رواية غرام ملك الجان الجزء الثانى حورية الامير برقان الفصل الخامس والعشرون بقلم حور زاهر
ليرد باسم ثم ترائه غدير يبتسم بشدة لينتهي من مكالمته لتقول غدير من يكون ياباسم هذا ليرد باسم مبتسما لها هذا هو الصياد اغني رجل بالعالم الان يريد الارتباط بحورية لتفرح غدير وتقول معقولة وفجاه تقول بخوف لالا لن اكرر ماسبق ما خسرني حياتي لن اقبل سوف اتركها تختار بنفسها ماتشاء ليبتسم باسم ويقول لها لاتخافين غدير فلن ارغم ابنتنا علي شي لاتريده هيا لنعود لنوم لا اني حقا حبيبتي مرهق كتير لتقترب غدير ليضمها اليه ويبتسم ويقول لها تصبحين علي خير حبيبتي لترد غدير تلاقي الخير حبيبي تاليف حور زاهر لتشرق شمس يوم جديد وتقم حورية بنشاط وتحضر الفطور وتلك اول مرة تفعلها بعد رحيل ياسمينا وتطرق غرفه جدتها لتيقظهم يستغرب كلا من خالد وشيماء ليسرعوا بالخروج ليلاقوا حوريه مبتسمه وتقول لهم صباح السعاده على عيونكم حبيت اعمل لكم مفاجاه وعملت لكم الفطار بنفسي ترد لجده شيماء ما كان في داعي حبيبتي لكي تتعبيي نفسك ليرد الجد خالد يااااا لقد اشتاقنا الى طعامك حورتي لتبتسم لهم حوريه وتقول هيا الطعام جاهز يجلسون بسعاده لاول مره يبتسمون ويضحكون اثناء تناول طعامهم ليرن الفون لتلاقي حوريه باسم غدير لتنظر بعد الوقت تحاول ان تتماسك فهي من بعد موت ياسمينا لم تتكلم معها اطلاقا فاذ هي تفتح وترد عليها غدير مسرعه بلهفه حبيبتي حوريتي كيف حالك لترد حورية الحمد لله لتقول غدير اليس حان الوقت لكي تعودين لترد حوريه اعود الى اين لترد غدير الى منزلك منزلنا حبيبتي لترد حوريه اعتذر والدتي فانني احببت المكان عند جدتي لتشعر غدير بالحزن ولكنها لا تستطيع ان تقول شيئا فهي من اخطات ولا بد لها ان تدفع ثمن اخطائها يمسك بقلمي حور زاهر الفون باسم من غدير ويبتسم ويقول لها ما حال ملكتي الجميله لتبتسم حوريه وتقول له الحمد لله يا بابا فكيف حالك انت ليقول لها الحمد لله فلا ينقصني الا انتي ووجودك معانا لتبتسم حورية دون رد ليقول باسم هل لي بمقابلتك لبعض الوقت لتقول حوريه حسنا ابي سوف اعد عليك بشركتك ليبتسم باسم ويقول لها حسنا ملكتي الجميله فاني بالانتظار لترد حوريه حسنا ابي سلاما لتسال الجده فيما كان يريدها والديها لتقول حوريه لا شيء جدتي ولكن ابي يريد ان اذهب اليه الى الشركه حتى يطمئن عليا لتبتسم الجده وتقول لها حسنا ابنتي ساتركك لتحضرين نفسك حتى تذهبين اليه تبتسم حوريه وتقول لها حسنا وفي مكان اخر كانت حور تلاعب اطفالها بكل سعاده وحب ليدخل عليها احمد مبتسما ويقول السلام عليكم لتجري عليه يايمينا وغدير ليفتح دراعه الهم وياخذهم في حضنه ويقول لهم لقد اشتاقت اليكم احبابي تبتسم حور وتقول له ساذهب لاعداد الطعام يبتسم احمد لها لتذهب وتعد الطعام مع الخدم وما هي الا بعد الدقائق ليكون الطعام جاهزا على السفره ليحمل احمد اطفاله وهي قاعد امام السفره يبدا كلا منهم بتناول الطعام وتساله حور كيف كان حال يومك اليوم يبتسم احمد قائلا الحمد لله لقد ارهقني العمل اليوم لتبتسم حور له وتقول سلامتك عزيزي لا ترهق نفسك كثيرا بعد تناول طعامك واصعد غرفتك وارتاح قليلا وسوف الحق بك بعد ان انم الفتيات ليبتسم احمد ويكمل تناول الطعام وفي مكان اخر بجناح الملك الصغير عبد الله كان يجلس بهدوء حتى نادت عليه الملكه علياء قائلا كيف حالك مؤلاي ليرد الملك عليها الحمد لله لتقول له متى عدت ليقول الملك منذ قليل لتقول له الملك علياء كيف حالها الان تاليف حور زاهر ليرد الملك عبد الله الحمد الله لتبتسم الملكة علياء قائلةهل يسمح لي مولاي بزيارتها ليبتسم الملك ويقول لها ساخبرها وسابلغك متى تذهبين اليها لتبتسم الملكه علياء وتقول حسنا اني بالانتظار يقم الملك لكي يصلي ركعتين شكر للرحمن وفي مكان اخر كان ادم يجلس بغرفته يتذكر كل الاوقات التي تعرف بها على ياسمينا ليسئل نفسه ليما رفضتني لهذه الدرجه ليتها كانت تدرك كيف احببتها وكيف اتلم من فراقها تبا لهذا القلب الملعون الذى اهواها لحد الجنون رغم تمردها عليه ياليتكي تعودين حتي اراكي فقط ارحم من عذاب الرحيل بلا عودة 😔😔