رواية يوم الدخله مراتي كانت متوتره جدآ الفصل الثاني 2 بقلم اسماعيل موسي
اسماعيل موسى
وهى مثبته عنيها عليها وقفت ريهام، انا كويسه، كويسه وجريت على اوضة النوم.
انا اعرف ان البنات فى ليلة الفرح ممكن تحصل منهم حركات غريبه من التوتر والخوف لكن الى حصل دا حسسنى بحاجه غريبه اوى، الخوف إلى شعرت بيها عمره ما حصل معايا طول عمرى.
القصه بقلم اسماعيل موسى
غسلت وشى ودخلت اوضة النوم كنت عايز اطمن ريهام واحتويها، اخفف عنها القلق إلى راكبها، اعرفها ان مفيش حاجه حصلت وانى هفضل جنبها وادعمها مهما كان، كنت عايز ابداء حياتى الزوجيه بكل ود واقوم بواجباتى تجاه الانسانه إلى وافقت تكمل معايا مشوار حياتى، خبطت على باب الغرفه استأذنت ادخل، اطلع بره، سمعتها من بق ريهام بصراخ
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية يوم الدخله مراتي كانت متوتره جدآ سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله