رواية باسم الحب الفصل الثانى بقلم هدير ممدوح
انفرج الباب على عقبيه و ولجوا جميعًا وهم يحملون حقائبهم وأنظارهم تجوب تلك الشقة..
كانت ذات ألوان زيتية باهتة بها بعض التشققات، و بالمنتصف يقبع صالون بسيط وغرفتان مغلقتان بجانب بعضهما.
قاطع صوتهم الطفل "مصطفى " متسائلًا في تذمر:
_دول اوضتين بس، أنا بقا هبات فين؟!.
تحدث عبدالفتاح بحرج:
_حاجة مش قد مقامكم ياست هانم بس اهي تقضي غرض، أنا هنزل اجيب لكم شوية حاجات للمطبخ عن إذنكم.
غمغمت المرأة "نوال" بتنهيدة:
_ كتر خيرك معانا و
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية باسم الحب سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك 5 تعليقات ليصلك كل جديد و عاود زيارتنا الليله