رواية وماذا عن بريئه وقعت بين يد الذئاب الفصل الخامس 5 بقلم شهد وائل
جواد وفتح الباب ولقها واقفه ب البيجامه وعلي الكنبه بتصرخ في أي حد عملك حاجه ردي عليا
سجده بخوف فار ي جواد ف مطبخ والله شوفته
جواد وحاول يهدي نفسه عشان مش يمسكها ي مو*تها معلشي ي حبيبتي شوفتي اي فار؟ وكما بغضب يعني أنا جاي هنا عشان فار مكنش في تعبان ب مره ي سجده هصوت منك
سجده بزعل والله طيب شكرا ي جواد اتفضل بقا عايزه نام
جواد بضحك خلاص مش تزعلي أنا اسف فكي كدا اجبلك شوكولاته ومش تزعلي
سجده اه وصرخت الفار ي جواد احيه الفار هناك اهو
جواد فين أهدي وراح مسكه قصدك علي ده الهامستر بتاع ماريا بنت الجيران شكله هرب من عندها
سجده بقرف ابعد الهامستر ده عني وهو شبه الفار كدا
جواد لا لا هتشل لاااا امال هو اي وسبها وراح يدي الهامستر لماريا
سجده ها مشي صح شكرا ي جواد روح بقا انته
جواد حسبي الله يعني أنا سايب شغلي وحاجات مهما أنا رايح انام تصبحي علي خير
سجده وانته من اهل الخير ي جواد يلا بيتك بيتك
جواد وخرج وهو بيضحك خلاص يختي طالع اهو يلا سلام وسابها وخرج
رافت بغضب بنت الكل.ب تبلغ عني انا واختفت فص ملح ودأب اعرف بس هي فين واقتل*ها
_بغضب سيبك من البت دي المهم بكرا نازل حد مهم رافت تخلي بالك انته فاهم مش عايزين العين تكون علينا
رافت متخفش ي باشا خلاص متخافش همسك أنا الموضوع ده وفي مزه جامده كدا هتعب الباشا
_تعجب الباشا اهم حاجه يلا سلام علي تلفون ي رافت
رافت تمام ي باشا سلام وقفل وبص للبنت اللي كانت نايمه علي سرير وهو قرب منها اصحي ي مريام اصحي
مريام بنوم نعم ي رافت في حاجه ولا اي واتعدلت ف نومتها
رافت قومي استحمي يلا وانزلي عشان في ناس جيالي انهارده
مريام حاضر ي رافت ولبست وخرجت من الشقه ورافت
تاني يوم الصبح سجده كانت واقفه ف مطبخ بتعمل فطار ورنت علي جواد وملقتش رد وافتكرت أن جواد سايب ليها نسخه من مفتاح شقته ولبست السدال وراحت شقة جواد وفتحتها وفضلت تنادي ودخلت الاوضه وشافته نايم وقربت منه
سجده جواد وقربت منه وبدات تصحي في وكان جسمه سخن وبدأت تخاف جواد رد عليا وعملت لي كمادات ميه وهو بدأ يكون احسن وهي نامت علي الكرسي جنبه
جواد وبدأ يصحه وكان بيتامل ف ملامحها وفجأة بدأ في ضرب نار و...........
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا