![]() |
رواية ملاك الرشيدي الفصل الحادي عشر 11 بقلم Ana Oo Oo11آحًبًبًتٌ مًلَآکْيَ صحي جاد علي صوت ملاك الي عماله تتقلب علي السرير جاد خدهل في حضنه: في اي ملاك بخنقه: مفيش بس عايزه نام ملاك بعدت و نامت بعد شويه جاد: نمتي ملاك: لا جاد؛ طب قبل ما تنامي عايز اقولك علي حاجه ملاك: قول جاد: حقق عليا متناميش زعلانه مني اه انا غلطان ونتي غلطتي بس مفيش نوم الا لما نتصالح لفت لي ملاك: بس انت شدتني جامد و زعلقتلي انا عايزه حد يدافع عني لما تزعقلي لي معنديش اهل انت معدتش بتحبني اتصدم جاد من كلمها و اتعدل وفتح النور جاد؛ انا انا معتش بحبك ده انتي كل حياتي انتي معندكيش اهل بس انا كل اهلك لي مفكرا اني هقذيكي انا كل حاجه ليكي انا ابوكي و اخوكي و حبيبك انا هفضل احبك لغايه اخر نفس ليا ملاك مسحت دموعها: انا اسفه اني خرجت كده جاد اخدها في حضنه بتعب و هم و انو مهم كان مينفعش يحرمها من اهلها دفن راسه في رقبتها جاد: ملاكي اعرفي اني بحبك دايما ملاك؛ ونا جاد: قومي ننزل ملاك؛ هتروح وتسبني جاد شالها: هننزل ملاك: بجد هنروح فين جاد: نتمشي بعد شويه كانو علي البحر و معاهم ايس كريم جاد كان ملاحظ ملاك انها مش مبسوطه جاد: هتفضلي زعلانه ملاك: مش زعلانه جاد: لا زعلانه ملاك مردتش جاد وقفها قدامه: قولي عايزه اي وهقول حاضر وبس ملاك: احلف جاد: والله العظيم يسيتي بس متزعليش مني انتي كل حياتي ملاك: انا بحبك اوي يا جاد جاد اتنهد: مش قد حبي ليكي يا عيون جاد ملاك وقفت: شلني و دوخني جاد قام من علي الرمل و ضحك بصوتو كلو ضحكه خطفت قلبها: بس كده شالها و فضل يلف بيها و هيا عماله تضحك نام علي الارض وهيا نطت علي ملاك بضحك: اه مش قدره جاد: اه دوختيني ملاك: جاد جاد: عيونو ملاك بتوتر: انا ع عايزه و كملت بسرعه قبل ما يعترض تلفون والله هجيب من علي الشرح و كمان في جروبات الثانويه والمفروض اكون فيها جاد اتنهد: هفكر ملاك جريت اتعلقت في ركبته وكانت هتعيط من الفرحه: ب بجدد جاد بضحك: حاضر يا ملاكي بس متزعليش ملاك فضلت تضحك بسعاده جاد:تعالي نروح مطعم ناكل ملاك: ناكل سمبوسك جاد: يووو سمبويك تاني اسمها سمبويه ملاك بعناد: جاد لا سمبوسك جاد جبها من البلوزه: هنروح ناكل سمبوسه ملاك بتعديل: سمبوسك جاد: ملاك ملاك: جاد جاد ضحك: يله يا ملاكي ربنا يهديك ملاك بتلقيه: لي شيفني بشد في شعري جاد بتحذير: صوتك ملاك سكتت: اسف خلصم و روحو بعد شويه جاد طلعها و راح جابلها فون بس كان متردد راح البيت وكانت ملاك نامت جاد دخل حط الفون علي الطربيزه و غير و اخدها ونام في البيت عند عثمان كانو قاعدين تحت و سعاد كانت مشت ادم: جدي انا عايز اعمل فرحي انا ومياده في العيد دعاء: بسرعه دي اكيد لا عمران: ولا سرعه ولا حاجه هما عارفين بعد ادم:مليش غيرك انت يا كبير رحيم: اهي مياده اجت اهي شوفو مياده كانت في الكورس و رجعت عمران: تعالي يا مياده مياده قربت منه باستغراب عمران: ادم عايز فرحكم بعد العيد مياده بتوتر من بصات ادم: الي تشوفو عمران ضحك: الف مبروك يا ولاد مياده ابتسمت و طلعت طول الوقت رحيم باصص علي يقين رحيم في نفسه: اه شكلك وقعت يا رحيم بليل كانو نايمين مياده كانت نازله تشرب قبل ما الفجر يا اذن و طلعله لقت الي بيسحبها و كانت هتصرخ لاكن كتم بوقها ادم لما شال ايدو: اي الي منزلك كده مياده بتحاول تاخد نفسها: حرام عليك خضتني ادم:بردو اي نزلك كده مياده بتوتر من منظره ولافف فوطه علي وسطه وبتحاول تمشي: كنت بشرب ادم: متنزليش ببجامه تاني فهمه مياده: حاضر ممكن امشي بس ادم ضحك: اهدي كده قربه منه اكتر: مالك كده حلو مياده كانت هتتكلم سمعت صوت رحيم برا رحيم: ادم افتح عيزك ادظ ببرود: استناني في اوضتك هلبس واجي رحيم؛ انجز وكلم جاد مياده كانت حطه ادها تلي بوقها من الخوف ادم باستهزاء: خايفه لي مياده بتحاول متعيطش: عايزه اخرج ادم بعد عنها: علي اوضتك خرجت مياده علي اوضتها ادم لبس و راح لي رحيم ادم: جاد دش بيرد رحيم وهو نايم علي السرير بدون مقدمات: انا بحب يقين مش عارف امتا و ازي بس انا حبتها ادم وقف مصدوم: يقين؟ رحيم : اه ادم قعد جمبه: بس كلنا عارفين ان يقين مش بتحب غير عمار الله يرحمه و فكرت انها تنسي عمار وتحب ضعب رحيم: بس مش مستحيل انا بحبها وهعمل اي حاجه ادم بحزن وعارف ان يقين عمرها ما هتحب تاني : هتعمل اي مع دانا رحيم قام جاب ورق من الدرك: تعالا معايا ده ورق مزور دانا هتتدي لي حمدي و تجيب الورق بتاعو الشمال ادم: الوقتي؟ رحيم:اه يله بس رحيم وادم نزله بشويش للمحزن و دخله لي دانا الي عماله تعيط دانا اول ما شافت رحيم: رحيم حبيبي تلعني بقا رحيم باستهزاء: هطلعق طبعا دانا بفرح: بجد رحيم؛ هتروحي شركه السيوفي و تدي الورق ده لي حمدي و هتجيبي كل الورق الشمال بتاعو فاهمه دنا قبل ماتتكلم دخل سالم سالم : في واحد عمال يرن يا بيه ادم اخد الفون: دن حمدي رحيم: هتكلمي ولا اكن حاجه مفهوم دانا: حاضر رحيم قالها تقول اي بازبط حمدي بغضب: فين الورق دانا بتوتر: جبته هجيلك الشركه بكرا حمدي بغل و كره: حلو اوي و كمل بهيام: بس ابقي تعالي دانا بتوتر:حاضر قفلت و رحيم اخد التلفون بغضب خرج رحيم و ادم بغضب و طلعو رحيم كان قاعد في حاله لاترثه له انو خايف يقين ترفضه و فضل يفكر ادم طلع اوضت عمران دخل ادم باحترام: اسف يا جدي بس عايز اقولك حاجه عمران: قول يبني ادم: انت هتجيب هديه اي لي يقين عمران ضحك: عربيه لي ادم: انا هجيب عربيه لي مياده و حضرتك قول انها منك عمران ضحك: اه قول كده عمران طبطب علي كتف ادم: مياده زي يقين و قبل ما اجيب حاجه لي يقين اكون جايب لي مياده ادم: بس ح عمران: جبت للاتنين ادم ضحك و خرج عمران ضحك علي حب ادم لي مياده يقين كانت نزله بتسحب طلع رحيم من وراها: راحه فين يقين كانت هتقع و رحيم مسكها: خضتني رحيم عدلها: بتتسحبي لي يقين: راحه الاسطبل رحيم بغيره: دلوقتي يقين؛ ده احسن وقت كنت بروح في انا وعمار رحيم عيونو كانت بطلع نار و قبض علي ايدو يقين: انا هروح رحيم مسك ادها وشدها: جاي معاكي يقيم: مش عل رحيم: مش هينفع تروحي الاسطبل لوحدك في الوقت ده يقين: طيب رحيم مشه من طريق اطول عشان يمشو مع بعد كتير يقين: تعالا الاسطبل ورا انت رايح فين رحيم: ده شارع تاني كانو مشين و يقين جريت علي عربيه رحيم؛ راحه فينن يقين وهيا بتكتب اسمها علي العربيه بطفوله: تعالا اكتب اسمك رحيم باسلها بهيام: اكتبي انتي يقين كتبت اسمها و اسم عمار و بعدين رحيم رحيم ابتسم بياس وعرف انو مش هيعرف يملك قلبها بسهوله فضلو يتمشمو و رحيم في وادي تاني راحو الاسطبل و يقين قعدت علي الارض جمب روز يقين؛ رحيم رحيم: نعم يقين: بتحب دانا رحيم كان عايز يقولها انو محبش غيرها رحيم: لا اكيد لي بتقولي كده يقين: عادي بسال فضله قاعدين كده رحيم: يله الوقت اتاخر يقين: لا رحيم: يقين مش بحب اعيد كلامي يقين: بقولك اي انا عنديه رحيم شدها ورا و مشي يقين كانت بتحاول تجري عشان تلحق خطواته يقين: رحييم سيب التيشرت رحيم. صل البيت ودخل و ابتسم: اتفضلي يقين بصتلو بغيظ و قرف وطلعت رحيم كان مبسوط و طلع نام علي السرير و فتح صورتها رحيم: لو مش ليا مش هتكوني لي غيري يتبعع... سوال بقا بتقولو سمبوسك ولا سمبوسه لان دي فيها شكل ونا خايفه اقول انا طبع اي تقتلوني😂؟ الفصل الثاني عشر من هنا |
رواية ملاك الرشيدي الفصل الحادي عشر 11 بقلم Ana Oo Oo
تعليقات