![]() |
رواية سأعود وستندمون الفصل الثاني 2 بقلم سلمي محمد2 _هو كده كده بيحبني. _حضنتها و قلت حاولي تخليه يحبك اكتر عشان لما هاجي هرجع كل واحد لمكانتوا الصح ، دلوقتي اقدر اقولك سلام مؤقتا يا بيبي. *و بعدها مشيت و رحت حجزت طياره و سافرت المانيا لعل و عسى اقدر ابقى حاجه. "بعد تلات سنين" _يا محمد انت ياض. (مسكتوا م قفاه كده) _انتي عارفه انا لو هشحت كده لو هشحت محدش هيمسكني مسكة حرامي الغسيل دي غيرك و انتي شكلك اتعودتي عليا و انا لا اسمح بكده مش عجبك ط.. _مش عجبك طلقني حفظتها يا تافه يا ابن التافهه . _احم ،احساسي بيقولي ان مامي بتتشتم دلوقتي. _لا اتأكد يا عينايا. _تسلم عيونك يا قمر انت خدي قلبي مش عايزوا. _بصتلوا بقرف كده=و لا انا عايزاه. *ده المهزء محمد ....احم متبصش كده طب اني اسف..اقصد الرائد محمد اكبر م قمر بسنتين و عيونوا عسلي و شعروا اسود و ناعم بس بيحب يعملوا كيرلي و عندوا عضلات بقى هات بوسه بصوا الواد مز م الاخر. _بقولك يا محمد. _ايه قولي. _حجزتلي التذكره؟ _هعمل نفسي مش سامعك. _يا محمد بقى. _هو ايه اللي يا محمد بقى قلنا هتتزفتي تروحي معايا ف طيارتي الخاصه. _و انا قلت لا. _انتي ملكيش رأي اصلا و اه انا رحت شقتك وضبتها و خدت هدومك و وديتهم عندي كلمه كمان و هفرغ المسدس الجميل ده ف نفوخك اشطا اشطا. _مين بيودي ع فين؟ _انتي يا بت مش كنتي عايزه الملفات بتاعت ام قضيه تهريب المخدرات. _ان شاء الله. _اتقضلي اهو علاله يطمر بس. _ طب يا اخويا اخلص بقى عايزين نمشي. _يلا ياختي. "ف الطياره" _يا زفت ركز معايا _ انتي عبيطه هل انتي عبيطه هو ده كلام يتقال. _قلت ايه. _بتقولي نمثل اننا مخطوبين ده ليه اصلا و ع مين كمان؟ _خدت نفس و رجعت ضهري لورا=ع عيلتي. _و ليه يا مصيبه؟ *حكيتلوا كل حاجه _طب و انتي لسه عايزه طيف يرجعلك؟ كان فيه ف صوتوا نبره حزن.. _لا انا بس عايزه اعرفوا هو فضل عليا مين و ساب و خسر مين. _قولي ع الخطه و انا معاكي ياسطا. (بضحك) *بعد اما شرحت للحلوف ده الخطه نمنا شويه عشان لسه الرحله طويله....... *بعدها وصلنا بيتوا اقصد فيلتوا. _يلا يا قمر اصحي انا عارفك حلوفه و مش هتصحى هشيلك و امري لله. _هووووب يلا يا قمري. *دخلنا الفيلا و هو راح و حطني ف اوضتوا المشمحترم ده . _ااااه انا فين ،يا محمد الكلب انت يا زفت . _ايه عايزه ايه؟ _يا حيوان انت ايه اللي مخرجك كده م الحمام يتبع الفصل الثالث من هنا |
رواية سأعود وستندمون الفصل الثاني 2 بقلم سلمي محمد
تعليقات