رواية وماذا عن بريئه وقعت بين يد الذئاب الفصل السابع 7 بقلم شهد وائل
وماذا عن بريئه وقعت بين يد الذئاب
الممرضة وصرخت الحقوني في حد بيحاول يقت*ل المريض اللي ف غرفه ٨ ف العنايه وسجده صحيت وجريت علي الاوضه وكان الشخص ده نط من شباك وهي بصت علي وشافت وشه عشان وهو بينزل القناع انقطع وخافت لما شاف وشه و
سجده ورنت علي أسر وهي منهاره الحقني ي اسر جواد كان في حد عايز يق*تله تعاله بسرعه ونبي أنا خايفه
اسر اقفلي ي سجده أنا جاي علي طول خليكي جنبه وانا هبعتلك رامي الحارس يقف علي الباب وقفل وهي قعدت جنب جواد بتعيط
سجده بدموع قوم بقا ي جواد والله مبقتش قدره علي بعدك أنا معرفش حبيتك امتي بس قوم عشان خاطري ي جواد أنا محتجاك جمبي اوي والشخص الي شوفتو ده تبع الشخص اللي خطفني قوم بقا عشاني
اسر وداخل جواد كويس وقرب منه عمله حاجه وسال الممرضه وطمنته وهو خرج وسجده وراه
سجده وبتمسح دموعها طب دلوقتي هنعمل اي مينفعش نسيبه لوحده أنا هقعد معا ف مستشفى
اسر مقدرش اسيب اخويا انا هفضل معا وانتي هتروحي لتيتا فيروز تقعدي معاها أو هوديكي تقعدي مع اختي ووالدتي
سجده لا مش هسيب جواد هقعد معا هنا مش هتحرك من مكاني
اسر بهدوء سجده جواد لو كان معانا مكنش هيحب قعدتك هنا وكمان انتي بهدوم البيت روحي وانا هخلي بالي منه ده اخويا وانا هخلي رامي يوصلك لبيتي تمام
سجده وهزت رأسها ومشيت مع رامي وطلعت معا وفتحت ومامت اسر وداخلتها
نورهان تعالي ي حبيبتي اتفضلي متكسفيش اعتبري زي بيتك انتي شكلك كدا حبببت الواد جواد مقاليش الحيوان
مكه بغيره انتي حبيبت جواد اممم نورتي عن اذنكم اروح اطمن علي جواد
سجده بسرعه ممنوع تروحي اسر قالي ممنوع نروح الفتره دي
مكه وانتي مين عشان تقوليلي اروح ولا مروحش خليكي ف حالك ي شطوره وزقتها وهي ماشيه وسجده كانت هتقع بس مسكت نفسها ومكنتش عايزه تقعد كتير هنا ونورهان ودتها اوضة جواد لما كان بيبات عندهم وفترة مكان عايش معاهم
سجده ونامت علي سرير وكانت بتعيط وراحت ف نوم وهي بتحلم بجواد وقع ف حفره وبيطلب منها تساعدو وحد مسك ايديها وصحيت مفزوعه
مكه بغيظ ماما الف مره بقولك محدش يدخل غرفة جواد وجايه تنيمي دي فيها
سجده وخرجت من الاوضه بعد ما جابت آخرها بصي أنا معرفكيش بس اللي شوفتي من شخصيتك انك شخصيه انانيه مش شايفه غير نفسك مشاعر غيرك ف الارض عادي المهم انتي بصي أنا وحده اهلي ماتوا من صغيري اتربيت مع عمي شوفت ايام انتي مستحمليش تشوفيها اتخطفت وخسرت اعز حاجه البنت بتحافظ عليها لحد ما تتجوز عرفتني أنا مالي مكنش في حد غيره اللي ساعدني جواد شافني الطفله شافني بنت زي اي بنت
مكه بغضب اطلعي برا بيتنا يلا مشوفش وشك اطلعي وزقتها وسجده طلعت وهي بتعيط وماشيه تايه ركبت وقالت لتاكسي يوصالها المستشفى ونزلت ورنت علي أسر يطلعلها يدفع حق التاكسي وهو جي وهي كانت ساكته وداخلت الاوضه بتاعت جواد ودموعها نازله ومبتتكلمش
جواد وكان حاسس بيها وكان حابب يسمعها وفضل نايم يسمعها وقلبه بينقطع عليها
سجده بدموع ومنهاره أنا مكنتش عايزه ده كله يحصل أنا مكنتش عايزه الناس تبصلي بصة اني وحده رخيصه وسلمت نفسها وقعده مع شاب وياترا بينهم اي انا عايزاك اوي ي جواد فوق بقا عشان خاطري
جواد وفتح عينه وحضنها وهي حضنته وكانت بتعيط ومنهاره وداخلت عليهم و...................
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا