اعرف نيته علشان مايجيش وياخدها مني بسهوله
صباح:طب شيل
محمد جيه يشلها مقدرش بسبب أنه كان بيترعش من الكسوف واعصابه سايبه
رحمه:هنا اتفضل
الإسعاف وهي بتشيل شوق من جسمها
محمد:مش من هنا
واحد من الإسعاف:حضرتك أيدها مقطوعه امسكها ازاي
محمد :اوعى طيب فعلا شالها وحطها على النقاله ونزلت شوق واتحطت في الإسعاف وعلي كان معاهم بلموبيل لحد ماوصل والمفاجاءه كانت هنا ناصره اتنقل شغلها وجت واشتغلت في مستشفى ....* واتجوزت من جراح معروف ولأجل الحظ شافت بنتها الكانت بتشوف ليها صوره على الموبيل كل شهر دي لو هرمونات شوق جيباها تتصور عادي غير كده لاء ولا كانت بتسمع صوتها حتى، غير لو صباح بتعمل نفسها بتكلم حد تاني صاحبتها ام نسرين وتخلي رحمه تنكشها علشان تعلي صوتها وتسمعها مامتها مثلا كده.
نرجع تاني:
صباح جرت على الدكتور الجراح يوسف زيدان: الحقني يادكتور بنتي بتموت
يوسف زيدان :طيب حاضر اهدي طيب هي فين
صباح شاورت عليها:اهي يادكتور
يوسف زيدان:دي....
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
