رواية اليتيمتين وهما الفصل الثلاثون بقلم جميلة القحطاني
لكن، لم يكن يستطيع الاعتراف بمشاعره أمام صديقه المقرب مروان. كان يخاف من رد فعله، ومن احتمالية فقدان الصداقة القوية التي تربط بينهما. لذلك، كلما اقترب من فعل ذلك، كلما تراجع واكتفى بالنظر الخجول إلى صورتها وهو يعلم أنه لن يستطيع أن يكون بجانبها بالطريقة التي يحلم بها.
وهكذا، وسط هذا الشعور المعقد بين العشق والخوف، وجد أدهم نفسه يعاني في صمت،
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره