رواية واشرقت الشمس في وجودها الفصل السادس عشر 16 والاخير بقلم حبيبه مصطفي




 رواية واشرقت الشمس في وجودها الفصل السادس عشر 16 بقلم حبيبه مصطفي 


 الفصل الخير من رواية (واشرقت الشمس في وجودها) بقلمي /حبيبه مصطفى 


وبالفعل ذهب يونس الي محل فساتين 


يونس؛ اختاري اللي انتي عايزاه 


لؤلؤه لفت نظارها فستان لونه بيچ كب وعاري من الظهر ويصل الي فوق الركبه وضيق من الاعلي وينزل منفوش من الاسفل 


لؤلؤه؛ الفستان ده حلو 


يونس؛ بصي احنا هنشتري بس هتلبسي في بيتي بقي اما نتجوز اختاري فستان محترم كدا تلبسي في كتب الكتاب


لؤلؤه؛ بس انا عايزه الفستان ده 


يونس بعصبيه مكتومه 

يونس؛ مش بفرج جسم مراتي 


لؤلؤه؛ بس ده كتب كتابي 


يونس؛ عشان كتب كتابك تفرجي جسمك للناس 


لؤلؤه بعيند؛ وانا عايزه الفستان ده 


يونس؛ وانا قولتلك هجبهولك بس مش هيتلبس لحد غيري 


لؤلؤه؛ بس 

يونس بمقاطعه كلامها 

يونس؛ هتختاري انتي ولا اختارلك انا 


لؤلؤه؛ خلاااص هختار انا 


بالفعل اختارت فستان وردي ضيق من الاعلي وينزل بوسع الي الاسفل يغطي قداميها بالكامل وايضا يغطي ذراعتها بالكامل ولم يظهر مفاتن جسدها 


وجاء الصباح وتم تجهيزات كتب الكتاب وجهزت لؤلؤه وكانت جميله جدااا وتضع بعض مصاحيق المكياج الخفيفه كانت رقيقه جدا 


عند يونس 


يونس؛ اللبس البدله ديه يا جاسر 


جاسر؛ متقلقش انا جبت طقم فخامه 


يونس؛ اللبس البدله بس 


جاسر؛ بس ديه زي بتاعتك بالظبط وانت العريس 


يونس؛ معلش عايزك تشاركني اللحظه 


جاسر؛ لا يا عم انت العريس ولازم تبقي انت احلي واحد وبعدين العروسه هتفرقنها من بعض ازاي 


يونس؛ اللبس بس اصل انا عايز اشوف لؤلؤه هتعرفنا من بعض ولا لاء 


جاسر؛ امري لله بس لما تعمل الحوار ده هطلع اغير هدومي 


يونس؛ ماشي انجز بس 


وبالفعل جهز جاسر ويونس 

ونزلو الي لؤلؤه ولكن عندما فتح لهم باب الشقه كانت لؤلؤه تقف امام باب الشقه وايضا يارا كانت تقف بفستانها البيبي بلو وكانت تضع بعض مساحيق المكياچ رقيقه وجميله وجذابه اقتربت يارا من جاسر 


يارا؛ العروسه جاهزه ناقصها العريس 


جاسر؛ والعريس موجود وبيعشق عروسته 


يارا نزلت من عيناها دموعها مسح لها جاسر دموعها 

يارا؛ مسامحني 


جاسر؛ مزعلتش منك اصلا 


يارا؛ وحشتني اوي يا جاسر 


جاسر؛ وانتي كمان وحشتيني اوي بس ايه الحلاوة ديه مزهه 


يارا؛ انت اللي زي الاقمر 


يونس؛ متجيبي بوسه وانتي زي الاقمر كدا 


لؤلؤه؛ هيب كدا وبعدين احنا لسه مكتبناش الكتاب 


يونس؛ ما هو ده اللي مسكتني 


كان موجود كل قرايبهم واصحابهم وبما فيهم عبدالرحمن و مريم 


وبالفعل كتابه اكتاب 


يونس حضن لؤلؤه بقوه ووضع قبله علي رأسها 


يونس؛ بحبك اوي ولله العظيم 


لؤلؤه؛ وانا كمان بحبك اوي 


يونس بفرحه؛ اخيراااا قولتيها ده انتي عزبتيني 


عند جاسر ويارا 


جاسر وضع قبله علي جبيناها 


يارا؛ عيب كدا 


جاسر؛ انا حرر يا حبيتي انتي مراتي 


عند عبدالرحمن ومريم 


عبدالرحمن؛ متجيبي بوسه زي ما جاسر خد بوسه من مراته 


مريم؛ مش هنخلص من قله ادبك 


فجأها عبدالرحمن بقبله سريعه من علي وجنتيها 


مريم بشهقه؛ احنا في وسط ناس 


عبدالرحمن حاوطها بيده 


عبدالرحمن؛ محدش ليه عندي حاجه 


ويونس اخذ حبيبته المدلله وجاسر ايضا وذهبو الي محل المجوهرات واشترو الشبكه للعرايس 


تسريع احداث 


سالم علم بزواج ابنائه وشعر بالحزن بسبب عدم وجودو واخذ اغراضه وسافر بره مصر 


وبعد مرور شهرين من كتب كتاب يونس و لؤلؤه وجاسر ويارا تم عمل فرحهم في احسن قاعه افراح وتزوجو علي الورق وشعرا 


ومريم انجبت بنت اسمها ما حبه ومريم وعبدالرحمن اختارو هذا الاسم لان هذه البنت جمعت حبهم 


لمتابعه روايتنا زورو قناتنا على التلجرام من هنا 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-