 |
رواية عندما التقينا الفصل الاول 1 بقلم خولة محمدسكريب عندما التقينا بسم الله الرحمن الرحيم البارت الأول بقرا كتاب واستنيت ميعاد الرحله كنت مشتاقه جدا لبلدي وكنت متحمسه اشوف وطني وعيلتي اللي كانت منتظراني بعد عدد ساعات وصلت ____________________ ياسمين:: اخيرا وصلت هتكون مفاجاه جميله جدا بعد ما خلصت ياسمين اجراءات في المطار خرجت ياسمين من المطار واخذت عربيه وباتجاهها الى منزل العائله بعد اكتر من ساعه وصلت ياسمين بيتها اخذت الشنطه بتاعتها وحاسبت السواق رنه الجرس فتحت الخدام الباب الخدامه ::انسه ياسمين حضرتك جيتي ما عرفتناش ليه ان حضرتك جايه زياره باباك ومامتك لو عرفوا هيفرحوا قوي؟ ياسمين ::هم فين دلوقتي هم موجودين ولا بره؟ خدامه:: هم في اوضتهم دلوقتي! دخلت ياسمين على اهلها كانوا قاعدين بيتفرجوا على الصور وذكرياتهم وهي صغيره وهي كانت وحشاهم قوي ياسمين:: الصوره دي هتسموهاايه 😳اتفاجئوا كل اللي في الاوضه بياسمين (راحت جميله حضنت ياسمين ) جميله:: ياسمين حبيبتي ما عرفتنيش ليه اللي انتى جايه كنت جيت استقبلتك في المطار؟ (جميلة دو 40 سنة جميلة اسم على مسمى شخصية مرحة وطيبة مبهمهاش المال ولا نفوس اهم حاجه سعاده عيلتها وهي شخصية جميلة بتحب الجميع) ياسمين:: كنت حابه اعملها لكم مفاجاه جميله:: واحلى مفاجاه يا حبيبتي انا مبسوطه قوي ان انتي جيتي بجد فرحتينا (راحت ياسمين سلمت على باباها ومامتها وبعد كده سابتهم وراحت اوضتها ترتاح شويه لحد ميعاد الغداء) في اوضه ياسمين دخلت الحمام خد شاور وبعد كده غيرت هدومها وبعد كده اتسطحت على السرير ونامت تعمقت في النوم لحد ما رن تليفونها اميره ::كده ما تعرفينيش ان انتى هتيجي من السفر خيانه المفروض كنت عرفتيني ده انا صاحبتك؟ ياسمين ::كنت حابه اعملها لكم مفاجاه وكمان انا مش هفضل كثير هنا انا هرجع تاني ! اميره:: ماما اتصلت علشان تعزم مامتك على العشا ومامتك عرفتنا ان انتى هنا ينفع كده (أميرة صديقة ياسمين من طفولة شخصية مرحة طيبة تحب ياسمين ذو 24من عمرها) ياسمين:: انا كنت هتصل بيكي والله كنت هقول لك بس انت سبقتي اميره ::خلاص جهزي نفسك هنتقابل النهارده نتعشى مع بعض وهعرفك على خطيبي؟ ياسمين:: مره ثانيه انا تعبانه من السفر ومش قادره بجد. اميره:: مش عايزه اسمع منك اي اعتراض هنتقابل في المطعم اللي احنا بناكل فيه على طول ياسمين:: تمام ياسمين قعدت شويه مع عيلتها وبعد كده خرجت علشان تشوف صداقتها اميره الفصل الثاني من هنا |
تعليقات
