رواية وماذا عن بريئه وقعت بين يد الذئاب(كاملة جميع الفصول) بقلم شهد وائل

 



رواية وماذا عن بريئه وقعت بين يد الذئاب الفصل الأول 


في احدى البيوت العارقه داخل غرفه من الغرف كانت تجلس بطالتنا في غرفه مظلمه وهي تبكي وجسدها ملطخ بال*دماء وترتعش من الخوف حتى انفتح الباب بقوه ودخل منه شخص وكانت ملامحه لا تدل على الخير ابدا وهي خافت وبدات في الصراخ 


رافت وقرب منها وهو ملامح وشه لا تدل علي خير ابدا وقال بخبث وهو بيمسك خصل من شعرها وبيشمهم بس شعرك رحته حلوه انهارده وانتي حلوه انهارده 


سجده بخوف شديد منه وبدات تتلجلج في الكلام ان انا عايزه امشي سبني امشي وانا مش والله ما هعرف حد بس سبني امشي


رافت وتعصب وبقا زي الطور الهايج وصفعها بقسوه قولتلك الف مره متجبيش سيرة انك تمشي علي لسانك تاني انتي فاهمه 


سجده وفمها نز*ف بسبب قوة الصفعه وهزة راسها بحاضر وهي خايفه من هذا المجنون 


رافت وقرب منها وسجده بعدته عنها هو الغضب تمالكوا وبدا يضر*ب فيها بدون رحمه وهي تصرخ تستنجد بحد ولكن لا احد يسمعها وبت وابتعد عنها عندما اغمى عليها وخرج الى الخارج 









جواد وكان واقف بغضب ازاي يهربوا منكم ايه ظباط على ما تفرج اقول ايه انا دلوقتي للواء مهاب وانتم حتى ما قدرتوش تقبضوا على عصابه صغيره زي دي اتفضلوا من قدامي ولينا كلام بعدين 


أسر وبيحاول يهدي فيه صلي على النبي يا جواد ما كانتش مهمه طبعا احنا هنعرف نقبض عليهم وهنعرف مكانهم بس دلوقتي في مهمه جديده عن تجاره البنات


جواد عليه افضل الصلاه والسلام عارفها واللي ماسكها جون اكبر زعيم مافيا ولحد الان ما حدش يعرف مكانه بس بيقولوا ان في واحد هنا ماسك مكانه في مصر او دراعه اليمين وفي واحد كمان دراعه الشمال في امريكا


أسر بندهاش من صديقه ازاي قدر يعرف المعلومات دي بسرعه دي الله اكبر عليك ايه النباغه دي لا انا كباهير انبهرت 


جواد وضحك قوم يلا من قدامي شوف انت رايح فين ولو اللواء مهاب سال عليا قول له جواد مشي وقام حط المسدس ف الجراب ومشي  


سجده فاقت وكانت بتتالم من الوجع وداخلت عليها الخدامه وهي شايله صنية وفيها طعام وقربت من سجده وقالتلها بحنان 


صفاء قومي ي سجده يحبيبتي قومي كلي اي حاجه ترد روحك وربنا ينتقم من المفتري ده حسبي الله ونعم الوكيل 


سجده بتعب عايزه اشرب ميه جسمي كله وجعني منه الله المفتري ايده تقيله اللي منه الله 


صفاء وعدلتها وبدات تشربها وهي صعبانه عليها حسبي الله ونعم الوكيل ظالم ومفتري وبدات توشوشها بصوت واطي جهزي نفسك النهارده هحاول اهربك من هنا بس لما تخرجي هديكي عنوان ناس كنت شغاله عندهم قبل ما اجي هنا دول هيقدروا يساعدوكي ويحموكي منه 


سجده وفرحت من كل قلبها انا اخيرا هتطلع من العذاب ده والظلم والقهر ما تعرفش هنا بقى لها كام شهر ولا كام سنه بس كل اللي تعرفه انها عايزه تهرب من هنا باسرع وقت شكرا ليكي اوووي مش عارفه مدى فرحتي دلوقتي وجاء الليل وكانت 

سجده قاعده ودخلت صفاء وهي بتتسحب وش وشاورت لها بهدوء انها تطلع من الاوضه وتخرج من الباب الخلفي اللي في المطبخ وهتنزل من على السلالم هتطلع على الشارع العمومي هتاخده جري واقرب تاكسي يقابلها تركب وتدي له العنوان ده يوصلها لحد البيت فعلا 

سجده عملت اللي هي قالت لها عليه وخرجت اخيرا بعد عذاب طويل كانت بتدمع من الفرحه وركبت اول تاكسي قابلها وصلت قدام الفيلا ولكن استوقفها صوت شخص ماسك مسدسه واطلق نيران في الهوى وووووووووووو

              الفصل الثاني من هنا 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-