![]() |
رواية ملاك الرشيدي الفصل الواحد والعشرون 21 بقلم Ana Oo Ooآحًبًبًتٌ نمًعٌذِبًيَ عدت ايام وكانت ملاك مش بتخرج و رجعت لي حياتها القديمه و رحيم و يقين الي بيتخانقو كل دقيقه كان عمران و ادم بيجهزه لي عربيات البنات (عارفه ان المفرود الحو ار ده من زمان بس انا اسفه نسيت بس حاولت المودوع?) عند يقين صحت علي صوت رحيم يقين بنوت : انت متعرفش تصحه بهدوء اي الجوازه هم دي رحيم: اتعدلي وقومي اعملي الفطار يقين بغضب: انا مش خدمتك فاهم رحيم قام من علي الكرسي الهزاز بتاعو و قرب منها ببط ي: قولتي اي يقين جريت علي الحمام برعب: احم تريد تفطر اي ضحك و كتم ضحكته و اتكلم: داقايق نهائيا خلاصتي صادق: ادعي علي ولا اقول اي من ساعت ما شفته ونا مش عارفه انام براحه خلصت ونزلت كان هو في المكتب فضلت ت اكسبلور فلارا جميله وتصميمها هادي دخلت اواض وفضلت تفرح صوته من ووراها بغضب رحيم: انا قويه تخوشي الاوض بأمان بخضه: يربيتك خضتني فيها اي يعني كان بيت مين رحيم: روحي اعملي الي تقولك علي مش تريد اشوف طريقه يقين: انت لي مش تريد تفهم اني مش بعر ف اعمل حاجه انت متخل رحيم بتحذير: ها كملي انا اي يقين: انت مفيش متك اتنين رحيم اتصرفي يا يقين لانك الي هتعملي كل حاجه ونا مبحبش أقول الحاجه مرتين بيك اتاهجت للمطبخ وهيه مش فاهمه حاجه طلعت الحاجه الي حاهزه اصلا و رستها علي الطربيزه بضيق خرجت راحت لي يقين: تعالا كل انا طالعه اجيب عدي رحيم هز راسه يقين طلعت لي عدي و دخلت يقين قربت حضنته: تعالا ننزل ناكل عدي هز راسه وابتسم يقين باسته ونزلت قعده غلي السفره ياكله رحيم ببرود: عدي انت هتروح المدرسه هنا ومن بكرا عدي: يوو مدرسه تاني انا مبحبهاش يقين: لي انا الي هوديك و اجيبك رحيم: اه اه عدي هز راسه و متكلمش يقين: انا هاجي معاكو الشركه بكرا رحيم: هتكوني السكرتيره بتاعتي يقين: لا انا الي هكون مسئوله عن الترجمه رحيم: ما اكيد هترجمي بردو بس بردو هتكوني السكرتيره الشخصيه ليا يقين: مش عايزه اكون سكرتيره رحيم: خلاص هرجع جودي السكرتيره الشخصيه ليا ولما نسافر اجتمعات برا ولا جو مصر عادي يقين اتكلمت بضيق: وعلاه اي هكون زفت ابتسم رحيم و دخل المكتب عند ادم و مياده كان ادم في الشركه و مياده كانت بتعمل الغداء و خلصت و اتفرجت علي التلفزيون ادم رن عليها ادم بحب: عامله اي يحبيبي مياده: بخير ونت ادم: كويس بقولك بعتلك صور فلل اختاري الي انتي حباه مياده باستغراب: لي ادم: هشتريها ونعيش فيها مياده: ولي نمشي من هنا ادم: الي انتي عايزه هنقعد في بس حبيت اجبلك فلا نروح نقعد فيها مياده:مش هعرف اختار انت لما تيجي نختار سوا ادم: ماشي يا حبيبي قفل معاها وهي كانت فرحانه و حبه فضل يزيد لي ادم فتحت الفون و اتفرجت علي الصور كانو كلهم حلوين و مش عارفه تختار رنت مياده علي ادم ادم بقلق: في اي انتي كويسه مياده: اه متقلقش بس كنت عايزه اقولك علي حاجه ينفع اجيلك ادم: لا انا شويه و جاي مياده بصوت استعطاف: عشان خاطري عايزه اجي و اشوفك ونت بتشتغل ادم بقله حيله: حاضر جاي اغدك مياده: لا لا عشان شغلك ابعتلي السواق و خلاص ادم: متقلقيش هجيلك بسرعه مياده؛ والله متخفش انا هاجي مع السواق بعد شويه كانت مياده اقنعت ادم انو يبعت السواق و لبست و راحتلو وصلت وكانت فرحانه دخلت لي من غير ميعرف و شافته وهو مركز علي الاب(اي فكرين انها هتخش تلاقي السكرتيره علي رجله لا انا مربياهم😂) كان شكله جميل وهي بصاله بعشق انتبه ان الباب اتفتح وكان هيزعق لقاها في وشه و بصالو بهيام اتجه ليها و شدها لي و قفل الباب و حضنها ادم : وحشتيني ميادم بحراج: ونت ادم بعد و شد ادها: تعالي اقعدي هنا خرج ادم لسكرتيره و طلب منها ان محدش يدخل دخل ليها لقاها بتتفرج علي الكتب الي علي الرف ادم: خودي كتاب اقري في لما اخلص اخدت واحد و هو جاب الاب و الورق الي شغال علي و قعد علي الكنبه و نايمها عليه سندت علي صدره العريض و فضلت تقرء في الكتاب عند ملاك كانت بدات امتحنات وكانت بتمتحن في البيت من علي اللاب ( المفرود في اولي كلين بس هي مكنتش درست تلته ثانوي ) دخل ادم عليها بفرحه كبيرا: ملاكي جبت كل الورق الي يخصك و هروح بي للبوليس ونك مسئوله من نفسك حضنته بشده و فضلت تعيط من الفرحه: شكرا يا جاد انا بحبك اوي جاد بحب: تقدري تخرجي و تعملي ال انتي عايزه يا ملاكي ملاك ضحكت و فضلت حضناه الفصل الثاني والعشرون من هنا |
رواية ملاك الرشيدي الفصل الواحد والعشرون 21 بقلم Ana Oo Oo
تعليقات
