رواية ملاك الرشيدي الفصل السادس والعشرون 26 والاخير بقلم Ana Oo Oo



رواية ملاك الرشيدي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم Ana Oo Oo




 آحًبًتٌتٌ مًعٌذِبًيَ26 الاخير
عند رحيم قام بصداع و تقل 
كانت يقين بصالو و بتلعب في شعره 
حضنته بدموع: انا اسفه
رحيم بهدوء: ابعدي يا يقين
يقين: لا مش عايزه ابعد عنك 
رحيم بحده: يقين
يقين بدموع نامت علي صدره: انا اسفه مش هعمل كده تاني 
رحيم بصلها نظره طويله من غير كلام 
يقين: خلاص بقا والله مش هعمل كده تاني
رحيم مردش عليها 
يقين فضلت تعيط 
رحيم: هشش اسكتي ودني 
يقين: انا اسفه
رحيم: خلاص يا يقين
عدي خبط علي الباب: يقين 
رحيم خرج لي: يقين نايمه
رحيم اخده و نزل 
بعد شويه دخل الجناح
يقين: كنت هخرج بس سمعتك بتقولو نايمه لي
مردش عليها ودخل يلبس 
ضربت وشها بخفه: ده لسا زعلان
دخلت ورا حضنت ضهره العاري
يقين: انت لسه زعلان مني
رحيم ببرود: عايزه اي يا يقين 
يقين: متزعلش مني انا اسفه
رحيم: ولو قربت منك و رفتي يا يقين 
يقين: مش هعمل كده تاني 
لف ليها و حاوط وشها 
التهم شفايفها كعقاب 
وووو
عند ادم ومياده 
كانت بترجع 
ادم شالها وغسل وشها 
ادم: خليكي هنا وانا هطلب الدكتوره
مياده بتعب: انا بخير مش عايزه حد
ادم: اقعدي بس ونا هكلمها
مياده: والله بخير بس خليك معايا 
ادم قعد جمبها وضمها لي: انا معاكي اهو
نامت وكان باين عليها التعب
فضل يمشي ايدو علي شعرها بحنان
ادم رن علي جاد: انا مش جاي انهارده
جاد: هو في اي انت مش جاي ولا رحيم
ادم: روح انت عشان يكون حد هناك
جاد: والله ميحصل و مش راح انهارده انا كمان 
ضحك ادم: متروحش يا اخويا 
قفل معا وفضل مع مياده 
ادم كان قلقان طلب الدكتوره وصحا مياده 
الدكتوره اجت و قالت ان دي حاجه عاديه
ومشت
مياده: ها اطمنت
ادم ضحك: ايوا
عند جاد طلع تاني بعد مكان نازل 
لقاها نايمه 
قرب نام جمبها وشدها لي 
صرخت بعد محست بي حد بيشدها 
جاد: اسكتي هتفضحينا ده انا
ملاك: حرام عليك خدتني وبعدين انت لسه نازل قدامي
جاد: منا مش رايح انهارده
ملاك: احسن
جاد ضحك: معاكي اليوم كلو 
ملاك قامت: طيب تعالا ننزل عشان نلحق اليوم كلو 
نزلو فطرو في الجنينه
ملاك: نخرج ولا نقعد في البيت 
جاد: تعالي نطلع لسه بدري
ملاك: طيب تعالا 
كانو مشغلين فلم و كانت في حضنه



لمتابعه روايات سكيرهوم زورو موقعنا علي التلجرام من هنا 




غير معرف
غير معرف
تعليقات