رواية الثمن هو حياتها الفصل المائتان 200بقلم مجهول


 

رواية الثمن هو حياتها الفصل المائتان 200بقلم مجهول

نائل يتعرض للخيانة

رأت مايا الغضب في عيون وليد فقررت الكشف أخيرا عن هوية لخلود الحقيقية.

ضدم وليد: "إذا هي زوجة السيد هادي؟ حسنا...

لا عجب إذا أنها بهذه الشجاعة؛ لقد تجزأت حتى على ضربي. يبدو أن ظهرها مسنون جيدا.

هشت مايا في اذنيه: "لا تقلق سيد خطيب. إنها من القوام. إن فعلت شيئا قبرا معها.... هل تظن أن السيد هادي سيلاحقك للانتقام؟ هل تظن أنه سيفضح لفتة أمام الناس ويخبرهم إله تعرض للخيانة؟ بعد أن تحصل على ما تريد. سينظر إلى خلود على أنها مجرد لطخة قذرة على سمعته وحتى لو قرر الانتقام منك ستمنعة سمعته من ذلك ولن يكون لديه خيار سوى الفلفة الأمور والشكوت".

بنت لحظة مايا منطقية بالنسبة لوليد

سأنتقم وأنفس غضبي في الوقت نفسه !
إلا الة بعد أن أمعن التفكير قلق مرة أخرى: "لكلها محاطة بالخراس الشخصيين، لذا يصعب الاقتراب منها.

فكرت مايا في هذا الأمر مسبقا، ووجدت الحل: "الأمل سهل تحتاج فقط إلى أن تجد شخصا ينوب عنك في الذهاب إليها..."

أشرقت عينا وليد وابتسم ببقة وهو يستمع إلى لحظة مايا.

كان نائل قد خفض خزانا شخصيين المرافقة لخلود من وإلى العمل.

في البداية اعترضت على هذا، لكنها وافقت بعد تعرضها لعدة مواقف خطرة.

عندما عادت إلى قصر الحديقة الألحاذة، رأت عدة سيارات غير مألوفة مصفوفة خارج المنزل.

عند دخولها المنزل رأت سارة وامرأة أنيقة من جيل سارة تتحدثان معا.
حالما دخلت لخلود ها جفتها سارة بكلامها: "تعالي واعتذري للسيدة خياط بتقديم الشاي لها !"

لم تفهم لخلود ما يجري ونظرت إلى المرأة أمامها، وشعرت كأنها رأتها من قبل.

سالت: "عمة سارة، لا أذكر أنني أخطأت في حقها، فلماذا علي الاعتذار؟"

التقت شفتا سارة بابتسامة احتقار. لا أصدق أن هذه اللعينة ارتكب خطا مثل هذا ومنحتني الفرصة لإذلالها .

ردت: "لقد ضربت السيد خياط. لا يليق بك إلا أن تعتذري ....

أنا ضربت شخصا؟

شرعان ما تذكرت ذلك الرجل الذي التقت به في عرض الأزياء الأسبوع الماضي، عندها استوعبت أن هذه المرأة هي والدته. لا عجب أنها تشيله

بالصدفة البحتة رأت ماجدة الخاص الفيديو الذي صفعت

فيه الخلود ابنها وليد.
وإن كانت لخلود من عائلة هادي، لا يمكن التهاون معها إن ضربت أحدا ما.

زفرت ماجدة من أنفها ببرود: "سوف تعتذرين لابني الشيد وليد خياط في منزل عائلة خياط وسيزل لك الصفعة. عندها سلصبح متعادلين".

إن لم الفن قليلة الأدب هذه درشا، فسوف تهتل مكانتي في المدينة ؟

الآن فقط فهمت لخلود حيثيات المشكلة التفتت إلى سارة وقالت: "عمة سارة، لقد حكمت علي قبل أن تعطيني فرصة للدفاع عن نفسي، أليس من واجب أفراد العائلة مساندة بعضهم ؟"

تغيرت ملامخ سارة قليلا. هل أفهم من كلام هذه الشقية

الها تلهفني بمساعدة الآخرين بدلا من عائلتي؟

رات سارة: "رأيتك بعيني هاتين تضربين شخصا، والفيديو

يشهد على ذلك. أنت مخطئة: هذا ما يمليه العقل".
لم تستطع الخلود إلا أن تبتسم بسخرية: "السيد وليد هو الذي تواقح معي وتكلم بلا احترام، ليستحق الضفعة. هل أهملت والدتة تربيته ؟"

استشاظت ماجدة غضبا لسماع ذلك وألقت الكوب من يدها على لخلود: "أيتها اللعينة من تنعتين بالوقح وغير المحترم؟"

تجنبت الحلود الكوب برشاقة، وتحولت ملامح وجهها إلى الجدية.

وقفت ماجدة غاضبة ونظرت إليها بلا مشاعر: "اقبضوا عليها ولحذوها إلى منزل عائلة خياط"

توجه عدد من الحراس الشخصيين نحو لخلود فورا.

صاحت لخلود بشراسة: "كيف تجرؤون"

كيف يجرؤون على اختطافي من قصر الحديقة الألحاذة؟ ألا

يقيمون وزنا لنائل ؟

فجأة، فلات رائحة قوية الأجواء، عبست لخلود، ثم اسود

كل شيء. لقد فقدت الوعي.
أمرت ماجدة رجالها بأخذ الخلود.

شكرت السيدة نخاس سارة قبل أن الغادر: "السيدة هادي لن أنسى مساعدتك اليوم".

ابتسمت سارة قليلا: اجعليها تعتذر عن فعلتها وتقنيها درشا، لكن لا تسرفي في إيذائها.

في النهاية عليها أن تبار تصرفاتها النائل.

ضحكت ماجدة: "لا تقلقي، سأحسن إدارة الأمر".

لم تستطع سارة تربية لخلود، لذلك اعتمدت على عائلة خياط لتلقينها درسا قاسيا. كانت كل من ماجدة وسارة

لفهمان ذلك جيدا.

غادرت ماجدة ورجالها.

تم تكليف رمضان والخدم بتنظيف الغناء الخلفي قبل

مجيء الخلود عندما عادوا إلى المنزل، رأوا سارة تجلس

على الأريكة وحدها، تشرب الشاي ومزاجها جيد
إلا أن رمضان اللفاح لاحظ وجود حقيبة الخلود جانب

الأريكة.

سيدة سارة، هل عادت السيدة الخلود؟"

ردت سارة دون أن تنظر إليه: "لا، لم أرها، ربما تأخرت في العمل ولهذا لم تعد بعد".

سيكون الوضع مثالها إن لم يجش أحد بغياب الخلود.

اوما رمضان ولم يسأل شيئا آخر، علم الها تكذب

توجة رمضان إلى المطبخ واتصل سرا بنائل وأبلغة أن الخلود قد اختفت.

أجاب نائل الجالس في مكتبه على المكالمة وصدم بأخبار اختفاء الخلود.

اتصل فوزا بالحراس الشخصيين الذين قالوا إنهم قد أعادوها بسلام إلى قصر الحديقة الألحادة.

إلا انها ليست في أي مكان داخل قصر الحديقة الالحادة....
فجأة، تذكر رمضان: "رأيت السيدة خياط من عائلة خياط قد أنت لزيارة القصر قبل وقت ليس بالطويل لست واتفا من علاقة عائلة خياط بهذا الأمر".

أغلق نائل الشفاعة وأرسل سالم فوزا لتحلي الأمر.

استيقظت الحلود بسبب البرودة في قبو عائلة خياط.

فتحت عينيها فلم ترى سوى الظلام

لقد كنت للتو في قصر الحديقة الألحانة ... حقق قلبها فجأة

وجلست مذعورة.

تم فتح الباب.

دخل وليد وعيناة ثمعنان النظر في وجه الخلود المصدوم وعلى وجهه ابتسامة خبيثة.

أصبحت لخلود أسيرتة الآن، ويستطيع أن يلهو بها كما يشاء.

وفق مزاجه

تراجعت الخلود بحذر: "ماذا تريد؟ دعني أذهب
كانت هذه المرة الأولى التي تقابل فيها شخصا بلا وازع أخلاقي. 2

سخر وليد: "لم أتوقع أن السيد هادي ذوقة سيء لدرجة الوقوع في حب طفلة لعينة مثلك".

لم يكن يعلم أنها من عائلة هادي إلى أن أخبرته مايا بذلك. ومع ذلك، لن تعادي عائلة هادي عائلة خياط أبدا من أجل نكرة مثلها.

لذا كان واثقا أنه بعد أن يلهو بها ويدنسها سيتخلى عنها نائل حفاظا على شمعته.

مصير الخلود النهائي هو أن تصبح بيدها مينا تضحي به عائلة هادي.

زماتة الخلود بنظرات شرسة غاضبة: كيف تجرؤ على لمسي، زغم أنك تعرف من أنا؟"

اقترب منها وليد الخطوة لخطوة: "بمجرد أن تصبحي من ممتلكاتي التي ألعب بها، سيزهد نائل فيك. لا تكوني ساذجة وتظلي أنه سيقبل أن تعودي إليها ستبقين عندي الأحتفظ بك لنفسي، لذا من الأفضل أن تتأذبي معي. لا تقلقي، بما أنك جميلة جدا، سأحسن معاملتك".

تقدم بحماس، لكن لخلود وشفت عينيها ووجهت له ركلة سريعة بين رجليه

صرخ ووليد من الألم: "أيتها اللعينة! كيف تجرأت على ركلي ؟"

استغلت الخلود الفرصة وأمسكت بأشياء مما حولها وضربته بها في غضون دقائق قليلة، تحول ووليد من كيل الشتائم الخلود إلى التوسل إليها لتتوقف عن ضربه وانتهى به الأمر

ميركا من الضرب على يد خلود.

لن تستطيعي الخروج من منزل عائلة خياط".

كانت هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها لخلود العنف ضد

شخص ما، لذلك لم تستطع التحكم في درجة قوتها بالتالي.

کثرت ساق وليد عندما ضربته بالكرسي، ففقد وعية من

الألم.
أصيبت الحلود بالهلع لرؤية الرجل يفقد وعيه من شدة

اللزف.

أوه لا، هل يمكن أن يكون قد مات؟

بينما كامت لخلود حائرة لا تدري ما تفعل، فتح باب القبو

مرة أخرى. 
تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1