رواية عشقتنى مراهقه الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد

 

رواية عشقتنى مراهقه الفصل الثامن بقلم مريم محمد

#عشقتني_مراهقة
الاخير
 حمزة بعد ما خلص الحصه و طلع و ورد طلعت وراه: انتي بتعملي ايه هنا اشمعنا المدرسه ديه 
ورد: مدرستي نقلتني عليها وانت شغال هنا من بدري
حمزة: اه 
ورد بهدوء: ماشي عن اذنك هرجع فصلي 
حمزة ب ابتسامه: اتغيرتي اوي يا ورد للأحسن طبعاً مبقتيش مشاغبه
ورد بحزن: الفضل كله ليك بقيت شخصيه تانيه و بابا نفسه ارجع زي زمان 
حمزة: هترجعي و انا جنبك المره دي و انتي عاقله 
ورد: مش هتفرق وانت تكون جنبي ليه و انت مش بتحبني 
حمزة وهو بيجز على اسنانه: انا كنت ببعد لانك بتتصرفي تصرفات طايشه بتاعت بنت مش متربيه لكن لما حسيتك عقلتي قررت ابقا جنبك و استناكي 
ورد بحده: يعنى مش بتحبني 
سكت حمزة من غير ما يرد 
ورد: اجابتك وصلت و ياريت متقولش انك جنبي 
حمزة: بحبك في طيشانك و في عقلك بقالي سنه ونص بحبك، استحملت الفراق و كنت بعد الوقت عشان اجي اخطبك وربنا جمعنا بعد سنه بس 



ورد بلهفه: كل الكلام ده ليا
حمزة: اه يا ورد بس ده ميمنعش ان احنا مش هنرتبط و هنفضل زي اي طالب و تلميذتة لحد ما تخلصي ثانوي
هزت ورد راسها بفرح و حمزة ابتسملها و مشي و هيا دخلت فصلها 
"انتهي اليوم الدراسي" 
وكله طلع من المدرسه و ورد فضلت مستنيه حمزة قدام المدرسه 
طلع حمزه و شاف ورد واقفه فهم انها مستنياه ف قرب منها 
حمزة: ايه يا ورد واقفه ليه 
ورد: زمان كان معايا رقمك بس تقريباً انت غيرته 
حمزة هز راسه
ورد: ممكن رقمك التاني و صدقني مش هفضل ارن و اضايقك
حمزة: انا واثق من ده 
و اداها رقمه و مشي 
"و عدت السنين و ورد فعلاً مهتمه ب دراستها و حمزة مكنش بيكلمها خالص غير في المدرسه بيكلمها في الدراسه و بس و مكنش فيه بينهم اي حب او ارتباط و حمزة كان مستنيها تكبر" 
حمزة وهو واقف في الشارع ساند على عربيته و حاطت الاب توب على عربيه: هطلعك نتيجتك دلوقتي المهم تكوني واثقه في النتيجه 
ورد بقلق: طب شوفها يلا 
بداء حمزة يدخل البيانات و طلعتلوا النتيجه 
حمزة: اهي ظهرت شوفيها
ورد بخوف: لا شوفها انت و قولي
ضحك حمزة و قرب منها لاول مره في حياته و مسك وشها ب ايده الاتنين: جبتي 92 ٪ جميلتي 
ورد فرحت اوي و فضلت تتنطط 
حمزة: يلا روحي فرحي ابوكي 
ورد: و انت 
حمزة: هروح احضر الهدوم الي هاجي اخطبك بيها انهارده عشان انا اتفقت مع بباكي
ورد بصدمه: اتفقت مع بابا
حمزة: اه و حدف لها بوسه في الهوا و مشي و ورد ركبت العربيه الي ابوها جبهالها بشوفير عشان يسوق و مشيت 
"بليل" 
تمت الخطبه و كان حمزة واقف هو و ورد في البلكونه 
حمزة: انا عايز حضن 
ورد بخجل: حمزة مالك بقيت قليل الادب كدا ليه مش ده مستر حمزه الي انا عرفاه 
حمزة بغمزة: والله عايز ابوس كمان بس ماسك نفسي بالعافيه 
ورد: اسكت يا حمزة
حمزة: حاضر
و قرب اوي منها و مسكها من وجهها
حمزة: بحبك 
و قرب باسها بكل حب 


تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1