رواية الاعمي الفصل الواحد و العشرون21 بقلم فريدة الحلوانى


 

  رواية  الاعمي الفصل الواحد و العشرون بقلم فريدة الحلوانى



عضت شفتها السفلي كي تتغلب علي خجلها ثم قالت بهمس : ااا...و كمان لبست و كده ...ااا...عشان استقبلك

ضم خصرها بزراعه ثم رفعها للاعلي ..ووضع يده خلف راسها ...ليهديها قبله جامحه ....عاشقه....ممتنه....

فرحه.و......راغبه حد الجنون

ثم فصلها و قال : قلبي بيقولي ان الي بين ايديا احلي بنوته ...و اجمل ست ممكن تشوفها عنيا...لو كنت بشوف...مرر يده علي مفاتنها الظاهره بسخاء و اكمل بصوت متهدج : انتي كل حاجه فيكي حلوه يا دهبي ...صوتك بس كفيل انه يخليني عايز افضل في حضنك اطول وقت

ابتسمت بحب و قالت : ربنا يخليك ليا يا جوادي ...اعقبت قولها بطبع قبله رقيقه فوق ثغره ..و يدها تملس علي الجزء الظاهر من عنقه

اصابته حاله من الزهول ...هذه ليست دهبه الخجوله...ما سر هذا التحول الكبير يا تري

تحرك بها تجاه الاريكه ثم اجلسها فوق ساقه و قال وهو يملس فوق وجنتها برفق : هو في حد طلعلك انهارده يا ديبو

ردت عليه بتلقائيه : روان و هدي و جيجي ...قعدو معايه معظم الوقت

جواد بخبث : و اتبسطي معاهم ...اقصد يعني اخدتي عليهم و كده و لا ديقوكي 

دهب بتسرع : لالالا بالعكس دول جمال خااالص هزرو معايه و ضحكنا كتير ...و بعدين قعدو ينصحوني اني اقرب منك عشان الستات الي هتموت عليك متقربش منك ...اكملت بغيظ يشوبه الغيره : و كمان حكولي علي الفرح الي كان مليان ستات استغفر الله العظيم عريانه و هيموتو عليك...

جواد بمهادنه : ياااه دول حبوكي اووي و حكولك عني كمان ...و قالولك ايه تاني 

دهب : علموني ازاي اهتم بيك بس منفوخكش اوي عشان متتغرش عليا

هنا و لم يتمالك حاله اذ انطلقت ضحكاته الرجوليه بصخب تحت زهولها ....كاد ان يلتهمها علي برائتها التي تذيده عشقا لها 

غضبت منه و قالت : انت بتضحك عليااااا

ضمها بحنان و هو يحاول الهدوء ثم قال : يا حبيبي اتا بضحك من فرحه قلبي بيكي

ابتعدت قليلا و قالت : بجد

قبلها بنهم ثم قال : جد الجد كمان ....ابتسم و اكمل : عشان كده عملتي كل ده النهارده

نظرت له و ردت بصدق : الصراحه  مش عشان كلامهم و بس ...اخذت نفسا عميق و اكملت : كمان عشان انا حابه كده ...حابه اتعلم ازاي ابقي ست صح ...حابه اكبر يا جواد مش هعيش طول عمري طفله مش فاهمه حاجه.....عايزه احافظ عليك و اكون ام شاطره ...دمعت عيناها و اكملت بحزن : هعوض ولادي عن كل الي اتحرمت منه ...كل الي احتاجته من امي و ملقتهوش هعوضه في ولادي ...ملست علي ذقنه و اكملت بعشقا خالص : هعلمهم يبقو شبهك في كل حاجه ...ياخدو قوتك ..و شخصيتك ..عنادك ...بس الاهم انهم ياخدو حنيتك الي مشوفتش زيها في حياتي

ربت علي وجنتها و قال برفق : هتبقي اجمل و احن و اشطر ام فالدنيا ...انا واثق فيكي يا دهبي

ابتسمت بفرحه ثم تحركت من فوق ساقيه و امسكت كفه لتساعده علي الوقوف و هي تقول : طب يلا قوم معايه انا جهزتلك الحمام علي ما تاخد دش اكون جهزت الاكل

ابتسم بفرحه و قال بمزاح : اللهم صلي يا فرحه امك بيك يابو الجود ...

ضحكت بدلال و هي تسير معه الي الداخل و حينما وجدته يتواقح بيده فوق مؤخرتها وقفت و قالت بغيظ : بطل قله ادب بقي

رد بمنتهي الهدوء : يا حبيبي كان في ناموسه خوفت تقرصك

نظرت له بغيظ و قالت : نااااموسه و شوفتها ازاي بقي

اصطنع الحزن و قال : سمعت زنتها يا ديبو مشوفتهاش

خجلت من تسرعها و لم تجد ما تقوله ...قررت اكمال الطريق و لكنها صرخت بزعر حينما صفعها بفجور فوق مؤخرتها ...اااااااه .....كنت بموتها ....هكذا رد عليها ثم ضحك بصخب و هو يكمل طريقه دونها 

وقفت تنظر في اثره بصدمه و هي تقول بهمس : هيجنني بجد ...و الله هتجنن

انهي حمامه المنعش و حينما خرج لها وجدها تقف بجانب طاوله الطعام تنتظره ...لمح ما تحتويه الطاوله المذينه بالورود الحمراء و الشموع المضيئه فابتسم بفرحه و لكنه لم يظهرها حتي لا تشك في امره

جواد : انا خلصت يا ديبو فينك يا حبيبي

دهب : انا جنبك اهو يلا تعالي كل و قولي رايك

امسك كفها و قبله بعشق ثم قال : كفايه انه من ايدك عشان يطلع اجمل حاجه يا روحي

جلس في مقعده علي راس الطاوله و جلست فالمقعد الملاصق له كما وضعه مسبقا ...و بدات في وضع الطعام في طبقه الخاص ثم جهزت طبقا لها و قالت : عملتلك مكرونه بشامل و استيك مشوي ...نظرت له بحنين و اكملت : انا فاكره انك كنت بتحبهم اوووي

ابتسم و بدا ياكل اول قطعه ...اغمض عينه باستمتاع و قال باعجاب حقيقي : اللللله تسلم ايدك ...عمري ما دوقت بشاميل بالجمال ده و الاستيك تحفه ....

طار قلبها فرحا و قالت : بجد بالله عليك 

جواد بصدق : و غلاوتك عندي الاكل خرافه ...ماما قبل كده قالتلي انك بتعمليها حلو بس متخيلتش انها بالطعامه دي كلها ..لا و احلي حاجه انك مغرقاها موتزاريلا

نظرت له بانتباه و قالت : جوااااد.....هو انت الي كنت بتبعتلي تشكيله الجبنات كل اول شهر صح

مثل عدم الفهم و قال : جبنه ايه مش فاهم

دهب : جواااااااد

ضحك و قال : عرفتي مفتاحي ...قولي جواد بطريقتك دي و انا هعترف علي طول ...ابتسم بحزن طفيف و اكمل : ماما كانت جايه من عندكم زعلانه عشانك و لما سالتها ايه الي حصل قالتلي : روحت ازور توحيده عشان عيانه لقيتها مبهدله البت يا حبه عيني

جواد بغضب : لييييه

ايمان : من ساعه ما قعدوها من المدرسه و هي بتحب تقف فالمطبخ و نفسها الصراحه حلو فالاكل ...حبت تعمل مكرونه بشاميل و عايزه جبنه موتزاريلا ترشها عالوش زي ما شافت فالبرنامج ...امها المعفنه بهدلتها و قعدت تزعق و تقولها عيشي عيشه اهلك ...انتي اخرك فلاحه ...جبنه ايه ...و كلام كتير كده ...كسرت نفس البت الاهي تنشك في قلبها 

زعلت اوي بس مكنش بايدي حاجه اعملها غير ان ابعتلك كل الي تحتاجيه عن طريق ماما عشان تعملي كل الي نفسك فيه

دهب بعشق : ملاكي الحارس 

جواد باستغراب : ااايه 

اقتربت منه و لاول مره تنحي خجلها تماما و تجلس فوق ساقه ...حاوطت عنقه بيديها ثم ملست عليه و قالت بحروف تقطر عشقا : انت ملاكي الحارس يا جوادي....ديما كان قلبك حاسس بيه و روحك كانت محوطاني....حاجات كتير بدات افهمها بعد جوازنا ...و عرفت انك كنت السبب فيها

جواد : زي ايه يا دهبي

دهب بشقاوه : اممممم زي العريس الي كان متقدملي و تاني يوم اتحجز فالمستشفي عشان عضمه مكسر ....و لا التاني الي بردو سبحان الله ساب البلد كلها تاني يوم ...و ...اااااااه 

قطعت حديثها بصراخ بعدما جزبها من خصلاتها بجنون وهو يقول بغيره حارقه : و انتي زعلانه اني كسرت عضمه و لا زعلانه عالي طفشته من البلد هااااا ...انطقي

لاول مره لا تخف منه بعد ان وجدت نيران الغيره تنطلق من عيناه التي تلبدت بالغيوم بعد ان كانت سماءا صافيه برغم المها ضحكت و قالت بمزاح : ...ااااااي ...براحه يا وحش مش كده ...انا بحكيلك بس عمري ما شفتهم و الله

اغتاظ اكثر من مزاحها فترك خصلاتها و قام من مقعده ثم حملها بهمجيه فوق كتفه و هرول تجاه غرفته وهو يقول : انا هوريكي الوحش هيعمل ايه

صرخت بصخب و هي تقول لاغاظته : انت طلعت نوووتي زي الدكتوره ...نزلني يا جوااااد

بالفعل استمع لها و انزلها ....و لكن ...كيف فعلها هذا المختل.....بمجرد ان دلف بها جناحه انزلها و لكن لم يفلتها من بين زراعه ..قام بقطع ثيابها فصرخت بزعر حقيقي...و لكنه لم يهتم و قال : مش انتي الي صحيتي الوحش ...استحملي ...يا قلب الوحش...

اعقب قوله برفعها ليواجه  وجهها بخاصته و التهم شفتيها بقبله داميه ...جامحه.....متطلبه ...

افرغ فيها ناره الملتهبه

حاولت ان تبعده عنها بعدما تالمت و لكنه.....ذاد جموحا و تحرك بها تجاه الفراش الذي القاها عليه ثم فصلها و قال بجنون : متجبيش سيره حد غيري ....اعتصر نهديها بيداه و اكمل : انتي بتاعتي انا و بس 

خافت حقا ....نظرت له و هي تحاول الا تبكي و قالت : جواااد متخوفنيش منك ...انا كنت بهزر

اهتز خافقه بعد تلك الكلمات فمال عليها و تمدد فوقها ....

قال من بين انفاسه اللاهثه : انا بموووت مالغيره عليكي ...نار بتحرق قلبي يا دهبي ...بلااااش .....بلاش غيرتي عشان نارها متحرقكيش

مدت يدها تملس علي وجهه برفق و قالت بتعقل : يا حبيبي انا معرفش غيرك ..و مش عايزه اعرف غيرك....حتي الي كنت بحكيلك عنهم انا عمري ما شوفتهم ..و لا حتي اعرف اساميهم 

قاطعها بغيره طفوليه : و انتي عايزه تعرفي اساميهم ليه

ابتسمت بقله حيله و قالت : و مين قال بس اني عايزه اعرفهم انا بوضحلك مش اكتر يا حبيبي

نظر لها بفرحه عاشق و قال : يعني انا حبيبك بجد يا دهبي

ردت عليه بحروف تقطر عشقا : حبيبي و قلبي و روحي و كل ما ليه 

هل يبحث عن احرف تناسب هذا الحديث الذي جعل قلبه يتضخم ...لا...لن و لم يجد....فليمزق قاموس اللغه ....و يصبح ابكم ....فليترك جسده يحاول اخراج مشاعره الملتهبه 

بمنتهي الهدوء الجامح ...مال عليها يوزع قبلات رطبه فوق ثائر وجهها ....و بمنتهي الشغف ...التقم شفتها السفلي يمتصها و كانها اكسير الحياه...و حينما وجدها تحاول لمس جسده بيدها الصغيره بما انها لن تستطع مجارات قبلته التي اصبحت اكثر شراهه و هو يبادل بين شفتها السفلي و العليا و لسانه لم يترك انشا داخل ثغرها لم يتزوقه ...حتي انه سحب لسانها يمتصه بجنون ..و كانه اكسير الحياه

اكسير الخلود ...هذا ما شعر به وهو يلامس شبقها المسال بين فخذيها حينما داعب انوثتها ...هل يترك قطره منه تذهب هبائا ....لا ....هبط بقبلاته الي عنقها الذي تحول الي بقعا حمراء ...ثم وصل الي طعامه المفضل ....نهديها المستديران باكتمال ...اعتصر احدهم و الاخر ...اممممم...حرفيا ...اكله اكلا ..بل افترسه حتي شعرت ان حلمتها ستقطع بين اسنانه ....و المليحه اصبحت اكثر تطلبا و اظهارا لمشاعرها ...فقد ملات تاوهاتها الغرفه و جسدها الذي يفرك اسفله اثار جنونه 

اخذ يمتص جلد بطنها الي ان وصل الي مبتغاه....وزع علي مقدمه انوثتها قبلات محمومه ...ثم ارتفع بجسده و امسك ساقيها ليباعد بينهما و ينظر لما بينهما بشهوه عارمه......نظر لباقي جسدها الي ان راها تعض شفتها السفلي برغبه ...ابتسم و مد يده يداعبها بتمهل جعلها تجن فصرخت به....جوااااااد

رد بصوت يملاه الرغبه : قلب جواد.....مالك يا دهبي ....اصبحت لمساته اكثر فجورا و هو يعلم جيدا ما يفعله و اكمل : ....مااااالك

اغلقت ساقيها علي يده العابثه بقوه و قالت بتاوه : اااااه ....مش ...عارفه....بس وجعتني

قرص بظرها و قال : اسمها ...هيجتني...اسمها......

عيزااااك

صرخت بجنون : عيزااااك .....اااااه....جوااا...ااااااه....هكذا صرخت بشهوه تملكت منها حينما ابدل يده بفمه الذي امتص شفرتيها بجوع....ليسحب كل قطره تسيل منها و كانها عسلا مصفي ...ادخل لسانه في فتحتها ليضاجعها به و يده تعتصر اي مكان تصل له ....حتي.....

رفعها ليدخل يده تحت مؤخرتها و يداعبها بيده لتذداد جنونا ....لا يعلم كم مضي من الوقت و هو يلتهمها بفجور ...و لا كم مره اسالت شهدها داخل فمه .....و لكن وحشه الذي علي وشك الانفجار يطالبه بالرحمه 

ارتفع عنها بهمجيه و قرر ان يخرج وحشه حقا....من داخله....حرك جسدها ليضع راسها ناحيه ظهر الفراش بعد ان كانت تنام بطريقه عرضيه ثم قبلها و قال : احلي حاجه انك جبتي السرير فور فورجيه ( نوع من السرير النحاس او الحديد ضهره عباره عن اعمده )

نظرت له بعدم فهم فقام بقضم ثغرها باكمله بين اسنانه ثم اعتدل متجها الي غرفه الثياب و هو يقول بتعجل : هتفهمي دلوقت ثواني

هي لم تساله و هو لم ينتبه و لكن لا باس 

عاد اليها وبيده حزامان من الجلد ...اثار دهشتها فقالت : انتي جايب دول ليه

صعد فوق الفراش ليحاوطها بركبتيه وهو يقول بتهدج : عايز انام معاكي بطريقتي يا دهبي ....ملس علي انوثتها و اكمل برجاء : ممكن ...تسمحيلي 

ابتسمت له و قالت : حبيبي براحتك ....و فقط ....امسك يدها و ربط طرف الحزام بها ثم ربطه في احد اعمده الفراش و فعل ذلك في الاخري

تحت زهولها

نظر لكل انشا فيها و هي ممدده بتلك الطريقه التي تثيره ...و دهشتها و برائتها مع جهلها ....جعله اكثر رغبه فيها 

وزع قبلاته الرطبه بتمهل جامح ...من اول مقدمه راسها ...الي ان وصل لانوثتها ...و بعد ان اثارها ...بمنتهي الهمجيه ...رفع ساقيها فوق كتفه و اخترقها ...بقوه...بشغف..

بشهوه تملكت من كل خلاياه....اغمض عينه باستمتاع وهو ثابت داخلها ....و لكن اطربه تاوهها العالي ...بدأ يتحرك ببطيء و يراقب انفعالتها و حينما وجدها اهتاجت و بدات تتلوي محاوله فك يداها ....اسرع ولوجه بها و قام بقرص فخذيها بقوه ف.....اااااااه.....ثم صرخت بشهوه و هي تنطق اسمه و كانه مفتاح الخلاص 

اااااااخ ...هكذا زمجر بصوتا مرعب مهتاج.....و اصبحت 

حركاته داخلها اكثر عنفا و ....جنونا و هو يباعد بين فخذيها ....ترك واحده و مد يده يقرص حلمتها ...حتي اصبح جسدها يتحرك بجنون الي ان اتت رعشتها للمره التي لا تعرف عددها و شعرت بالتعب حقا ...قرر ان يرحمها ...مؤقتا فقط ...و يطلق حممه داخلها ..حتي ترتاح قليلا و بعدها يكمل ما يريده ...بشكل اكثر صخبا

حل وثاقها و اخذ يقبل مكانه بحب و هو يسالها باهتمام بعد ان فاق قليلا من جنونه : وجعتك ...ردت بصوت لاهث : لاااا

اخذها بين زراعيه و تمدد جنبها و دون اراده منه يجد فمه ما زال يوزع قبلاته علي وجهها و يقول : بحبك يا دهبي ...بعشقك....عايز افضل كده ...مش قادر ابعد عنك و نفسي في حاجات كتير حلمت ان اعملها معاكي بس خايف تزعلي او تديقي مني

قبلته برقه ثم قالت : انا عمري ما ازعل منك بالعكس انا فرحانه انك حابب تعمل معايه كده ...و عايزه اتعلم منك كل الي يرضيك زي مانت بترضيني

ابتسم بفرحه و قال : طب تعالي ناخد دش و ناكل و بعدها اعلمك 

انهي حمامه الكارثي معها و الذي كان مليء بالوقاحه و التحرش ...و الكثير من المشاعر الصادقه و بعدها صمم ان يظلا عاريان 

جلس علي علي مقعده امام الطاوله و حينما ارادت الجلوس علي مقعدها سحبها و اجلسها فوق ساقه ...و لكن كيف......جعل ظهرها مقابل صدره و سحب احدي ساقيها ووضعها بجانب ركبته و فعل بالمثل فالاخري تحت زهولها فقالت بغيظ مازح : بزمتك دي قاعده حد يقعدها

ضحك و قال : اثبتي انتي بس عشان اركز

دهب : تركز في ايه

جواد ببرائه : في الاكل 

انصاعت له ...قام بامساك الشوكه و ملأها طعام ثم وضعها داخل فمها و حينما ارادت ان تفعل المثل امسك يدها ثم وضعها فوق رجولته التي بدات تنتصب و قال بتهدج : اهتمي بده و انا ههتم بالاكل

عن طعاما يتحدث ذلك المختل  ....ذلك الوضع كفيلا ان يجعلها تفقد صوابها و تثار حد الجنون....اغمضت عيناها بوله و بدات تحرك يدها برفق فوق وحشه ...يده ارتعشت من شده الاثاره ....لم يستطع اكمال اطعامها بعد ان ناولها بعض اللقيمات ...ترك ما بيده و امسك نهديها يضغط عليهم بجنون ...و ما كان منها الا ان تسرع حركت يدها دون اراده منها....امالت راسها للجانب حتي تعطيه الفرصه ليلتهم عنقها و شحمه اذنها بفجور

صوت تاوهاتهم اصبح يملا المكان حتي فقد السيطره علي حاله ....جزبها من خصلاتها بعنف حتي يستطع التهام ثغرها بجموح وهو يحرك جسدها من فوقه حتي يجلسها ارضا امامه ...وقتها فصل قبلته الداميه و قال بصوتا مرعب : موووووصيه.....لم يمهلها الفرصه للفهم  ....بل امسك راسه و حشر وحشه داخل فمها ...و بدا يحرك راسه بقوه و هي تحاول مجاراته

نظر فوق الطاوله المليئه بالطعام و المقبلات ...وجد ضالته.....ابعدها عن وحشه وهو يقول : نامي عالارض يا دهبي يلااااا.....تمددت فوق الارض بطاعه ...امسك زجاجه الكاتشب و جلس علي ركبتيه بين ساقيها ثم سكبها علي سائر جسدها ....ضاجعها بعيناه ....امسك وحشه بيده ليداعب انوثتها اولا حتي تاوهت باسمه و سال شبقها ....

مال عليها ياكل جسدها المليء بهذا اللون الاحمر ....و لم يشعر باسنانه التي غرست في لحمها ....و الجميله اصبحت تتاوه بعهر جديد عليها و تطالب بالمذيد.....ااااااه ....جوااااااد.....اين جواد ....جوادنا ياكل طعامه المفضل ....

بعد ان انتهي من كل نقطه فوقها قام بلف جسدها حتي تمددت علي بطنها ....

نظر لها بشهوه ثم صفع مؤخرتها بهياج و هو يقول : اااااخ ...مش قاااادر.....كل حاجه فيكي كامله.....اعقب قوله بوضع وحشه بين فلقتيها و حركه بفجور حتي سمع استغاثتها : جوااااد ....ارحمني

هنا تمدد فوقها و باعد بين ساقيها ثم قام بولوجها بعنف جعلها تصرخ الما فقال بجنون : ااااهدي.....حبيبي....بحبك....مش هقدر....اعمل بالراحه....جسمي قايد نار...مش هيطفيها غير صوت جسمي و هو بيهبد في جسمك....انا..#######

ف. اااااااه ....حا....ااااه....لم تستطع اكمال جمله واحده وهو يلج بها بسرعه جعلتها تكاد تختنق من شده لهاثها ...و....هياجها الذي اصبح جليا له حينما حاولت فرك جسدها اسفله لتاتي بخلاصها

كلما ارتعش جسدها اسفله جعله يذيد من سرعته و....عنفه ....و يده التي لفها حولها ...تنهش ثديها نهشا ....حتي سمعت صوت زمجره قويه تصاحبها قضم ظهرها باسنانه ...وقتها فقط ...شعرت بحممه تحرق احشائها حينما انطلقت من وحشه داخلها

ها قد قرر ان يكبح جنونه قليلا بعد ان ارهقها طوال الليل ....لم يشبع منها ...و لم تعارضه ...بل جعلها متطلبه مثله ....او تحاول مجابهته

اجلسها داخل احضانه و في يده هاتف جديد قد جلبه لها مع عده اشياء ...و لكنه حينما دلف جناحه ووجدها بهيئتها المهلكه ترك الحقائب من يده و نسي امرها تماما

فرحت كثيرا بهذا الهاتف و قالت : انا مش قادره اوصفلك فرحتي قد ايه ربنا يخليك ليا يا حبيبي

ملس علي شعرها و قال : قلب حبيبك انتي يا ديبو ...المهم انا سجلتلك رقمي و هتلاقي فيه يوتيوب تقدري تتفرجي عالي اناي عيزاه فيه ....و بس

دهب : يعني مفيهوش حاجه تانيه

جواد بغيره : و انت عايزه حاجه تانيه في ايه 

دهب : اقصد العاب يعني اتسلي فيها ....صمتت للحظه و اكملت بتذكر : امال بقيت الشنط دي فيها ايه

ابتسم باتساع و قال : ده لبس ليكي

انتفضت من فوقه و قالت بفرحه : بجد...هرولت سريعا لتجلب الحقائب ...و لكنها حقا تصنمت مكانها حينما اخرجت اول قطعه منها ووجدتها عباره عن ثياب عاهرات ...هذا اقل وصف لها

فكانت عباره عن جورب من الشبك يصل الي اخر فخذيها و اخره مشبك يصله بلباس تحتي عباره عن ثلاث حبال و يخرج منه عده اشرطه تلف حول نصفها العلوي حتي تعقد حول عنقها...و معه حزتئا احمر بكعبا رفيع عالي للغايه

امسكته بين اصابعها و قالت بزهول : ايه ده

رد ببرائه : سالوبيت يا ديبو

دهب بجنون : سالوبيت من انهي اتجاه يعني 

ضحك بصخب و قال : تعالي و انا افهمك

تحركت تجاهه بغيظ فسحبها لتجلس فوق ساقه و قال : انا بحب الحاجات دي صحيح مش هشوفك بيها بس متخيلها عليكي ....شوفتها من فتره قبل الحادثه و كنت هتجنن و اجبهالك ...حسيت انها اتفصلت عشانك....وبعدين مش انتي قولتي انك عايزه تبقي ست شاطره ...اهو بساعدك يا حبيبي

ابتسمت بقله حيله و قالت : ردك حاضر ديما كل حاجه و ليها تفسير منطقي عندك مش بتدي نفسك فرصه تفكر حتي

احتضنها بحنان عنيف و قال بحروف تقطر عشقا : عشان الي بيطلع من القلب ...بيوصل للقلب ....يا دهب الجواد ....و عشقه

دعونا ندعو الله و نبتهل ان يظلا هكذا ...و ان تكون تلك اللحظات عونا لهم في مواجه....امواج الحياه العاتيه

تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1