رواية فى بيتنا غريب الفصل الرابع عشر بقلم رقية وائل
فى نفس الوقت كان بيراقبهم صالح من شباك غرفته ، و الغيرة و الكره بيكبروا فى قلبه ناحية سراج يوم عن يوم !
( بعد يوم )
كان سراج فى الحمام بيرجع بتعب
خرج بعد مدة و هو مش متوازن ..
شتت تركيزه صوت رساله جاتله على الموبايل
قعد على كرسى بإرهاق و طلع يفتح الرساله
كان لسه بيقرأ المكتوب فيها و ملامحه بتتقلب للحزن و الضيق ..
لما ريحانه نتشت منه الموبايل بنكش وهى بتقول : ليه القلبه دى......
اترسمت على وشها الصدمة وهى بتقرأها
كانت من بنت إسمها كلارا بتقول " هتيجى امتى ؟ .. أنا مستنياك و مأجله كل حاجة علشانك ، لازم اشوفك فى اسرع وقت .. حتى أنك وحشتنى أوى "
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله