رواية الفخ الفصل الثامن بقلم يمنى عبد المنعم
في حوالي الساعة السادسة صباحاً، تململت مرام في فراشها وعلى محياها ابتسامة لم تدري عنها شيئاً.
مغمضة العينين تريد استكمال نومها لكن تأتي دائماً الرياح بما لا تشتهي السفن، وياليتها من كلمات.
فعندما تثاءبت بنعاس شديد، مدت ذراعها تحتضن وسادتها كالعادة، فإذا بها تجد نفسها تحتضن شخصاً ما نائماً بجوارها على الفراش.
يتبع.
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل روايةالفخ سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله