رواية صبري الفصل الثامن بقلم مروة حمدى
صبرى بوعيد يركض خلفها: وهى لو قالتك ارمى بنفسك فى الترعه هترمى؟
توبه توبه ما هسمع كلام حد تانى.
صبرى: واقولك يابت مالك تقولى مفيش واتارى فى عريس
وردة راكضة:غصب عنى.
طب ايه رايك على إكده قدامى على دارنا.
وقفت بمكانها تلتف له : ليه؟
حملها بين ذراعيه بغتته متوجها للخارج: دى لسه هتقول ليه؟
وردة : والفرح.
صبرى: هنعمله فى السابع.
طريقته بحملها والخروج بسرعه من ذاك الدار لذاك جعلت أعين الحضور تتسع بصدمه عقبها ضحكاتهم ضاربين كف بالآخر.
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية صبري سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله