رواية مازلت اتنفسك الفصل الخامس و العشرون25 بقلم حور زاهر

رواية مازلت اتنفسك الفصل الخامس و العشرون بقلم حور زاهر
 وهنا يحاول احمد المغادره عندما راى حور ولكن تلامحه حور لتسرع له لانها علمت انه علم بوجودها وبانها هي من انقذته وليس كما قال له چون وحمزه انهم عثرو عليه عند النهر وهما كانوا بيصطادون بعض الاسماك ينسحب چون ويترك لهم مساحه لتحدث لتقترب حور من احمد ثم تقال له الى اين انت ذاهب ليجيب احمد عليها دون ان يلتفت لها ويقال 

ساذهب في طريقي لترد حور عليه قائله وما هو هاد الطريق ليرد احمد وما هو الذي يهمك في معرفته🤔 ترتبك حور من رده عليها لتنظر بلارض ثم ترفع خصلات شعرها الهاربه علامة زيادة ارتباكها تاليف حور زاهر  ليرفع احمد حاجبه وهو ينظر لها  ثم يحرك يده بشعره بارهاق ثم يبتعد عنها وتظل  حور مكانها عابثه بالتفكير فكيف تقنع

 هاد الثور الغاضـ ـب  بالبقاء 🤔 واثناء حيرة كلا منهم بتصرف الاخر نحوه هنا يستمعو لطـ ـلقات تتطاير عليهم ليسرع احمد نحو حور ليشدها نحوه  بلاسراع بالمغادرة والافلات من تلك الطـ ـلقات الطائشة نحوهم  تاليف حور زاهر وكانت حور مذهولة مما تتعرض له لتحاول الافلات من يد احمد لكي تسرع لللاصدقائها للانقاذهم ولكن كتر 
  الطـ ـلقات التي لم تكون بالحسبان في تلك اللحظة جعلتهم غير 

مدركين لما حولهم فاحمد يريد ابعاد حور عن هاد الوكر الذى يعلم جيدا انه سببا له  تاليف حور زاهر وحور كانت تحاول الاسراع للاصدقائها لحماية ساندي فهي حائرة الان من السبب لهاد ولكن تفق بسرعه من حيرتها فالان ليس بالوقت المناسب لمعرفه من سبب هاد الان لابد من حماية انفسهم لخروج سالمين من هاد الكمين ليسمع كلا منهم صوت هليكوبتر فوقهم لتشده  هي تلك المرة  فحور   تعرف المكان جيدا 

عنه غير انهم كانوا دارسين هاد مع چون اذ تم باي وقت وهنا تسرع به من خلف الاشجار الكثيفه محاوله ابعاده عن اي اصابات اخري ليسرع معها احمد وهو يحاول ايضا حمايتها  تاليف حور زاهر ثم دون قصد لتشبك قدم حور بشى ما بلارض فكانت هاتقع ليمسك بها احمد وهنا تتقابل اعينهم لمرة الثانية ليسرح كلا منهم بلاخر ولا احد يبالي بما يجري حوله 😱(هو هاد وقته ياناس 🙄🤣)

وكان بالجانب الاخر چون وحمزه وساندي فطلب چون من حمزه ان يحمي ساندي ويعدي بها من هاد ليعود هو للانقاذ حور تاليف حور زاهر  ولكن  الطـ ـ لقات بالهواء  كانت عائقه لهم  ليمسك حمزه بيد چون ويقال له ارجوك لاتعود واني اشعر بان حور ابتعدت هي واحمد من المكان فكيف ستبحث عنها في هاد الوقت دعنا نخرج من هنا ليرد چون لن ابرح مكاني دون حور لتنظر ساندي برعب لهم عندما استمعت بتركيز لاسم حور لتصرخ باسمها 

ليحاول كلا منهم تهدئتها  حتي ينجون من هاد البركان تاليف حور زاهر  وهنا يتذكر چون الجهاز  الصغير الذى إعطائه لحور وطلب منها ان لا تتركه ليحاول الاتصال بها ولكن مع حاله الجو حولهم كانت الاشارة ضعيفه ليغضب چون ثم يامر حمزه بحماية ساندي للاسف يفشل حمزه بقناع چون بالتراجع وهنا علي اخر لحظة يستمع چون لصوت حور عبر اللاسلكي ليرفعه ويحاول مع الاشارة وبعد عدد محاولات ينجح كلا منهم لمحدثه 

الاخر ثم بعد يطلب چون التحدث سريعا لاحمد  وهنا كانت اصوات الطلـ ـقات هديت فجئ وهاد ماجعل چون يقلق اكتر  تاليف حور زاهر  ثم ليستمع لصوت احمد ثم يقال له بكل قسوة انتبه لحور فحور قصاد حياتك وحياه من يهمك👌🏻 ليغضب احمد ويقال له هل هي طفله ليس بقادرة علي حماية نفسها واني ليس اتهدد ليلاحظ چون بانه تعامل خطاء معه فحقا لاوقت لتهديد ليحاول چون التملك من اعصابه ويقال 

لاحمد بليز اهتم بحور وعدني بان تسلمها لي سالمه بليز ليهدا احمد ثم يعطي الجهاز لحور  تاليف حور زاهر لتقال حور چون لاتقلق عليا فاني قادرة علي حماية نفسي فابدل ماتقلق عليا اجعله يقلق هو علي نفسه هاد الثور اللعـ ـين ليتفاهم چون الان انهم علي معركة اقوة مما هما بها وتلك معركة النفس والعيناد ليقال چون لحور حور بليز صغيرتي لاوقت لتلك اللاعيب الطفولية فانتم الان لابد من اتحادكم حتي تعودن سالمين لتصمت حور واحمد يستمع 

بهدؤء رغم غيظه منها ليشد الجهاز ويقال له لا تقلق سيد چون فاني نبيل من منزل النبلاء فليس من طبعي ترك امراه تعاني وكان يقصد بحور لكي يزيد غضبها تاليف حور زاهر  وهنا تعود الاشارة ضعيفه حتي يفقد الاتصال كلا منهم بلاخر ولكن قبل هاد كان چون متاخذا عهدا علي احمد بعودة حور سالمه وعلمه بالمكان الذى سوف  يجتمعوا به   ثم يسرع چون وساندي وحمزه بدخول مابين الاشجار الكثيفه  حتي يصلون لاحد الاماكن العالية ليفتح چون 

حقيبته التي قدر علي اخذها وهما يهربون ليخرج منها شئ ما  وينفخ به ليصنع طوقا صغيرا بالعنق ويعطي لاحمزه واحد ينفخ به ثم يضع احدهما حول عنق ساندي ويقال له هيا اسرع حمزه فلا وقت لدينا لابد من الخروج من هنا تاليف حور زاهر  لينظر حمزه من هاد الارتفاع الذى يوجد تحته نهرا 
  مرعـ ـبا ثم يقال هل تقصد اننا من هنا نقفز ليرد چون بسخرية لاابدا احنا هاناخد سلڤي 🙄🤔لينظر 

حمزه علي ساندي التي كانت ترتجف من الخوف ويعود بالنظرة لچون ليقال چون بنفعال هيا ايها 
  المعـ ـتوي تاليف حور زاهر  ليمسك حمزه بيد ساندي التي زادت بالبكاء ويقال لها بصوت هادي لن اسمح لشئ يحدث اليكي صدقيني ساندي انني احبك بجنون لتنظر ساندي له بحيرة ليقال چون يادى الهباب ليس هاد وقته يابطل هيا لنخرج من هاد الكابوس اولا ثم ابقي اعترف لها بما تشاء ليمسك حمزه يداها بكل تملك 

ثم يطلب منها ان تغمض عينها ولا تخاف شئ وهنا يلقي بهم من فوق چون وهو يبتسم من هاد الحب ثم يلقي بنفسه من خلفهم  تاليف حور زاهر وكانت بتلك اللحظة عادت اصوات طـ ـلقات اشد  اددت منها إصابة طفيفه لچون   وهنا يسبح اليهم چون  ويشاور لهم بعدم  الخروج من النهر لبعض الدقائق ليكتم حمزه بيده نفس ساندي ثم يزداد الوقت ليشعر حمزه بان ساندي بتفقد السيطرة علي نفسها ليقترب حمزه 

ويقبل ساندي قبلة الحياه تحت قاعه النهر لينظر چون لهم فلقد تم تاكيده من حب حمزه حقا لها ثم لحظة ويلامس چون يد حمزه ليجعله ينتبه (يادي النيلة بذمتك هاد وقته يسطا راعو اني سنجولة ياعالم🙄🤣🤣)  تاليف حور زاهر  وهنا ينتبه حمزه ليد چون ثم يشاور چون لهم بتكمله  ناحية المكان المقصود له  👌🏻

وفي مكان اخر   كان احمد يحاول امساك يد حور لكي يسرع بالسير اكتر  لما يريد ولكن حور كانت تبعد يداها  وتضـ ـربه بها فكان ينظر لها بتعجب فهو يشعر بانها قلقانه حقا وخائفه من تواجدها معه ورغم هاد كانت تبين له العكس وهاد ما كان يزيد رغبه احمد  بلانتـ ـقام منها  بطريقته 🙄 تاليف حور زاهر (بس ياترا يا ثور من سنتقم من من 🙄👌🏻🤣)  ورغم هاد فكان بداخله شئ خائفا عليها بصدق ولكنه يتجاهل هاد 

الشعور  ثم بعد  مرور الساعات يصلون الي احد الكهوف الجبالية المرتفعه التي يصعب التفكير بانهم بها ثم يسرع من خطواته ليجعلها تسير خلفه   بحذر من المكان الرهيب تاليف حور زاهر  ثم بعد داخل الكهف المرعـ ـب يجلس احمد ليستريح  ويغمض عينه لتقال حور له بلهفه انت هاتستريح  وتنام ولا اية لينظر احمد لها بطرف عينه ثم يقال لها بسخرية لا دا انا هالف لفه كدا وهارجع لتنظر حور له بديق ثم تقال له اني جائعه بشدة ليستغرب احمد من جنونها كيف تشعر بالجوع في وقت كهاد من بعد مامرو به 

المفروض تخاف وتلجا لنوم او البكاء  ولكن تم العكس 🤣🤔ثم تعاد حور الكلام تاني ليقال احمد بلامبالاه واعملك اية يعني ماتروحي تبحثي عن طعام لنفسك تاليف حور زاهر  لتقال حور بخضه انت عايزني اذهب وحدى في المكان هاد ليرد احمد بسخريه عليها لا انتظرى سموك انادي الخدم ليكي لتغاظ حور من رد فعله لينظر احمد حوله ثم يشعر بشئ ما يتحرك بقربهم ليركز عليه وحور تنظر بالتعجب منه ليقترب احمد من خارج الكهف ثم يتغيب 

لبعض الوقت وحور تجلس مكانها بخوف لاان چون ليس معها ليقترب احمد ثم يلقي عليها ارنبا مذبــ ـوحا  لتصرخ حور ليضحك احمد 🤣ثم يقال لها بسخرية معذرة سموك نسينا الخدم فهل تريدى مشوى اما مقلي لتقال حور بغضب مشوي في عينك ياقرد تاليف حور زاهر  ليقترب احمد منها وهي تتراجع لخلف ثم يقال بصوت تحذيرى لها تهذبي معي حتي لا اصنع منكي طعاما للاسماك👌🏻 المفتـ  رسة 

لتتغاظ حور منه وتدب يقدمها بلارض بغضـ ـب  ليبتسم احمد دون ان يجعلها تلامح هاد ويبدء بتحضير الارنب بالشوى  بعدما نزل لنهر ما بقرب الكهف وتم اغتساله ثم جلب بعض الاخشاب وحور معه طبعا تلازمه بكل شي يقم به خوفا من الكهف  والمكان بالبقاء به لوحدها تاليف حور زاهر  وكان احمد سعيدا من هاد لاانه بيخلص القديم 😱🤣 ثم بعد ان يتم طهي الارنب يقطع منه ليعطيها ولكنها ترفض بشدة ليبدء هو بتناول طعامه ثم يضع نصيبها قربها ثم يقال هاهو طعامك تناولي وقتما تشائين فهنا لايوجد 

طعاما كما تريدين وكان يقال وهو سعيد بانها تعاني امامه  كما كانت تعـ ـذبه سابقا 🙄🤣ثم يتمدد باحد الزوايا لكي ينم ويعطيها ظهره وهنا حور تشعر بشدة لطعام ولكنها  ليس بقادرة علي تناول هاد فعندما كانت مع چون كانت تتناول الثمار والفواكه او بعض الاسماك انما لحوم لا فكانت تشعر بالصراع بمعدتها تاليف حور زاهر  لتقال حور بصوت منخفض قائله معقولة كـ ـلاب بطني بتهوهو🙄🤔 وكان احمد يضحك بصوت خافض لكي لا تشعر به حور وظلت ممتنعه عن الطعام وعند 

الصباح لاحظ احمد الارهاق والضعف واضح  عليها ليقم لجلب بعض الفواكه لها وهي نائمة  كالملاك البرئ ثم بعد تقم حور من سباتها وتدور عيناها حولها باحثه عن احمد الذى اختفي لتنكمش  في نفسها بخوف من هاد الكهف فهي رغم حبها لمغامرات الا انها لاتحب الكهوف مهما كان تاليف حور زاهر  وبعد مرور وقتا يظهر احمد الذى كان يحمل الكثير من الفواكه لها فحينما لمحته اخفيت دموعها عنه ولكنه كان يعلم بخوفها الشديد 

ولكنه وضح لها انه لايبالي وهي وضحت انها لاتخاف غيابه  (ياله من كوكتيل العيناد 🙄🤣) ثم وضع الفواكه قربها وقال هاد عشان 
 كـ ـلاب بطنك ماتسـ ـعرشي 
 وتلتـ ـهمني ثم تتصاعد ضحكاته التي زادت غيظ حور ويتركها وينم ولكن حور رفضت ان تتناول ماجلبه لها (عنيدة ولكن 🙄🤣) تاليف حور زاهر ......
وفي مكان اخر بالسفينه كان چون وساندي وحمزه جالسون يتناولون طعامهم وكانت ساندي حزينة ليلامح حمزه هاد ولكن چون كان قلقا علي حور بشدة فهو لايعلم شي عن هاد الشخص وكم يتمني المعرفه عنه وعودة حور لهم ليتفاجئ كلا منهم بساندي تقال 
تعليقات